هيك قال الحكيم .. من “أثر برس” د.نبوغ العوا
كشف عضو المكتب التنفيذي بالقطاع التمويني وحماية المستهلك في محافظة دمشق شادي سكرية، أنه خلال 15 يوماً سيتم تعديل الأسعار الحالية لكل من الخبز السياحي والنخالة والصمون والكعك، وذلك بعد رفع سعر الوقود والدقيق.
وأفاد سكرية في حديث له لصحيفة “تشرين”، بأن التسعير تحدده جملة عوامل كمدخلات الإنتاج من دقيق وخميرة وماء وكهرباء ومازوت وأجرة العمالة، حيث يتم احتساب التكلفة وهامش الربح المناسب، بالتنسيق مع المعنيين.
كما أشار سكرية إلى أن آخر تسعير لكيلو خبز النخالة كان في الشهر الرابع من العام الحالي وبسعر 425 ل.س، وسعر كيس دقيق النخالة اليوم يتراوح حوالي 40 ألف ل.س، مضيفاً: “بإمكان كل مواطن تقديم شكوى حول أي مخالفة في السعر والوزن والنوعية للجهات المختصة في حماية المستهلك ليتم التعامل معها ومعالجتها”.
وأكدت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك مؤخراً أن القرار الأخير الخاص برفع سعر المازوت، لا يزيد من سعر ربطة خبز الصمون والسياحي إلا 50 ليرة سورية فقط، معتبرةً أنه لا تبرير لتجاوز سعر الربطة في بعض المخابز إلى 1500 ليرة.
ورفعت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك في 19 الشهر الماضي سعر ليتر المازوت الصناعي والتجاري الحر من 296 ليرة سورية إلى 650 ليرة بنسبة 120%، لكن سعر الليتر المخصص للأفران التموينية بقي بـ 135 ليرة.
وفي عام 2018 صدرت آخر نشرة لأسعار الخبز والكعك، حيث تم رفع سعر كيلو الخبز السياحي المعبّأ بأكياس نايلون من 300 إلى 350 ليرة.
وحددت النشرة حينها سعر كيلو كعك بالسمسم بـ 850 ليرة، وسعر كيلو كعك بدون سمسم 800 ليرة، وحدد سعر كيلو خبز الصمون الطري بـ 400 ليرة، بعد أن كان 350 ليرة في النشرة السابقة، وسعر كيلو خبز الصمون القاسي بـ 450 ليرة بدلاً من 400 ليرة.
خاص || أثر برس تعد الفترة الممتدة ما بين شهري آب وتشرين الثاني، موسماً لاصطياد “الطير الحر” في المنطقة الشرقية والذي قد يصل سعره إلى نحو 70 مليون ليرة سورية في بعض الأحيان، ما حوّله من مجرد هواية إلى مهنة موسمية بالنسبة للكثيرين من سكان المنطقة الشرقية.
آلية الصيد
يقوم الصيادون بالخروج إلى مناطق البادية وفقاً للقوانين التي تضعها كل مجموعة على حدى، فالاتفاق على اقتسام الغنيمة قد يكون مشروطاً بحضور المتشاركين للحظة الإمساك بها، أو قد يكون الأمر مشروطاً بأن الغنيمة لكل المجموعة وإن كان واحد فقط من قام بإمساكها، وتتم العملية من خلال الطعوم المختلفة التي يربط إليها شبك يمكن من خلالها أن يقع “الطير الحر” فيه، ويتحول إلى غنيمة ثمينة للصيادين الذين يعسكرون في مناطق البادية لمدة قد تصل إلى 15 يوم قبل الاستراحة ليوم أو يومين فقط.
يقول “أبو محمد” لـ”أثر برس” وهو واحد من الصيادين الذين نشطوا خلال الفترة الماضية في مناطق البادية المحيطة ببلدة الهول في ريف الحسكة الشرقي، إن كل من “الحمام – القطا”، يعدان من الطعوم المميزة لاصطياد “الطير الحر”، كما أن طير “الباشق”، الذي يربط إلى ساقه “عصفور”، يعد أيضاً من الفرائس التي قد تغري الطير الحر لمهاجمتها، وفي حال وقوع الطير في الشرك، يتم إغماض عينيه بقطعة جلدية كي لا يقوم بإيذاء نفسه، ويعتمد تثمين الطير الحر على عدد من العوامل منها “الوزن – الحجم – شكل الريش”، وهذه العوامل ترتبط بكل نوع من أنواع الطيور الحرة على حدى.
يشرح الرجل الأربعيني عملية الصيد بالقول: “موسم الصيد مرتبط بهجرة الطيور من مناطق شمال تركيا وأرمينينا نحو الجنوب حيث الدفء، وهي تمر بالأراضي السورية خلال الرحلة ضمن هذه الأشهر وخلال أواخر الربيع، والوقت المناسب للصيد هو ما بين شروق الشمس والظهيرة، وهي الأوقات التي تكون في الطيور في حالة الجوع والبحث عن الطرائد المتمثلة بالطيور الصغيرة أو الحيوانات البرية الصغيرة مثل الأرانب، وعلى هذا الأساس يتم وضع الطعوم في أماكن متوقع مرور الطيور الحرة منها، وهي طيور لا تهاجر ضمن جماعات كبيرة”.
من الشرقية إلى الخليج
“عادل الحمد”، واحد من الصيادين الذين حظيوا خلال 15 سنة من ممارسة هذه الهواية بثلاث طرائد، وقد تشارك الصيد لهذا العام مع اثنين من أخوته يقول لـ”أثر برس” إن طيور “الشاهين البحري”، و”الفارسي”، تعد من الأنواع الأكثر ثمناً، والتي يتراوح سعرها بين 50-70 مليون ليرة سورية، فيما يتراوح سعر “الشاهين البحري”، بين 3-4 مليون فقط، أما سعر “الشاهين الجبلي” فلا يتجاوز المليون ليرة في أحسن الأحوال، وهذا الأمر يتم من خلال مجلس يجتمع فيه عدد من التجار لتقييم سعر الطير الحر.

صقر “الشاهين”
بحسب عادل الذي حظي بطريدته الرابعة لهذا العام فقد سجل صيد حوالي 15 طيراً في مناطق ريف الحسكة الشمالي، وريف دير الزور الواقع إلى الشرق من نهر الفرات، وتم تقييم غالبيتها بأسعار تتراوح بين 50-60 مليون ليرة سورية، ومن خلال التنافس بين التجار المحليين على الحصول على الطير الحر بهدف بيعه لآخرين قادمين من دمشق إلى مدينة الرقة، يوضع شروط محددة لتسعير الطير، وهي شروط صارمة جداً ترتبط أساساً بما يضعه التجار الذين سيشترون الطير تمهيداً لشحنه إلى دول الخليج التي يمارس فيها رياضة “الصيد بالطيور الحرة”.
يعتبر عادل أن مواقع التواصل الاجتماعي سهلت عملية الصيد من خلال الإعلان عن وجود الطير الحر بعد الإمساك به، ليتجه التجار للتواصل مع الصياد الذي يحدد بناء على عدد المتصلين به موعداً لعقد مجلس التقييم لطريدته، وخلال هذا المجلس فإن التاجر الذي يدفع السعر الأعلى بعد الاتفاق على جودة الطير وندرته، هو من يحظى بالطريدة التي قد تدر عليه ربحاً لا يقل عن 20-30 مليون ليرة، فما إن يصل الطير إلى دول الخليج حتى يصبح سعره بحدود 120-150 مليون ليرة سورية.
محمود عبد اللطيف – الحسكة
أصيب شخص بجروح جراء انفجار لغم من مخلفات المجموعات المسلحة في قرية حوش خرابو في منطقة النشابية جنوب الغوطة الشرقية في ريف دمشق.
ونقلت وكالة “سانا” السورية عن مصدر في قيادة شرطة ريف دمشق قوله بأنه أثناء قيام عمال بترميم مبنى المعهد الزراعي في حوش خرابو جراء ما تعرض له من تخريب على يد المجموعات المسلحة قبل انسحابها من الغوطة، انفجر لغم أرضي ضمن المبنى أدى إلى إصابة أحد العمال بجروح خطيرة وتم إسعافه إلى أحد مشافي دمشق لتلقي العلاج.
وفي أيار الماضي أصيب خمسة أطفال بجروح جراء انفجار لغم أرضي في محيط بلدة العتيبة جنوب الغوطة الشرقية.
وكانت المجموعات المسلحة على مختلف انتماءاتها قد عمدت إلى زرع مئات الألغام قبل خروجها من المناطق التي كانت تخضع لسيطرتها قبل أن يستعيد الجيش السوري سيطرته عليها، في ظل مساعي متواصلة من الجهات المختصة لكشف أماكن تلك الألغام المنتشرة على امتداد الجغرافيا السورية.
قُتل عدد من مسلحي المجموعات التابعة للاحتلال التركي في المناطق التي يحتلونها في ريف حلب الشمالي.
وأفاد “المرصد” المعارض بأن 3 مسلحين من المجموعات التابعة للاحتلال التركي في ريف عفرين شمالي حلب، قُتلوا إثر هجوم عسكري من قبل مجهولين استهدف مقر عسكري لهذه المجموعات في ناحية بلبل.
وفي إطار الحديث عن الفلتان الأمني المتفشي في مناطق سيطرة قوات الاحتلال التركي في ريف حلب الشمالي، أفاد “المرصد” بأنه تم العثور على جثة سيدة، مقتولة بطلق ناري داخل سيارة تم تركها ضمن أرض زراعية بين قريتي قوجمان وقرية في ريف عفرين.
وإلى جانب تفشي الفلتان الأمني في المناطق التي تحتلها قوات الاحتلال التركي والمجموعات التابعة له، تستمر الأخيرة بممارسة المزيد من الانتهاكات بحق المدنيين في تلك المناطق، حيث سرقت مؤخراً كميات كبيرة من زيت الزيتون لتهريبها إلى الأراضي التركية.
أفادت الأرصاد الجوية بأن درجات الحرارة في سورية ستميل للارتفاع نهاراً لتصبح حول معدلاتها أو أدنى بقليل نتيجة تأثر البلاد بامتداد منخفض جوي من الجنوب الشرقي يترافق بتيارات شمالية غربية في طبقات الجو العليا.
ووفقاً لصفحة الأرصاد الجوية على موقع “فيسبوك”، فإن الطقس اليوم الأحد، سيكون بين الصحو والغائم جزئياً مع فرصة ضعيفة لهطول الأمطار على المناطق الساحلية، ويستمر الطقس بارداً ورطباً ليلاً محذرة من تشكل الضباب في المناطق الجبلية والوسطى وبعض المناطق الداخلية.
وأوضحت الأرصاد الجوية أن الرياح ستكون غربية إلى شمالية غربية بين الخفيفة والمعتدلة والبحر خفيف ارتفاع الموج.
وحول طقس غداً الإثنين، ذكرت الأرصاد الجوية أن الطقس يكون صحواً بشكل عام مع ظهور بعض السحب المتفرقة ودرجات الحرارة تكون حول معدلاتها نهاراً، أما ليلاً فيكون الطقس بارداً ويحذر من تشكل الضباب خلال ساعات الصباح الباكر في المنطقة الوسطى والقلمون وغوطة دمشق.
من جهته، المتنبئ الجوي شادي جاويش، قال في حديث مع إذاعة “شام إف إم”: إن “الفرصة تبقى مهيأة اليوم الأحد للهطولات المطرية على المناطق الساحلية فقط، وتعود الأجواء للاستقرار يومي الإثنين والثلاثاء في غالبية المناطق”.
وأضاف جاويش أن منخفضاً جوياً جديداً يبدأ يوم الأربعاء، حيث ستنخفض درجات الحرارة نتيجة الكتلة الهوائية المرافقة للمنخفض، مع هطولات مطرية عامة على كافة المناطق.
وحذر المتنبئ الجوي من الأجواء الباردة جداً التي تلي المنخفض حيث تصل درجات الحرارة إلى ما دون الصفر في المرتفعات الجبلية، مضيفاً “ستكون هذه الفترة بمثابة بروفا لفصل الشتاء”.
شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الأحد سلسلة غارات على مواقع للفصائل الفلسطينية في قطاع غزة بعد ادعاءها بإطلاق صاروخ من القطاع باتجاه المستوطنات الإسرائيلية.
حيث أفادت وكالة “معا” الفلسطينية بأن الطائرات الإسرائيلية قصفت موقعاً يتبع للفصائل الفلسطينية جنوب غرب مدينة غزة ثلاث مرات متتالية بعدد من الصواريخ.
وأضافت الوكالة أن الطائرات قصفت بفارق زمني قصير موقعاً للفصائل بخان يونس وآخر برفح جنوب قطاع غزة، وجاء ذلك بالتوازي مع استهدف طيران الاحتلال نقط رصد شرق مدينة غزة ولم يبلغ عن وقوع إ أضراراً مادية بالمواقع المستهدفة.
ومساء أمس، ادعى جيش الاحتلال الإسرائيلي بسقوط قذيفة أطلقت من غزة، في منطقة مفتوحة قرب عسقلان، بينما ذكرت وسائل إعلام عبرية أنها سقطت على مخزن لأحد المصانع، ما تسبب بأضرار في المكان.
ومع سماع دوي صافرات الإنذار في المدينة، ذكر الإعلام العبري أنه تم تشغيل منظومة القبة الحديدية، قبل أن ينفي جيش الاحتلال الإسرائيلي ذلك.
ولم تعلن أي من الفصائل في غزة مسؤوليتها عن إطلاق الصاروخ، وكانت آخر مرة نشبت فيها حرب فعلية بين الكيان الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية في عام 2014 في حين تم تبادل إطلاق النار عدة مرات بعد ذلك.
عيّنت ما تسمى بـ”جبهة الإنقاذ الوطني في سوريا” المعارضة الدكتور ناتان حصوة، كممثل رسمي لها لدى الكيان الإسرائيلي.
ونشر موقع “جسر برس” المعارض بياناً لرئيس “الجبهة” فهد المصري جاء فيه: “إن جبهة الإنقاذ الوطني في سورية عينت الدكتور ناتان حصوة ممثلاً رسمياً لجبهة الإنقاذ الوطني في إسرائيل”.
ووفقا لما ذكرته، فإن “الجبهة” تهدف من خلال هذه الخطوة إلى فتح قنوات التواصل مع “الحكومة الإسرائيلية” و”الكنيست” والأحزاب و”القوى السياسية” و”منظمات المجتمع المدني” ووسائل الإعلام، للتعريف بـ”مشروعها السياسي”، لبناء ما أطلقت عليه اسم “السلام والتعاون” بينهم وبين الكيان الإسرائيلي.
يشار إلى أن العلاقات الوطيدة التي تربط الكيان الإسرائيلي بالمعارضة السورية، هي علاقات مُعلنة منذ زمن، حيث سبق أن تم الكشف عن زيارة العديد من الشخصيات المعارضة السورية لأراضي فلسطين المحتلة، إلى جانب الكشف عن المزيد من الحقائق المرتبطة بالدعم الذي يقدمه الكيان الإسرائيلي للمجموعات المسلحة التي كانت منتشرة في الجنوب السوري.
كشف رئيس الاتحاد المهني لعمال النقل في الاتحاد العام لنقابات العمال غسان رسول عن بدء العمل في منظومة مراقبي خطوط السرافيس على جميع خطوط النقل الداخلي في مدينة دمشق، وكذلك الخطوط التي تدخل المدينة.
وصرّح رسول بأن هذه الخطوة تأتي بهدف ضبط حركة السرافيس التي بات يشتكي من عدم التزامها أغلب الناس، لافتاً إلى أن السرفيس يحصل على كمية من المازوت بالسعر المدعوم 180 ليرة، وبالتالي فهو ملزم بالعمل على تخديم الخط المخصص له، بحسب موقع “الوطن أون لاين”.
وحول الآلية التي ستطبق، بين أنه تم اعتماد أكثر من 50 شخصاً سواء من المسرحين من الخدمة الإلزامية أو من ذوي الشهداء للعمل كمراقبي خطوط، بحيث يقوم المراقب بالتوقيع على جدول في كل رحلة يقوم بها السائق، وهناك مراقب في أول الخط ومراقب آخر في آخر الخط، ويجب أن يوقع كلا المراقبين على جدول الحركة للسرفيس، وفي حال عدم التزام السائق بذلك سيتم إلغاء بطاقة تزويده بالمازوت.
كما أشار رئيس الاتحاد إلى أن كل صاحب ميكرو باص سيدفع 100 ليرة سورية يومياً، ويتم تجميع تلك المبالغ من اللجنة المشتركة من اتحاد العمال ومحافظة دمشق وتوزع جميع المبالغ بالتساوي على مراقبي الخطوط شهرياً.
وأضاف: “الآن نحن بانتظار تأمين «كولبات» ليقف فيها مراقبو الخطوط وقد تعهدت بتأمينها مديرية هندسة المرور والنقل في دمشق، وحينها سيبدأ المراقبون عملهم”.
ومنذ عام 2019، طرحت محافظة دمشق فكرة تركيب جهاز “GPS” في السرافيس لمراقبة خطوط النقل، وذلك بعد ورود عدة شكاوى من المواطنين بعدم وصول بعض السرافيس حتى نهاية الخط أو رفض بعضها الآخر العمل على الخط، إلا أن هذه الفكرة لم تطبق حتى الآن.
ويشتكي أهالي دمشق من عدم وصول معظم السرافيس إلى نهاية خطوطهم ما شكل معاناة لهم خاصة بالنسبة للموظفين وطلاب الجامعات الذين يجدون أنفسهم مضطرين إلى تأمين أنفسهم بالسيارات الخاصة أو استئجار تكسي وتحمّل أعباء مادية إضافية.
تحدث الخبراء المختصون عن كيفية تعليم الطفل آداب الطعام سواء في المنزل أو في الخارج عند أحد الأقارب أو في المطعم.
ووفقاً لموقع “عائلتي”، فإن أبرز النصائح لتعليم الطفل احترام الطعام، نذكرها فيما يلي:
ـ الشرح للطفل أهمية آداب الطعام واحترامها سواء أكان في المنزل أو في المطعم.
ـ الاعتماد على الصور المتحركة والكرتون لشرح آداب الطعام للطفل ويتمكن من استيعابها بسهولة.
ـ الالتزام بموعد محدد لتناول الطعام في المنزل، حيث تجتمع الاسرة على المائدة فيتعلم الطفل آداب احترام الوقت أولاً.
ـ تجهيز الأم وجبة كاملة تحتوي على أنواع مختلفة من الطعام لتعليم طفلها كيفية تناول كل نوع وما الأدوات الواجب استخدامها عند تناول كل نوع أي الشوكة والسكين والملعقة.
ـ حرص الأم على شرح سبب كل خطوة من خطوات آداب الطعام والمائدة ليستوعبها الطفل ويلتزم بها.
ـ مساعدة الأم طفلها في البداية على الإمساك بالسكين والشوكة بالطريقة الصحيحة لتقطيع الطعام من ثم مسح الفم بالمنديل.
ـ الحرص على أن يجلس كبار السن على المائدة أولاً، فيتعلم الطفل أصول المائدة منكما ومن ذويكما.
ـ استغلال أي مناسبة لتعليم الطفل آداب الطعام، ومنها مثلاً شكر أصحاب الدعوة في حال تناول العشاء في منزل الأصدقاء وتشجيع الطفل على شكرهم بدوره.