كشف علماء سويديون من خلال دراسة أجريت على عدد كبير من رواد شبكة الإنترنت أن الإرسال الضعيف للإنترنت قد يسبب مشاكل صحية خطيرة مع الوقت.
وأجرى العلماء اختباراً على المتطوعين حيث أجبروهم على استخدام انترنت ضعيف التغطية وذات سرعة بطيئة نسبياً لتحميل الفيديوهات، وزود المتطوعون بأجهزة لقياس نبضات القلب وضغط الدم خلال عملية تحميل ومشاهدة الفيديو.
وتمكن العلماء خلال هذه الدراسة من الوصول إلى نتيجة صادمة، وهي أن بطء سرعة الإنترنت والتحميل يؤثر على زيادة معدل ضربات القلب بنسبة 38%، واعتبر العلماء أن الحالات المتكررة لعملية التباطؤ لسرعة الإنترنت قد تسبب أمراض قلبية خطيرة ومنها خلل في عضلات القلب الداخلية.
كما أوضحت الدراسة أن تباطؤ سرعة التحميل يسبب بمشاكل عاطفية ونفسية خطيرة تؤثر سلباً على الجهاز العصبي للإنسان.
يتصارع بوروسيا دورتموند وهوفنهايم على المركز الثالث المؤهل مباشرة إلى دوري أبطال أوروبا وذلك ضمن المرحلة الرابعة والثلاثين والأخيرة للبوندسليغا، بعد أن حسم بايرن ميونيخ بطولة الدوري الألماني لصالحه هذا الموسم.
واشتعل الصراع على المركز الثالث بعد الجولة الماضية التي تعادل فيها دورتموند مع مضيفه فولفسبورغ 1-1، بينما فاز هوفنهايم على منافسه في مباراة السبت فيردر بريمن 5-3.
ويدخل دورتموند مباراته الأخيرة في الدوري على خلفية سجال بين مدربه توماس توخيل والإدارة، وسط تقارير بأن مباراة بريمن قد تكون الأخيرة له على رأس الإدارة الفنية.
وتردد أن لوسيان فافر مدرب نيس الفرنسي في طريقه لخلافة توخيل، الذي قد ينتقل بدوره لتدريب باير ليفركوزن.
إلى ذلك، يتطلع مهاجم دورتموند الغابوني بيار – إيميريك أوباميانغ إلى انتزاع لقب الهداف من مهاجم بايرن ميونيخ، البولندي روبرت ليفاندوفسكي، الذي يتقدم عليه بهدف.
وسجل أوباميانغ 37 هدفاً لفريقه هذا الموسم في مختلف المسابقات، ما جعله محط اهتمام أندية عدة مثل تيانجين كوانجيان الصيني وباريس سان جيرمان الفرنسي. كما أن المهاجم البالغ من العمر 27 عاماً، أبدى مراراً رغبته في الدفاع عن ألوان ريال مدريد الإسباني.
وفي ظل تقارير عن احتمال مغادرة أوباميانغ مع نهاية الموسم، قال المدير الرياضي لدورتموند ميكايل تسورك في تصريح لصحيفة “بيلد” الألمانية “سنتحدث بالأمر في الأسابيع القليلة المقبلة”، علماً أن عقد اللاعب يمتد مع النادي الألماني حتى 2020.
ويخوض متصدر ترتيب الهدافين ليفاندوفسكي مباراة مع فريقه بايرن ميونيخ أمام فرايبورغ، والتي ستكون الأخيرة لنجمي النادي البافاري فيليب لام والإسباني تشابي ألونسو، ويختتما بها مسيرة مفعمة بالإنجازات على صعيد الأندية والمنتخبات.
وفي المقلب الآخر من الترتيب، يلتقي هامبورغ وفولفسبورغ في مواجهة مثيرة سيتحدد في نهايتها من سيخوض الملحق الفاصل مع ثالث بطولة الدرجة الثانية.
ويحتل فولفسبورغ المركز الخامس عشر برصيد 37 نقطة، بفارق نقطتين أمام هامبورغ، والفائز في المباراة سيضمن البقاء في دوري النخبة تلقائياً، في حين سيخوض الخاسر الملحق لتحديد مصيره، كما أن التعادل سيكون كافيا لفولفسبورغ.
وقال مدرب هامبورغ ماركوس غيسدول الذي لم يسبق لفريقه إن هبط إلى الدرجة الثانية “لدينا فرصة لانقاذ أنفسنا بالفوز على أرضنا.
وأكد نظيره أندريس يونكر في المقابل “أعتقد أنها سننجز المهمة”.
ويصارع هامبورغ للموسم الرابع على التوالي من اجل البقاء، علماً أنه خاض الملحق عامي 2014 و2015 ونجا بصعوبة في المرحلة الأخيرة الموسم الماضي.
وكان دارمشتات واينغولشتات هبطا إلى الدرجة الثانية، وهما يلعبان السبت مع بوروسيا مونشنغلادباخ وشالكه.
أكد أمين الناصر الرئيس التنفيذي لشركة النفط الوطنية أرامكو السعودية يوم السبت إن الشركة تبحث عن فرص للتوسع في الولايات المتحدة على مدى العشر سنوات المقبلة وإنها ترغب في تطوير أعمال مصفاة التكرير موتيفا التي تملكها هناك.
وأبلغ “رويترز” على هامش مؤتمر لمديراء الشركات الأمريكية والسعودية بالتزامن مع زيارة الرئيس دونالد ترامب إلى الرياض، أن تطوير أعمال مصفاة التكرير “موتيفا” شيء ندرسه بجدية للنظر في توسيع نطاق حضورنا في الولايات المتحدة.
وأضاف “من خلال استثمارنا هناك نتطلع في السنوات العشر القادمة لتعزيز العلاقات التجارية بين البلدين وللتوسع في الولايات المتحدة والوقوف على فرص أكبر للنمو، نتفقد التكرير والبتروكيماويات على حد سواء”.
وكانت موتيفا في بادئ الأمر مشروعاً مشتركاً بين أرامكو ورويال داتش شل لكن الشريكين يعتزمان تقسيم المشروع في الربع الثاني من 2017، وفي إطار الصفقة ستدفع أرامكو 2.2 مليار دولار إلى شل.
لم تغيب التطورات الأخيرة على الساحة السياسية في جميع أنحاء العالم العلاقات الأمريكية التركية عن الساحة الإعلامية، فالإعلام اليوم يعاود الحديث عن العلاقات بين البلدين وتطورها والتوتر المحتمل بينهما خصوصاً بعدما طالب بطرد المنسق الأمريكي للتحالف الدولي ضد تنظيم “داعش” في العراق وسوريا (بريت ماكغورك).
حيث جاؤء في صحيفة “رأي اليوم” مقالاً للكاتب “عبد الباري عطوان” يتحدث عن الوضع الجديد للعلاقات بين البلدين بعد مجموعة من التطورات الآخيرة فجاء فيه:
“العلاقات الأمريكية التركية باتت تنتقل من مرحلة التوتر إلى مرحلة الصدام، فترامب متمسك بالأكراد كحليف رئيسي في الشرق الأوسط وسوريا والعراق بشكل خاص، وفي ذات الوقت أكد الرئيس التركي أن بلاده تحتفظ بحقها في اتخاذ خطوات أحادية الجانب ضد القوات الكردية داخل سوريا دون أخذ موافقة الدول الأخرى.
لقاء القمة الذي انعقد في البيت الأبيض بين الرئيسين ترامب وأردوغان كان متوتراً،
بدليل قيام حرس الرئيس أردوغان بالاعتداء على مجموعة من المحتجين أمام منزل السفير التركي في واشنطن الأمر الذي دفع جون مكين، أحد أصدقاء تركيا في مجلس الشيوخ، بالمطالبة بطرد السفير التركي من واشنطن.
فالإدارة الأمريكية تتخلى تدريجياً عن تركيا كحليف استراتيجي في المنطقة، وباتت تبحث وحلفاؤها الأوروبيون عن بدائل لها، مما يعني أن أيام تركيا في حلف الناتو ربما باتت معدودة، وربما يمكن القول نفسه عن حكم الرئيس أردوغان وحزبه أيضاً.
فأمريكا كلما دخلت إلى دولة حولتها لدولة فاشلة ومفككة والآن بعد القضاء على “داعش” ستتوجه إلى تركيا لإضعافها تمهيداً لتفتيتها كقوة إسلامية عظمى في المنطقة”.
كما تناول موقع “ترك برس” هذه العلاقات في مقال نشره جاء فيه:
“أعرب الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان” قبل سفره إلى واشنطن عن قلقه من أن يبقى ترامب مصراً على دعم الأكراد في الشمال السوري.
ففي الوقت الذي تناقش فيه أنقرة قرار إنشاء قاعدة عسكرية بالقرب من مدينة الباب السورية، لا يزال جزء من الرأي العام التركي يترقب صدور القرار الحاسم حول مصير القاعدة العسكرية إنجرليك، التي يتمركز فيها حوالي 2,55 ألف من القوات العسكرية الأمريكية. ويبدو جلياً من خلال طرح مسألة قاعدة إنجرليك مدى تدهور العلاقات الأمريكية التركية.
كما أكد أحد الخبراء في معهد الاقتصاد العالمي والعلاقات الدولية”رافايللو بانتششي” أن أردوغان لن ينجح في إقناع نظيره الأمريكي في التخلي عن دعمه للأكراد، فالوجود الكردي الذي تدعمه الولايات المتحدة الأمريكية، هو سبيلها الأمثل لوضع حجر أساس لها في منطقة الشرق الأوسط حتى لو كان ذلك على حساب حلفائها.
في الواقع إن السياسة الأمريكية المنتهجة مع الأكراد تهدد المصالح التركية وستضع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أمام تحد صعب”.
أطلقت قوات الاحتلال اسم “الدرع الأزرق” على عملية حماية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال زيارته لتل أبيب غداً الإثنين.
حيث استنفر الآلاف من عناصر الشرطة والمخابرات الإسرائيلية اليوم في القدس المحتلة تحت مسمى “عملية الدرع الأزرق” أضخم عملية تأمين وحماية عشية زيارة الرئيس ترامب لها.
التجهيزات العسكرية للزيارة:
تم تجهيز فندق “الملك داود” بالمدينة بما يتناسب مع الزيارة من حيث إجراءات الحماية، حيث جرى تجهيز جناح ترامب ضد الصواريخ الموجهة، في حين أحضر طاقم الإعداد لزيارة ترامب زجاجاً إضافياً ومضاداً للصواريخ ليوضع على نوافذ الجناح.
كذلك تم استقدام طائرات بدون طيار ومناطيد لمراقبة منطقة الفندق على طول وقت الزيارة، بينما قام الفريق السري الخاص بحماية ترامب بمناورات مع الأمن الإسرائيلي بالقدس لمحاكاة عمليات محتملة قد تقع.
هذا وتشهد الأيام الأخيرة قطاراً جوياً من الولايات المتحدة لـ”إسرائيل” اشتمل على 25 طائرة نقل ضخمة حملة طائرات مروحية لتنقلات الرئيس بالقدس وكذلك سيارات “ليموزين” مصفحة لحركة الرئيس على الأرض ومعدات عسكرية ولوجستية أخرى لتأمين الزيارة.
ومن ضمن الترتيبات أيضاً قام طاقم من السفارة الأمريكية بتفقد مستشفى “هداسا” بالقدس وذلك للوقوف على التدابير الأمنية هناك خشية تعرض الرئيس الأمريكي لوعكة صحية تلزمه دخول المستشفى.
تتصاعد وتيرة التصفيات الداخلية بين الفصائل المعارضة في محافظة درعا، ولاسيما مع موجة الاغتيالات التي باتت تستهدف قادة الفصائل، الأمر الذي تسبب بحالة من الذعر والتشتت.
أمس، كان الدور من نصيب المدعو “مازن محمد” قائد ما تسمى “الكتيبة الثامنة مشاة”، إذ تحدثت وسائل إعلامية معارضة عن قيام مجهولين بإطلاق النار عليه أمام منزله الكائن في بلدة إنخل بدرعا.
وتتبع الكتيبة المذكورة للفرقة المسماة “أحرار نوى”، والتي تنضوي بدورها ضمن صفوف الفصائل المعارضة المقاتلة في المنطقة الجنوبية، وتنتشر عناصر الكتيبة في بلدة إنخل ومنطقة الجيدور ومدينة نوى، ويخوضون معارك ضد ما يسمى “جيش خالد” المبايع لتنظيم “داعش” غرب مدينة درعا.
وشهد يوم الخميس هجوم انتحاري بحزام ناسف، استهدف اجتماعاً قيادياً لما يسمى “لواء أهل العزم” في مدينة نوى، ما أسفر عن مقتل قائده المدعو “جمال شرف”، و3 من مرافقيه.
ناشطون معارضون رجّحوا أن تكون هذه الاغتيالات وسيلة لما أسموه “تصفية الحسابات” بين قادة الفصائل، نتيجة التنافس والتنازع المادي والسلطوي فيما بينهم، بالمقابل، يرى ناشطون آخرون أن الدولة السورية هيّ من يقف وراء هذه الأفعال عبر أيادٍ خفية لها بالمنطقة.
تبدأ قناة تلفزيونية جديدة مخصصة للنساء بثها في أفغانستان لتصبح الأولى من نوعها في بلد ما زال يسيطر الرجال فيه على وسائل الإعلام.
حيث من المقرر أن تبدأ قناة “زان تي.في” أو “تلفزيون النساء” بثها اليوم الأحد بطاقم عمل نسائي كامل من مذيعات ومنتجات بعد حملة تسويقية كبيرة على وسائل التواصل الاجتماعي إضافة إلى لافتات إعلانية في مدينة كابول.
وتظهر مقدمات النشرة الأفغانيات بصورة منتظمة على شاشات الكثير من القنوات الأفغانية لكن أن تكون القناة بأكملها من النساء فهذا هو الجديد ويسلط تدشين القناة الضوء على تغيير يحدث في أفغانستان فيما وراء القصص اليومية للعنف حتى وإن كان هذا التغيير بطيئاً وغير منتظم.
وقالت خاطرة أحمدي وهي منتجة في القناة “أنا سعيدة جداً بإنشاء هذه القناة للنساء لأنه توجد نساء في مجتمعنا لسن على دراية بحقوقهن”.
فيما أوضح حامد سمر مؤسس القناة أنه يثق في وجود جمهور كبير محتمل من النساء في المدن الكبرى مثل كابول تتوق إلى الأخبار والنقاشات التي تعكس تجاربهن”، مضيفاً “يوجد الكثير من الحديث عن حقوق النساء وحقوق وسائل الإعلام لكننا لم نر أي شيء يخص المرأة وهذا هو السبب وراء قيامنا بإنشاء هذه القناة”.
وتستخدم القناة تكنولوجيا رقمية منخفضة التكاليف وتبث من كابول وتركز على البرامج الحوارية وبعض البرامج عن الصحة والموسيقى، فيما تعتمد القناة بصورة كبيرة ورئيسية على شابات معظمهن طالبات.
ويعمل قرابة 16 رجلاً من الفنيين خلف الكاميرات في مجالات مثل الرسوم التوضيحية وتشغيل الكاميرات والمونتاج بالإضافة إلى تعليم زميلاتهم من أولئك اللائي حصلن على تدريب بسيط في مجال الإعلام.
أعلنت واشنطن عن عودتها إلى هدفها الأول المتضمن إزاحة الرئيس بشار الأسد بضربتها التي استهدفت القوات السورية على طريق التنف، والتي تزامنت مع انتهاء مباحثات جنيف 6، وهذا ما ذكرته الوسائل الإعلامية بمختلف أشكالها حيث سلطت الضوء على الضربة وعلى موقف واشنطن من الحرب السورية والرئيس بشار الأسد بشكل خاص.
موقع “عنب بلدي” الإلكتروني ذكر تفاصيل الضربة على طريقته فقال:
“قال مدير المكتب الإعلامي في “جيش مغاوير الثورة”: إن طيران التحالف دمّر رتلًا للقوات السورية وحلفاؤها قرب قاعدة التنف الحدودية مع العراق.
وقال وزير الخارجية الروسي “سيرغي لافروف”: أعتقد أن الضربة تأتي على خلفية الدعوات المتزايدة من واشنطن إلى وقف جميع الاتصالات مع الرئيس السوري بشار الأسد، في إشارة منه إلى تبني الكونغرس الأمريكي قانوناً يطالب بعقوبة جميع من يتعاون مع النظام السوري”.
وقناة “روسيا اليوم” أعلنت تصريحات رئيس وفد الحكومة السورية إلى جنيف “بشار الجعفري” الذي تحدث عن الحوارات التي دارت حول هذه الضربة مع ديمستورا حيث جاء فيها:
“أوضح الجعفري في تصريح صحفي بعد انتهاء آخر لقاء بين وفد الحكومة والمبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا، أنه يتحدث عن الإرهاب الذي تمارسه المجموعات الإرهابية، وإرهاب الحكومات، في إشارة إلى الغارات الأمريكية والفرنسية والبريطانية على الأراضي السورية. وأضاف: “لن تنخلى عن سقف طموحنا المتمثل بالوصول لحل سياسي، فهذا السقف من الطموح هو سقفنا نحن.. لكن نحن نتعامل مع معطيات دولية معقدة ولا يغيب عن ذهننا أبداً في كل اجتماع أن نذكر الحاضرين بأن هناك إرهاباً وإرهاب حكومات يمارس بحق بلادنا”.
وصحيفة“الأخبار” اللبنانية تحدثت عن الخلفيات التي يمكن أن تسببها هذه الضربة على الساحة الدولية فقالت:
“حملت الغارة الأميركية الأخيرة أسئلة كثيرة تضاف إلى عدم اليقين الذي يلفّ مشهد الشرق السوري. التردد الأميركي في استهداف القوات المتقدمة نحو قواعد فصائلها التي تراهن على خلافتها لتنظيم “داعش” على طول الحدود مع العراق، يشير إلى أن واشنطن حريصة على عدم خسارة التنسيق مع موسكو كحرصها على ضمان نفوذها هناك.وذكرت مصادر عن قائد “مغاوير الثورة”، مهند الطلّاع، حول طلب أميركي بتغيير مواقعهم في التنف تجنّباً للنزاع مع القوات الحكومية، ليكرّس ذلك الحرص.
وفي مقابل الاستنكار الذي أبدته موسكو حيال الغارة، جاء تأكيد رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية “جوزف دانفورد” أن بلاده لن تكرر الغارة في حال لم يتم تهديد قواتها”.
ونختم مع صحيفة “يديعوت أحرنوت” الإسرائيلية التي نشرت مقالاً بعنوان “ترامب رئيس فاشل وغير مجرب ويقع في كل خطأ ممكن” جاء فيه:
“حياة ترامب المهنية في عالم التجارة جعلته ملياردير، ولكنها لم تعلمه شيئاً عما هو مطلوب من زعيم وطني. ولم يكن لديه فكرة حين تنافس على المنصب الأهم في العالم. لم تكن لديه فكرة حين دخل إلى البيت الأبيض وليس لديه فكرة اليوم بعد 120 يوماً من ولايته”.