أعلن تقرير صادر عن الأمم المتحدة، لدراسة حالة الأمن الغذائي والتغذية، أن ما يقارب الـ 820 مليون شخص يعانون من الجوع حول العالم.
ووفقاً لوكالة “سبوتنيك” الروسية، فإن التقرير الأممي أوضح أن هذه الأرقام تمثل تحدياً هائلاً أمام تحقيق هدف التنمية المستدامة المتمثل في القضاء على الجوع بحلول عام 2030.
وأكد التقرير أن العدد السابق كان 811 مليوناً، وتعتبر 2018 السنة الثالثة التي تتزايد فيها نسبة الجوع على التوالي.
وأوضح التقرير أن أفريقيا تتصدر مناطق العالم من حيث معدلات الجوع وبخاصة في دول شرق القارة حيث يعاني 30.8% من سوء التغذية، وذلك بسبب التباطؤ والركود الاقتصادي في القارة.
وكشف التقرير أيضاً، أن أكبر عدد من المصابين بنقص التغذية بلغ أكثر من 500 مليون شخص معظمهم في بلدان جنوب آسيا، لافتاً إلى أن أفريقيا وآسيا تتحملان معاً الحصة الأكبر من جميع أشكال سوء التغذية.
يذكر أن عدد الجياع في آسيا بلغ العام الماضي 513.9 مليوناً بينما بلغ في أفريقيا 256.1 مليون شخص وفي أمريكا اللاتينية ومنطقة الكاريبي 42.5 مليون، أما بالنسبة لعدد من يعانون من انعدام الأمن الغذائي بشكل معتدل أو شديد فقدّره التقرير بنحو 2 مليار شخص.
استمراراً لسياسة التتريك.. شركة تركية تبتز أهالي ريف حلب الشمالي للحصول على الكهرباء
خاص || أثر برس أفادت مصادر أهلية لـ “أثر برس” من ريف حلب الشمالي، بأن الشركة التركية المسيطرة على مسألة تغذية مدينة “إعزاز” الخاضعة لسيطرة الفصائل المدعومة تركياً، قررت رفع أجور الاشتراك الشهري على الأهالي الراغبين بالحصول على التيار الكهربائي عن طريقها.
وقالت المصادر بأن مسؤولي الشركة التركية، أبلغوا أهالي “إعزاز”، كبرى مدن ريف حلب الشمالي، برفع سعر الاشتراك الشهري لقاء الحصول على الطاقة الكهربائية إلى ما يقارب /600/ ليرة تركية، أي ما يعادل نحو /62/ ألف ليرة سورية، فيما رفعت الشركة من رسوم الاشتراك أول مرة إلى نحو /24/ ألف ليرة سورية، في خطوة وصفتها المصادر بالابتزاز الواضح كون الشركة التركية هي الوحيدة من حيث تأمين الطاقة الكهربائية للأهالي في مدينة “إعزاز” وريفها.
ونقلت المصادر عن عدد من الأهالي قولهم لـ “أثر برس“، بأن: “هذه الخطوة أثقلت كاهل المواطنين وزادت من معاناتهم الموجودة في الأصل نتيجة الممارسات المسيئة التي تنتهجها أنقرة وفصائلها تجاه المدنيين القاطنين ضمن مناطق نفوذها من حيث عمليات الخطف والسرقة ونهب الممتلكات والمحاصيل”، حيث أوضح الأهالي بأن أكبر دخلٍ شهري قد يتمكن المدني من تحصيله في إعزاز لا يتجاوز الـ /55/ ألف ليرة سورية: “أي أن دخلنا الشهري بكامله أصبح لا يكفينا على الأقل للحصول على الكهرباء في منازلنا دون الدخول في متاهات باقي المصاريف المعيشية الاعتيادية من طعام وشراب ولباس”.
واتهم الأهالي أعضاء ما يسمى بـ “المجلس المحلي لمدينة إعزاز” المدعوم من أنقرة، بالتواطئ مع الشركة التركية للحصول على نسبة من الرسوم التي تفرضها الشركة عليهم، بدليل أن أعضاء المجلس سارعوا إلى تصديق قرار الشركة ودعمه وتعميمه على مسلحي الفصائل المسلحة لمتابعة تنفيذه بشكل فوري لتقاضي الرسوم الجديدة من الراغبين بالحصول على الطاقة الكهربائية.
وإبان قرار الشركة التركية برفع رسومها، خرج يوم أمس الاثنين، الآلاف من أهالي مدينة إعزاز في مظاهرات شعبية غاضبة ضد ممارسات الأتراك و”المجلس المحلي” الموالي لهم، حيث عبّر الأهالي عن احتجاجهم وتنديدهم بالممارسات التركية بشكل عام، وبقرار رفع أسعار الكهرباء في المدينة، مطالبين بحل “المجالس المحلية” ومعاقبة أعضائها الفاسدين، بحسب مصادر أهلية لـ “أثر برس”.
وتتخذ الشركة التركية التي وضعت يدها على قطاع الكهرباء ضمن مناطق النفوذ التركي بريف حلب الشمالي، من أحد المباني الحكومية السورية العائدة لشركة كهرباء حلب، مقراً لها، حيث منحت السلطات التركية إبان سيطرتها على المدينة، حق استثمار المبنى للشركة التي استولت على البنية التحتية الموجودة في المبنى واستغلتها في عملها لبيع الكهرباء للمدنيين ضمن المناطق الخاضعة لسيطرة الأتراك والفصائل المدعومة من قبلهم.
كما تفرض الشركة على الأهالي، دفع رسوم الاشتراك الشهري للحصول على الكهرباء بالليرة التركية حصراً، في خطوة واضحة تؤكد استمرار سياسة “التتريك” التي تنتهجها أنقرة ضمن مناطق نفوذها داخل الأراضي السورية. وفق ما بيّنته المصادر لـ “أثر برس”.
تجدر الإشارة إلى أن القوات التركية تعمل بشكل مستمر ضمن مناطق سيطرة مسلحيها، على سرقة البنى التحتية الخدمية العائدة ملكيتها للدولة السورية وإزالتها، بهدف إقحام الشركات التركية حصر مسألة تقديم الخدمات للأهالي عن طريقها واستغلال حاجتهم إلى الخدمات الرئيسية، كما حدث قبل عدة أشهر في منطقة “عفرين” التي شهدت إقدام مهندسين وعمال اتصالات أتراك على إزالة كافة أبراج التغطية الخلوية السورية من المنطقة، ونقلها إلى تركيا، تمهيداً لتركيب أبراج تغطية مرتبطة بالشبكة التركية، بغية إجبار الأهالي على شراء خطوط الاتصالات من الأتراك مقابل رسوم مالية مرتفعة.
زاهر طحان – حلب
تداول الناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، صور لحفل زفاف الإعلامية اللبنانية ريا أبي راشد، وذلك بعد أن قامت هي بنشرهم.
حيث نشرت أبي راشد على حسابها في موقع “انستغرام” للمرة الأولى صوراً من حفل زفافها الذي أقيم في روما بمناسبة عيد زواجها الثامن.
وظهرت الإعلامية اللبنانية بإطلالتين مختلفتين، وعلقت على الصور قائلة: “بمناسبة عيد زفافنا الثامن، صور لم انشرها من قبل من عرسي في روما، 15/07/2011”.
وكانت أبي راشد تزوجت في العام 2011، من رجل أعمال إيطالي، ورزقت بطفلتها الأولى عام 2016، واختارت لها اسم لولا.
يشار إلى أن ريا حاصة على عدة شهادات جامعية، فضلاً عن تكلمها عدة لغات بطلاقة، وقد اشتهرت في العالم العربي بعدما قدمت برنامج “Arabs got talent” لعدة مواسم.
أكد رجل الأعمال الإسرائيلي “موتي كاهانا” استلامه لوثيقة من ما يسمى بـ “مجلس سوريا الديمقراطية” تعطيه الوكالة لبيع النفط السوري الموجود في الأراضي التي تسيطر عليها “قوات سوريا الديمقراطية” المدعومة أمريكياً، وذلك بعدما نفى المجلس وجود هذه الوثيقة.
ونقلت جريدة “الأخبار” عن تقارير انتشرت في وسائل إعلام عبرية تأكيد “كاهانا” على صحة هذه الوثيقة وأنه حريص على ألا تصل أي نقطة من النفط إلى الدولة السورية.
ووفقاً لـ “الأخبار” قإن صحيفة “ميكوريشون” العبرية، اتصلت مع “كاهانا” هاتفياً وأكد لها أن لديه تفويضاً لبيع “النفط السوري”، لكنه أوضح أنه تلقّى التفويض بوصفه أمريكياً وليس “إسرائيلياً“.
وتحدث “كاهانا” عن التفاصيل التنفيذية لبدء المهمة الموكلة إليه، مؤكداً أنه كان بانتظار الموافقة الأمريكية، مضيفاً أن: “المسألة تتعلق بـ11 بئراً نفطية، نأمل أن نتمكن من بيع 400 ألف برميل يومياً، وأن تتم عملية البيع لأي جهة وأي شخص، شرط ألا تكون وألا تصل أموالها إلى سورية وإيران”.
كما أشارت الصحيفة العبرية إلى أن أهمية التفويض الجديد لـ”كاهانا” تعود إلى أن هذه المنطقة تحوي أكثر من 90% من أهم الموارد النفطية لسورية، إضافة إلى الأهمية القصوى للمنطقة بما يرتبط أيضاً بموارد المياه والغذاء والطاقة.
وفي هذا السياق، نفى “مجلس سوريا الديمقراطية” صحة هذه الوثيقة، زاعماً أن الكشف عنها يندرج ضمن الحملة التي تُشن ضد “الإدارة الذاتية” لتوجيه اتهامات باطلة لها.
وكشفت جريدة “الأخبار” اللبنانية أمس الاثنين، عن وثيقة مسربة تكشف أن “مسد” أوكل مهمة بيع نفط شرق الفرات السوري إلى رجل الأعمال الإسرائيلي “كاهانا” وأوكل إليه أيضاً صلاحيات البحث والاستكشاف في المنطقة، وهذه الحادثة هي ليست الأولى التي تؤكد جودة العلاقات بين الكيان الإسرائيلي و”قسد” المدعومة أمريكياً.
أعلن عضو مجلس نقابة أطباء الأسنان الدكتور صفوان قُربي أن نحو 90% من الأطباء غير مختصين، علماً أنه يتخرج سنوياً نحو 2500 طبيباً.
وبحسب صحيفة “الوطن”، فإن أعضاء مجلس نقابة أطباء الأسنان في سورية بحثوا مع رئيس مجلس الوزراء عماد خميس، مجموعة من القضايا المهنية والنقابية التي تخص عملهم وأهمية رفع مستوى المهنة عبر توفير مستوى عال من التأهيل والتدريب كما تم بحث واقع الأسعار التي يتقاضها أطباء الأسنان.
وكشف قربي أنه سيتم تخصيص مبنى خاص مؤلف من عدة طوابق سيكون واجهة لطب الأسنان خدمياً وتدريباً، وسيكون مركز استقطاب لأطباء غير سوريين على مستوى الشرق الأوسط.
واعتبر قربي أن السياحة الطبية السنية أحد أوجه السياحة المميزة في سورية لاستقطاب السواح وخصوصاً العرب، مشيراً إلى ضرورة ضبط جودة المواد التي تدخل إلى سورية.
بدوره، دعا رئيس مجلس الوزراء إلى أن تؤدي النقابة دورها في استيراد الأدوات الطبية السنية، وتكون حاملاً أساسياً في هذا القطاع باعتبار أن التجار له حسابات مختلفة في هذا المجال، معتبراً حينما تقوم بهذا الدور فإنه تستورد مواد أفضل وتكون عينها على المواطن وأخرى على طبيب الأسنان.
وفيما يتعلق بالأسعار التي يتقاضاها الطبيب، أوضح قربي أنه لا يمكن ضبط سعر موحد بين أطباء الأسنان لأن هناك هامشاً لابد منه نتيجة فرق المكان والتجهيزات والمواد بين طبيب وآخر.
وكان نقيب أطباء سورية عبد القادر حسن، قد لفت في مطلع شهر حزيران الفائت إلى أن الأطباء السوريون يعيشون في حالة من الظلم، فأجورهم مازالت حتى اليوم قليلة، وقال حينها إن وزارة الصحة غافلة كلياً عن الموضوع.
ومنذ منتصف عام 2017، تم الحديث عن إنشاء مشروع المدينة الطبية المتكاملة الأول من نوعه في سورية، وأوضح قربي حالياً أنه تمت إعادة إحياء المشروع لكل النقابات الطبية لأهميتها، لافتاً إلى أنه تم تخصيص أرض منذ فترة لإحداثها.
قضى شخص وأصيب آخرون، جراء تفجير مزدوج استهدف العاصمة العراقية، أمس الإثنين.
ووفقاً لموقع “السومرية نيوز”، فإن مصدر في الشرطة العراقية أفاد بأن حصيلة التفجيرات التي استهدفت جنوب بغداد، حتى اللحظة هي ضحية وأكثر من 4 مصابين.
ولفت المصدر المذكور إلى أن “الانفجار الأول تم بواسطة عبوة ناسفة، والتفجير الثاني عبارة عن حزام ناسف”، مع الإشارة أن الانفجارات استهدفت مسجداً.
وذكر المصدر أنه فور وقوع الانفجارات وصلت قوة أمنية إلى المكان وطوقته وقامت بنقل المصابين إلى المستشفيات.
وكان قد قضى في آواخر شهر حزيران الفائت، شخصان وأصيب 9 آخرون في هجوم نفذه انتحاري يرتدي حزاماً ناسفاً استهدف جامعاً شرق بغداد.
يشار إلى أن العراق يشهد بين الحين والآخر انفجارات إما بالسيارات المفخخة أو العبوات الناسفة، أغلبها تسفر عن ضحايا أو إصابات بين المدنيين والعسكريين.
جددت “جبهة النصرة” والفصائل المسلحة المتواجدة في المنطقة ولليوم الثاني على التوالي أحياء مدينة حلب متسببةً في سقوط المزيد من الضحايا بصفوف المدنيين.
وبحسب ما ذكرت وكالة “سانا” السورية فإن الفصائل المسلحة المنتشرة في منطقة الراشدين غرب المدينة استهدفت حيي الحمدانية والأعظمية مساء أمس بالقذائف الصاروخية ما أودى بحياة مدني وتسبب بإصابة آخرين بجروح متفاوتة فضلاً عن وقوع أضرار مادية في الأحياء السكنية.
وأشارت الوكالة إلى أن القوات السورية ردت على مصادر إطلاق القذائف في حي الراشدين برمايات صاروخية ومدفعية أدت إلى مقتل عدد من المسلحين ودمرت منصات إطلاق الصواريخ التي كانوا يستخدموها.
وكان قد قضى أول أمس ستة مدنيين أول أمس وأصيب 9 آخرون بينهم أطفال بجروح نتيجة استهداف مماثل في محيط القصر البلدي وحيي حلب الجديدة ومنيان في مدينة حلب.
ولا تزال “جبهة النصرة” وفصائل مسلحة موالية لها تنتشر في قرى ريف حلب الغربي وفي حي الراشدين عند الأطراف الغربية للمدينة، وتستهدف بشكل مستمر أحياء مدينة حلب مسقطةً العديد من الضحايا والجرحى طوال سنوات.
أفادت الأرصاد الجوية السورية، بأن درجات الحرارة ستبقى حول معدلاتها أو أدنى بقليل، نتيجة تأثر البلاد بامتداد منخفض جوي سطحي من الجنوب الشرقي يترافق بتيارات غربية في طبقات الجو العليا.
ووفقاً لوكالة “سانا” الرسمية السورية، فإن الأرصاد الجوية توقعت أن يكون طقس اليوم الثلاثاء، صيفياً بين الصحو والغائم جزئياً بشكل عام مع بقاء فرصة ضعيفة لهطول زخات من المطر فوق المرتفعات الساحلية، ويكون سديمياً مغبراً في المناطق الشرقية والجزيرة والبادية.
وحول طقس غداً الأربعاء، أوضحت الأرصاد الجوية أن هناك ارتفاع ملحوظ سيطرأ على درجات الحرارة لتصبح أعلى من معدلاتها بنحو 2 إلى 3 درجات مئوية ويكون الطقس حار نسبياً بين الصحو والغائم بشكل عام مع فرصة لهطول زخات خفيفة من المطر فوق المرتفعات الساحلية خلال ساعات الليل.
من جهته، المتخصص في الأحوال الجوية إيلي خنيصر، ذكر أن هناك كتلة حارة مصدرها شمال السعودية تتمدد نحو الأردن ودمشق والبقاع اللبناني، يوم غد الأربعاء، حيث سترتفع درجات الحرارة، وسرعان ما تعود وتتدنّى بسبب المنخفض الجوّي الذي سيعبر فوق جنوب تركيا فيطال الساحل السوري وبعض المناطق الشمالية في لبنان، فيتحوّل الطقس يوم الخميس إلى غائم.
وكان قد توقع خنيصر أن تغطي كتلة حارة الشرق الأوسط يوم الأحد المقبل، لمدة 4 أيام، وستكون ذروة الحرارة يومي الإثنين والثلاثاء وسط توقعات بأن تتجاوز الحرارة الـ 40 درجة.
تحدثت وسائل إعلام عراقية مختلفة، عن مكان تواجد متزعم تنظيم “داعش” أبو بكر البغدادي ومبينة أنه سيبث “خطاب” منه.
ووفقاً لموقع “بغداد بوست“، فإن وزير المالية الأسبق باقر جبر الزبيدي، أوضح أن هناك معلومات تفيد بمكان تواجد “البغدادي”، مرجحاً وجوده في ليبيا.
وقال الزبيدي في بيان: “إن النجاحات الأمنية الأخيرة، التي حققتها عملية (إرادة النصر) أكدت ما أكدنا عليه سابقاً حول عدم وجود البغدادي في العراق”.
وأضاف: “وبحسب المعلومات الواردة إلينا أنه في ليبيا حالياً وسيقوم ببث خطاب من هناك يتضمن دعوته لخلاياه النائمة في العراق والشرق الأوسط للقيام بعمليات إرهابية جديدة”.
وأردف الزبيدي في بيانه المذكور قائلاً: “التنظيم سيركز على سامراء والنخيب ومحيطهما، واستهداف مدن وسط وشمال العراق، بعمليات انتحارية مفردة”.
وختم المسؤول العراقي الأسبق كلامه متوقعاً أن يقوم التنظيم بمهاجمة مصر وتونس محاولاً اقتطاع جزء من أفريقيا، منطلقاً من ليبيا”.
وكانت صفحات مناصرة لتنظيم “داعش” على مواقع التواصل الاجتماعي قد بثت أواخر شهر نيسان الفائت، فيديو دعائي للتنظيم، يظهر فيه لأول مرة منذ سنوات عدة، متزعم التنظيم “أبو بكر البغدادي”، في ظل خسارة التنظيم جل المناطق التي سيطر عليها في سورية والعراق.
وكانت تقارير استخباراتية قد أفادت بأن “البغدادي” يتنقل بسرية تامة متنكراً، ويوجد في مناطق البادية، وهي المنطقة الصحراوية الممتدة من وسط سورية إلى العراق.
كما ترجح تقارير وجوده في الصحراء الغربية لمحافظة الأنبار، والآن تنتشر أخبار تفيد بأنه في ليبيا، مع الإشارة إلى أنه بين الحين والآخر يتم تداول أخبار تفيد بمقتله.