نحو مستقبل مؤلم!
أصدر الأمن العام في إقليم كردستان بشكاوى قضائية اليوم، ضد أحد عشر مسؤولاً عراقياً، بزعم “التحريض على العنف”، حيث طالب بمثولهم أمام القضاء.
ومن بين المدعى عليهم نواب في البرلمان العراقي، أبرزهم حنان الفتلاوي عن كتلة دولة القانون التي يرأسها نوري المالكي، والنائب عن الجبهة التركمانية حسن توران، وقيادات في الحشد الشعبي أبرزهم قيس الخزعلي زعيم “عصائب أهل الحق.”
كما نقل المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي اليوم عن “مصدر مقرب” من الأخير، “استغرابه” من التصريحات المنسوبة لوزير الخارجية الأميركي حول الحشد الشعبي.
ودعا تيلرسون حينها في مؤتمر صحافي مع نظيره السعودي عادل الجبير، “إيران لمغادرة العراق” على حد تعبيره.
كما لفت المصدر إلى أن المقاتلين في صفوف هيئة الحشد الشعبي هم عراقيون وطنيون قدموا التضحيات الجسام للدفاع عن بلادهم وعن الشعب العراقي، وهم يخضعون للقيادة العراقية حسب القانون الذي شرعه مجلس النواب.
سيطرت “قوات سوريا الديمقراطية” على حقل العمر النفطي في دير الزور يوم أمس، والذي ينتج أكثر من مليار برميل من النفط، أي نصف الاحتياطي السوري.
وجاءت عملية الاستيلاء عليه من قبل “قسد” لتوضح أكثر صورة التوجهات الأميركية والكردية على السواء، بمنع القوات السورية من الاستيلاء على “وادي الفرات المفيد”، وتركه يتقدم في التجمعات السكنية الكبرى لاستنزافه في المواجهات مع “داعش”، والاستفادة من اندفاعاته وإشغاله لـ”داعش”، من أجل الاستيلاء على المرافق الحيوية حول الفرات.
كما اعتبر “المرصد السوري” المعارض أن الأكراد و”داعش” قد تواطؤوا ضد القوات السورية في المعارك، من أجل الوصول إلى الحقل الاستراتيجي، إذ قال المرصد: “إن تنظيم داعش لا يكاد يفوّت فرصة واحدة لتوجيه صفعات مؤلمة لقوات النظام السوري، قابلها في الوقت نفسه بانسحابات متتالية على الجبهات مع “قوات سوريا الديمقراطية”.
الجدير بالذكر أنه وبينما كان “داعش” يشنّ هجمات مضادة تمنع القوات السورية من دخول حقل العمر النفطي، كانت “قسد” تستولي على الحقل من دون مقاومة.
ذكرت صحيفة “هآرتس” العبرية أن الصناعات العسكرية الإسرائيلية زودت بورما التي تقوم بأعمال تطهير عرقي للأقلية المسلمة، بالأسلحة في شحنة تم إرسالها قبل نصف عام.
وقالت الصحيفة: “إن شحنة الأسلحة شملت أسلحة رشاشة ثقيلة بالإضافة لسفن حربية من إنتاج مصنع “رامتا” الإسرائيلي، حيث وصلت السفن ترافقها سفن حربية إسرائيلية متطورة من طراز “دبورا3”.
وأظهرت صوراً نشرها سلاح البحرية البورمي مؤخراً عدة سفن وزوارق حربية إسرائيلية وهي في طريقها لشواطئ بورما في الوقت الذي فرضت فيه الولايات المتحدة والإتحاد الأوربي عقوبات على تصدير الأسلحة لبورما.
ووفقاً للصحيفة فمن المقرر إرسال شحنتي أسلحة إضافيتين خلال الفترة المقبلة وذلك تنفيذاً لصفقة وقعت مع بورما بتكلفة عشرات ملايين الدولارات، بينما نقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة قولها: “إن قائد سلاح الجو البورمي زار “إسرائيل” مرتين خلال الخمس أعوام الماضية ووقع على صفقات أسلحة”.
ورفضت “إسرائيل” التعهد مؤخراً بوقف تصدير السلاح إلى بورما وذلك على الرغم من الانتقادات الدولية الشديدة حيث تتهم “إسرائيل” بتزويد بورما بالسلاح الذي يتم استخدامه ضد أقلية “الروهينغا” المسلمة.
اتهمت روسيا “التحالف الدولي” الذي تقوده الولايات المتحدة بـ “مسح مدينة الرقة من على وجه الأرض” خلال القتال ضد “داعش”.
وتشير الصور الواردة من الرقة إلى أن المدينة دمرت تماماً، وقارنتها موسكو بالدمار الذي لحق بمدينة “دريسدن” الألمانية على يد قوات الحلفاء في الحرب العالمية الثانية.
وقال محققو جرائم حرب تابعون للأمم المتحدة الأسبوع الماضي: “إن هناك خسائر مذهلة في صفوف المدنيين” في الرقة”.
وقال نشطاء سوريون: “إن ما بين 1130 و1873 مدنياً قتلوا، وإن معظم ضحايا المدنيين سقطوا جراء الضربات الجوية المكثفة للتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة، والتي ساعدت في تقدم قوات سوريا الديمقراطية التي تضم ميليشيات كردية وعربية”.
يشار إلى أن “قوات سوريا الديمقراطية” سيطرت على الرقة الأسبوع الماضي، وأعلنت يوم أمس الأحد أنها سيطرت بشكل كامل على حقل العمر، أكبر حقل للنفط في سوريا.
كشف وزير خارجية كازاخستان خيرات عبد الرحمانوف اليوم، عن “إمكانية” مشاركة وفود جديدة في اجتماع “أستانة 7” حول سوريا.
وبحسب وكالة “سبوتنيك”، فإن عبد الرحمانوف قال للصحفيين اليوم: “إنه لا يستبعد حضور مشاركين جدد في اجتماع أستانة 7 حول سوريا، وكل شيء يعتمد على مدى تنسيق الدول الضامنة لأعمالها”، مشيراً إلى أنه تم إرسال الدعوات للمشاركين في الاجتماع المقرر أواخر الشهر الجاري.
وكانت الخارجية الكازاخية أعلنت الأسبوع الماضي، أن اجتماع أستانة 7 حول سوريا سيعقد يومي الـ 30 والـ31 من الشهر الجاري.
يشار إلى أن العاصمة الكازاخية أستانة استضافت ستة اجتماعات حول سورية هذا العام، كان آخرها في الرابع عشر والخامس عشر من أيلول الماضي، وأكدت في مجملها على الالتزام بسيادة واستقلال ووحدة الأراضي السورية، وتثبيت وقف الأعمال القتالية وإنشاء مناطق تخفيف التوتر.
ابتدعت فتاة فلسطينية طريقة جديدة لرسم لوحاتها بعيداً عن مزج الألوان، فكان لاسلوبها الجديدة نكهة مختلفة في المعارض التي أقامتها.
حيث يختلف الأمر عند خولة الكحلة، فهي تغلي الماء وتصنع القهوة ليس لشربها، بل لتملأ الريشة بها، فتبدأ برسم لوحاتها بحبر القهوة، فالقهوة عند الكحلة ليست مذاق بل لمسة جمال تُضيفها إلى رُسامتها، وعن بدايتها والقهوة تقول الكحلة: “أمي أكبر من دعمني في طريق الرسم، فأحببت أن أعبر لها عن أمتناني لجميلها، فرسمت بالقهوة لوحة لها، لأنها تعشق القهوة”.
وتضيف الكحلة التي تخرجت من جامعة بيرزيت عام 2016 تخصص لغة إنجليزية وآدابها: “كل شيء بدأ بالصدفة، دخولي إلى عالم الرسم لم يكن مخطط له، بدأ بخربشة قمت بها على أحد دفاتري ورسمت خلالها أحد الشخصيات الكرتونية”.
وتتابع “لم ينته الأمر عند تلك الخربشة، فصارت عادة أتردد أليها كلما شعرت بالملل، أعجبني الشعور الذي يضيفه لي الرسم، ومع مرور الوقت صارت هواية، وبدأت أخذ الرسم على محمل الجدية”.
وبفضل والدتها ودعمها لمعت فكرة استخدام القهوة كألوان ترسم بها اللوحات، وبحثت خلال صفحات الانترنت عن الفكرة فوجدت من رسم سكتشات بالقهوة، ومن بعدها حاولت الرسم بها حتى اتقنت استخراج درجات مختلفة من القهوة، وبدعم من محال “ازحيمان للقهوة” افتتحت الكحلة أول معرض لها بعنوان “حكاية بنكهة القهوة”، ونجح المعرض وبيعت الوحاتها فيه.
وما زالت تبحث الكحلة عن ما هو جديد في عالم الرسم، فحاولت الرسم “بالمربى” وانتهت المحاولة بالفشل بعد أن أكل النمل اللوحة التي خاضت عليها التجربة.
انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي فيديو يظهر أهرامات غامضة في الجزء السفلي من المحيط الأطلسي، قبالة ساحل جزر البهاما.
ويعتقد المؤمنون بنظرية المؤامرة أن هذين الهيكلين دليل على أن هذه المنطقة كانت مأهولة من قبل، على غرار ثقافة الأزتيك في أميركا الجنوبية.
وتم نشر الفيديو عبر قناة “SecureTeam10” على يوتيوب، والتي أصبحت قناة ذات شعبية في أخبار الأطباق الطائرة والدوائر الخارقة في المحاصيل.
وكان سكوت وارينغ، الذي أنشأ موقع “ufo sightings daily”، وهو مساهم منتظم في قناة “SecureTeam10″، يستخدم برنامج “غوغل إيرث” لتمشيط قاع المحيطات، بحثاً عن كل ما هو غريب، عندما عثر على هذه المباني الغريبة.
وقال وارينغ: “وجدت هاذين الهرمين في قاع المحيط بالقرب من جزيرة بروفيدانس الجديدة، وهي ليست بعيدة عن ولاية فلوريدا”، وأضاف قائلا: “الخطوط الموجودة على الأهرامات سهلة الفهم، وهو دليل على أن الجزيرة القريبة كان يسكنها يوما ما شعب قديم مثل الأزتيك”.
ويشير الراوي تايلر غلوكنر إلى أنه “يجب أن أقول إن هذه المباني هي أهرامات قديمة ومن الواضح أنها عانت من بعض التجوية على مر السنين”، وأضاف أن “أهم مميزات المحيط أنه في الواقع يحافظ على الأشياء بشكل جيد للغاية، حيث أن الأشياء في الهواء الطلق يمكن أن تصدأ وتتدهور حالتها”.
ويوضح غلوكنر ووارينغ أن الهرمين ليسا متماثلين، حيث يبدو أن أحدهما هو هيكل مثالي من ثلاثة جوانب، مثل الهرم الأكبر في الجيزة، أما الآخر فلديه تصميم يشبه السلم والدرجات التي تقارن بمعابد المايا الشهيرة.
وليست هذه المرة الأولى التي يزعم فيها رؤية الهياكل المشابهة للهرم في هذه المنطقة، التي تشكل جزءاً من مثلث برمودا الأسطوري، فقد أشارت التقارير التي نشرت على الإنترنت، العام 2012، إلى أن عالمة، تدعى الدكتورة ماير فيرلاغ، اكتشفت هرما بلوريا، كان “3 أضعاف حجم الهرم الأكبر في الجيزة، وعلى عمق 2000 متر تحت سطح البحر”.
#إدلب وريفها:
– “قوات سوريا الديمقراطية” تعلن عن استعدادها لدخول مدينة إدلب وتشكيل “مجلس عسكري” فيها.
#حماة وريفها:
-إصابة أحد مسؤولي “هيئة تحرير الشام” المدعو “سعيد أبو عبدو” إثر انفجار لغمٍ أرضي به من مخلَّفات تنظيم “داعش” في قرية “مريجب الجملان” في ريف حماه الشرقي.
– “هيئة تحرير الشام” تسيطر على قريتي “الطرفاي والخفية” في ريف حماة الشمالي الشرقي.
– إصابة 3 مقاتلين من “لواء الكرامة -الجيش الحر” إثر تفجير المجموعات المرتبطة بتنظيم داعش عبوة ناسفة بنقطة لهم غرب مساكن “جلين” في ريف درعا الغربي.
#دير الزور وريفها:
– “المرصد السوري المعارض” يتحدث عن وجود وساطات بين وجهاء من ريف دير الزور الشرقي مع تنظيم “داعش”، لتسليم التنظيم القرى المتبقية من منطقة “خشام” إلى بلدة “هجين”.
#حلب وريفها:
– قضى مدنيين اثنين وأصيب مقاتلين اثنين من “أحرار الشرقية – الجيش الحر”، جرَّاء اشتباكاتٍ وقعت بينهم وبين عائلة من مدينة “جرابلس” في ريف حلب الشمالي الشرقي.
#الرقة وريفها:
-“قوات سوريا الديمقراطية” تطلي أعمدة الكهرباء وواجهات المحلات التجارية في مدينة الرقة بعلم “وحدات الحماية الكردية”.
أفادت مصادر عسكرية عراقية بأن قوات “البيشمركة” قامت بتفجير جسراً صغيراً يربط ناحية زمار شمال غرب مدينة الموصل بقضاء زاخو، التابع لمحافظة دهوك، لإيقاف تقدم القوات الاتحادية.
وقال النقيب ساجد حميد، في الفرقة 15 للجيش العراقي: “إن قوات البيشمركة فجرت، ظهر اليوم، جسر خراب التبن، الذي يربط زمار، بالطريق المؤدي إلى زاخو”.
وينقل خط جيهان، النفط الخام من حقول كركوك شمالي العراق، إلى ميناء “جيهان” التركي لتصديره إلى الأسواق العالمية.
وأشار إلى أن “تفجير الجسر، جاء بسبب مخاوف البيشمركة من تقدم القوات العراقية باتجاه معبر فيشخابور الحدودي” المقابل لمعبر سيمالكا على الجانب السوري”.
من جهته، قال النقيب في الشرطة المحلية حسين سالم بابكر: “إن تحشيدات كبيرة وصلت إلى زمار، تتمثل في وحدات من الشرطة الاتحادية والرد السريع لتصل تباعا إلى الناحية”.
وأضاف “لكننا لم نتلق حتى الآن أوامر بالحركة في تلك المناطق التي حددتها لنا العمليات المشتركة”.
وبيّن بابكر أن “هذه التحشيدات في زمار ليست للناحية، وإنما قد تكون لأهداف أخرى تسعى القوات الاتحادية للسيطرة عليها ونشر وحدات فيها”.
وفي وقت سابق من اليوم، أفاد مصدر عسكري عراقي، أن قوات البيشمركة قطعت الطريق الرئيسي الرابط بين قضاء سنجار ومحافظة دهوك في إقليم شمال البلاد.
ويأتي هذا التقدم ضمن حملة عسكرية بدأت، الإثنين الماضي، وتستهدف السيطرة على المناطق المتنازع عليها بين الحكومة المركزية في بغداد وحكومة الإقليم في أربيل.