عثر موظفو شركة فورد لصناعة السيارات على 277 رطل من الماريغوانا، في عربات السكك الحديدية التي تستخدم لشحن سيارات فورد الجديدة من المكسيك إلى ديترويت بالولايات المتحدة.
وتم تفريغ السكة الحديد بولاية ميشيغان، عندما اكتشف الموظفون الماريغوانا، وفقاً لوكالة الهجرة والجمارك الأميركية.
وبينما لم يلق القبض على أحد مازالت السلطات تتابع التحقيقات في الأمر، وبحسب الوكالة فإن سيارات السكة الحديدية كانت تضم 200 سيارة فورد ولينكولن.
وقالت فورد في بيان لها: “نتخذ هذا الأمر على محمل الجد، ونعمل عن كثب مع عدد من وكالات إنفاذ القانون بشأن هذا التحقيق، بما في ذلك مكتب التحقيقات الاتحادي والجمارك وإدارة الأمن الداخلي والشرطة المحلية، ولا يمكننا التعليق أكثر بينما التحقيق متواصل”.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، تم العثور على أكثر من 400 رطل من الماريغوانا في 15 سيارة من نوع فورد تم شحنها من المكسيك إلى ولايتي أوهايو وبنسلفانيا.
أكدت العديد من الوسائل الإعلامية الخليجية أن الدول المقاطعة لقطر ستفرض عقوبات جديدة عليها، وذلك في الاجتماع الذي ستعقده المنامة اليوم لوزراء خارجية السعودية والإمارات والبحرين ومصر.
وأكد الإعلام الخليجي أن العقوبات ستفرض على الاقتصاد القطري بشكل تدريجي، وقال الناطق باسم وزارة الخارجية المصرية أحمد أبو زيد: “إن هذه الاجتماعات تعكس اهتمام الدول الأربع بتنسيق مواقفها وتأكيد مطالبها من قطر، وتقويم مستجدات الوضع ومدى التزام قطر التوقف عن دعم الإرهاب والتدخل السلبي في الشؤون الداخلية للدول الـ4”.
كما أشارت صحيفة “عاجل” السعودية إلى أن العقوبات الـ3 تتلخص بـ: الاستقرار على شطب عضوية قطر بمجلس التعاون الخليجي، وسحب الودائع العربية من بنوك الدوحة، ومناقشة مسألة الضغط على الشركات العالمية لقطع علاقتها مع قطر.
وقال رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الشورى السعودي زهير الحارثي: “لا يبدو أن هناك مؤشرات انفراج في الأزمة مع قطر، لا سيما مع التعنت الحاصل من الدوحة”، مضيفاً: “أتصور أن هناك مزيداً من الإجراءات لجعل الدوحة تفكر بجدية في التوقف عن سياستها الداعمة الإرهاب، ولا أتصور أن تتراجع الدول الأربع، التي اتخذت قراراتها الحاسمة، والقافلة الخليجية ستسير إلى الأمام من دون قطر”.
وأفاد القائمون على الاجتماع أن هذه العقوبات هدفها وضع حد للدعم الذي تقدمه قطر للإرهاب، إضافة إلى علاقاتها مع إيران والمشاكل المتعلقة بقناة “الجزيرة”، في حين أن قطر كانت قد رفضت سابقاً قائمة المطالب التي قدمتها الدول المحاصرة معتبرة أن هذه المطالب تمس بالسيادة القطرية.
أعلن رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، أن قوات “الحشد الشعبي” سوف تشارك في عملية تحرير مدينة تلعفر الواقعة غرب الموصل بمحافظة نينوى، من عناصر تنظيم “داعش”.
حيث قال العبادي في كلمة خلال برلمان العراق للشباب: “إن النصر سيبقى حليفاً للعراقيين”.
وأضاف: أن “العالم كله معجب بالنصر الذي حققه العراقيون لأنهم لم يتوقعوه بهذه السرعة وفي الظروف الصعبة التي يعيشها العراق وبالخطر الكبير الذي كانت تمثله العصابات الإرهابية”، وفقاً لما نقله موقع رئيس الوزراء العراقي.
وأكد العبادي أن “فكر داعش كان خطيراً جداً، فقد استطاع التجنيد في أكثر من 100 دولة، وتحويل الشباب من وحدة إبداع إلى قتل أنفسهم وقتل الآخرين”، مضيفاً: “إننا في العراق واجهنا فكر داعش وانتصرنا عليه وعلى منظومة الرعب التي انتشرت في كل العالم ونحتاج إلى أن يكتب التاريخ هذا النصر الذي كتب بدماء وتضحيات العراقيين”.
وأشار العبادي إلى أن “تلعفر ستعود لجميع أبنائها وسيشارك الجيش والشرطة الاتحادية ومكافحة الإرهاب والحشد المحلي والشعبي في تحريرها”.
يشار إلى أن رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، أعلن تحرير الموصل، بالكامل على يد القوات العراقية من قبضة تنظيم “داعش” في يوم الاثنين 10-7-2017م.
تمكن جهاز الاستخبارات العراقية يوم أمس، من إحباط عملية كبيرة لتنظيم “داعش” كانت تنوي استهداف المراقد الدينية المقدسة في كل من النجف وكربلاء وسامراء.
حيث قال رئيس الاستخبارات العراقية: “إن تنظيم داعش أعدّ 3 عمليات منفصلة وبقيادات قادمة من خارج البلاد، للاعتداء على مراقد الأئمة في كربلاء والنجف وسامراء ومسجد الكوفة والبصرة، بعدد من العجلات المفخخة وعشرات الانتحاريين من جنسيات مختلفة”.
وأضاف: “بعد تأكيد معلومات مصادرنا، تم عرض ذلك المخطط على القائد العام للقوات المسلحة رئيس الوزراء حيدر العبادي، ووزير الداخلية قاسم الأعرجي للموافقة على تنفيذ خطة استباقية بالتنسيق مع قيادة العمليات المشتركة، وباستخدام طائرات قواتنا الجوية /F16/ بغارة جوية على مركز تجمع القوة الإرهابية، التي ستتوجه للأماكن المقدسة والبصرة”.
وختم حديثه مشيراً إلى أنه تم تدمير 7 أهداف كبيرة في مراكز تجمع المسلحين والعجلات المفخخة في منطقة الميادين السورية، وأطراف مدينة القائم قبل انطلاقهم بساعات من تلك الأماكن، باتجاه أهدافهم في كربلاء والنجف وسامراء والكوفة والبصرة، ما أسفر عن مقتل العشرات منهم.
أشار موقع “الحدث نيوز” إلى أن الائتلاف السوري المعارض يسعى إلى تأمين الحج للسوريين، بواسطة المكاتب الساحية في لبنان.
حيث أكد الموقع أن الائتلاف سيعمل على تأمين تأشيرات دخول لمن يرغب من المواطنيين السوريين بالسفر إلى السعودية لأداء فريضة الحج.
ولفت الموقع إلى أن وزارة الداخلية السورية تحقق في الموضوع، دون معرفة الإجراءات التي تتخذها الوزارة في هذا الخصوص.
ويعود سبب الإجراءت التي تقوم بها الوزارة إلى أن بعض السوريين يأخذون الحج ذريعة للدخول للسعودية، إما بهدف العمل أو لأشياء أخرى (حسب ما نقل الموقع)، كما أن السعودية منذ العام الأول للحرب في سوريا منعت السوريين من الدخول لبلادها مهما كانت الأسباب، في حين أن الائتلاف لم يشرح الأسلوب الذي سيتم من خلاله تجاوز هذا القانةن الذي فرضته السعودية.
وتتزامن هذه التسهيلات للسوريين في الحج مع التضييق على القطريين، حيث رفعت اللجنة المتخصصة في الموضوع بقطر خطاباً للأمم المتحدة، تطالب فيه بعدم التعرض للحجاج القطريين من قبل الحكومة السعودية.
قامت عدة صحف مغربية بعملية حسابية لرصد إجمالي ما سينفقه ملك السعودية سلمان بن عبد العزيز خلال إجازته التي بدأها في مدينة طنجة بالمغرب.
وبحسب ما نشرته صحيفة “الأخبار” المغربية فإن “الملك سلمان يقيم في قصر يملكه على شاطئ “أشقار” بمدينة طنجة، إلا أن الوفد المرافق له حجز ما يزيد عن 800 غرفة موزعة على 5 فنادق تصنيف 5 نجوم بالمدينة السياحية”.
وتقصت الصحيفة أسعار الفنادق التي يقيم فيها الوفد المرافق للملك، فوجدت أن متوسط الأسعار 300 دولار للغرفة في الليلة الواحدة، ما يعني أن تكلفة إيجار الغرف حوالي 240 ألف دولار في الليلة الواحدة.
وبحسب الصحيفة فإن الوفد المرافق للملك استأجر كذلك 170 سيارة خاصة، إيجار الواحدة حوالي 423 دولار في اليوم الواحد، وهو ما يعني أن تكلفة إيجار السيارات يتكلف 72 ألف دولار في اليوم الواحد.
وعليه فإن إجمالي ما ينفقه الملك والوفد المرافق له على الإقامة وإيجار السيارات حوالي 312 ألف دولار في اليوم الواحد، وبحسب عدد من الصحف فإن إجارة الملك ممتدة لمدة شهر، وبذلك تكون فاتورة الإجازة تقترب من الـ 9 مليون و360 ألف دولار.
يذكر أن الملك السعودي بدأ برحلة استجمام في 24 تموز الجاري بصحبة وفد كبير من كبار المسؤولين السعوديين، وبحسب موقع “طنجة24” المحلي فإنه تم حجز 800 غرفة نوم.
يستعد مهرجان “كام” السينمائي للأفلام التسجيلية والقصيرة لانطلاق دورته السابعة والتي ستعقد في القاهرة.
حيث سيبدأ المهرجان ابتداءاً من 15 حتى 20 من شهر كانون الأول، فيما سيكون 30 أيلول آخر موعد للمشاركة بالمهرجان المذكور.
وحول المهرجان قال المخرج علاء نصر: “يهدي المهرجان دورته السابعة التي تقام تحت شعار سينما بلا حدود لروح المخرج الراحل، محمد كامل القليوبي، الذي أثرى الحياة السينمائية بالعديد من الأفلام المتميزة”.
ويتطلع مهرجان “كام” لاستقطاب الأفلام الروائية القصيرة والأفلام الوثائقية، وأفلام الرسوم المتحركة المنتجة بين عامي 2016 و2017، من الدول العربية والأوروبية.
يشار إلى أن اهتمام المهرجان ينصب على البحث عن مخرجي الأفلام الموهوبين، الذين يبرزون الوجه الحقيقي للحياة في دول الشرق الأوسط.
ذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة “شينخوا” أن امرأة عمرها تسعة وخمسين عاماً من مدينة “ووهان” في وسط الصين غيرت شكلها عن طريق جراحة تجميلية كي تتفادى ديوناً شخصية قدرها 25 مليون يوان “3.71 مليون دولار”.
وفي حالة تسلط الضوء على التحديات التي تواجهها الصين بينما تحاول ترسيخ “مجتمع ائتماني” وردت أنباء أن ضباط الشرطة “أصيبوا بالذهول” لدى اعتقالهم المرأة التي هربت إلى مدينة “شنتشن” في جنوب شرق الصين بعدما أمرت محكمة في “ووهان” بأن تسدد ديونها.
ونقلت وكالة “شينخوا” عن شرطي قوله: “كنا مندهشين للغاية.. فقد بدت في الثلاثينات من العمر ومختلفة كثيراً عن الصور التي لدينا”.
كما اعترفت المرأة التي تدعى “تشو ناجوان” باستخدامها بطاقات هوية أشخاص آخرين للسفر في أنحاء البلاد بالقطار، وذكرت الوكالة أن السيدة مولت جراحتها التجميلية مستخدمة بطاقات مصرفية مستعارة.
وأصدر ممثلون من أكثر من 300 مدينة صينية إعلاناً هذا الشهر يعدون فيه بتوفير مزيد من الائتمان للإنفاق الاستهلاكي في إطار مساعي الدولة لإيجاد مصادر جديدة للنمو الاقتصادي وخفض اعتمادها على الصناعات الثقيلة والاستثمارات في البنية الأساسية التي تحركها الدولة.
أحييت المطربة السورية ميادة الحناوي حفلاً غنائياً ضمن مهرجان “ستاديا كاسكادا”، جذب جمهوراً كبيراً من عشاق النغم الشرقي والصوت الدافئ “لمطربة الجيل” كما يسميها السوريون.
إذ عادت ميادة من جديد إلى لبنان بعد آخر ظهور لها في بعلبك عام 2015، لتقدم حفلاً في تعنايل-البقاع، وعن عودتها إلى المهرجان قالت المطربة السورية: “أحب جمهوره وأحترمه لأنه مثقف ويقدّر الفن الأصيل”.
وما إن أطلت على المسرح حتى راحت تستعيد كامل مشوارها الفني الذي امتد لأكثر من 4 عقود من خلال باقة من أبرز أغانيها استهلتها بأغنية “أنا مخلصة لك أنا” مخاطبة فيها الجمهور الذي جاء بالآلاف من كل الأنحاء ليراها ويستمع إلى صوتها العذب.
وعلى مدى ساعة ونصف غنت بين القديم والجديد، خاصة الأغاني التي يحفظها الناس وأثّرت بهم ويحبّونها مثل “كان يا ما كان” و”أنا بعشقك” وغيرها من أغاني الطرب الأصيل، التي عُرفت به الحناوي منذ بداية مشوارها الفني.
وفي الختام كانت أغنية “حبينا واتحبينا” من كلمات عبد الرحيم منصور وألحان بليغ حمدي.
ونفت الفنانة في وقت سابق الشائعات التي طالتها حول إصابتها بالمرض، مؤكّدةً أنها “بصحة جيّدة جداً وقرّرت أن تخفّض وزنها للرشاقة فقط”.
وأشارت إلى أنها تحضر لمجموعة أغانٍ سجّلتها وستصدر قريباً في ألبوم على أمل أن تفرج عنه شركة إنتاج “عالم الفن”.
يذكر أن صاحبة “أنا بعشقك” تُكمل جولتها العربية بعدما غنّت في تونس ومصر والآن في لبنان، لتنتقل إلى الأردن حيث ستقدم حفلة ضمن مهرجان “الفحيص”.
نشر الرئيس الأميركي دونالد ترامب على صفحته على موقع “تويتر” تغريدتان وجه خلالهما انتقاداً للصين، واصفاً رؤساء الولايات المتحدة السابقين بالحمقى.
وعبّر ترامب عن خيبة آماله من الصين، قائلاً: “رؤساؤنا السابقون الحمقى سمحوا لهم بجني مئات مليارات الدولارات من خلال التجارة، لكنهم لا يقومون بشيء لأجلنا مع كوريا الشمالية، إنه مجرّد الكلام”، مضيفاً أنه “لن يسمح بأن يستمرّ هذا الأمر أكثر من ذلك، فالصين تستطيع أن تحلّ هذا الأمر بسهولة”.
وكان الكونغرس الأميركي قد أقرّ منذ أيام عقوبات جديدة على كل من روسيا وإيران وكوريا الشمالية.