https://www.facebook.com/athrpress/videos/439326663133148/
شن مسلحو “جبهة النصرة” هجوماً عنيفاً وُصف بأنه “مباغت” على مواقع تابعة للقوات السورية و”حزب الله” في “جرود فليطة” في القلمون الغربي، الأمر الذي قوبل بكثافة نارية منقطعة النظير أجبرت المهاجمين على التراجع.
مصادر ميدانية تابعة للقوات السورية قالت: “رصدنا ندائات مسلحي جبهة النصرة عبر الأجهزة اللاسلكية بعد بداية الهجوم يطالبون فيها بسيارات إسعاف وأكياس دم”.
فيما لم تتحدث أي وسيلة إعلامية معارضة عن نتائج الهجوم المذكور، مكتفية بتداول خبر فحواه “جبهة النصرة تدك حصون قوات النظام وحلفاؤه في القلمون” على حد تعبيرها.
كشفت دراسة أميركية حديثة أن الحفاظ على الأسرار قد يكون ضاراً بالصحة، لأن العذاب الداخلي يزيد الإجهاد مما يسبب مشاكل في النوم والمرض ويسبب التجاعيد.
وقال المشرفون على الدراسة إن 95 % من الناس يحتفظون في كل مرة بمتوسط 13 سراً، من بينها 5 أسرار دفينة لا يمكن أن يتحدث بها المرء بصوت عال.
وأكد خبراء من جامعة كولومبيا في نيويورك أن مقدار الوقت الذي يستغرقه المرء بالتفكير خفيةً في سرٍ ما يمثل ضرراً أكبر على الصحة من السر نفسه.
وتوصل المؤلف الرئيسي للدراسة الدكتور “مايكل سليبيان” إلى أن تواتر التفكير في الأسرار، وليس إخفاؤها كان السبب الرئيسي لزيادة مستويات التوتر.
ومن الأسرار الشائعة الأخرى ضعف الصورة الذاتية، التمويل، التوجه الجنسي، سوء الأداء الوظيفي، الإدمان، واللجوء إلى الإجهاض.
وأشاروا إلى أن هذه الأفكار التي لم يتم الكشف عنها يمكن أن تسبب تدفق هرمونات التوتر، مثل مستويات “الكورتيزول” التي يصعب كبح جماحها.
كما كشفت الدراسة أن الأسرار تؤثر أيضاً على الطريقة التي نتواصل بها مع الآخرين، حيث وجدت جامعة ميريلاند من خلال دراسة، تم إعدادها في “كوليج بارك” عام 2016، أن الناس الذين لديهم أسرار مظلمة يميلون إلى تغيير لغتهم والسلوك عند مراسلة الأصدقاء.
حثّ وزير الاستخبارات في حكومة العدو، “يسرائيل كاتس”، سلمان بن عبد العزيز على دعوة رئيس الحكومة “بنيامين نتنياهو” إلى زيارة المملكة، أو إرسال ولي العهد محمد بن سلمان في زيارة رسمية إلى “إسرائيل” وقيادة دول الخليج في مسار حقيقي للتحدث مع “إسرائيل”.
وقال موقع “والاه” الإسرائيلي “إن كاتس تطرق خلال كلمة له في مؤتمر هرتسيليا، إلى الفرص الإقليمية لبناء علاقات مع دول عربية، وأشار إلى أن الخشية من الوجود الإيراني تخلق أسساً للتعاون بين “إسرائيل”ودول الخليج والإدارة الأميركية الجديدة”.
كما دعا دول الخليج العربي إلى تأسيس سلام اقتصادي وتطبيع تدريجي للعلاقات مع حكومة الاحتلال وإلغاء العزلة العربية على الكيان الصهيوني.
وأضاف كاتس أنه: “يجب على “إسرائيل” أن تقترح على السعودية ودول الخليج شراكة أمنية-استخباراتية لتوقف التقدم الإيراني في المنطقة، بالتوازي مع تطبيع تدريجي للعلاقات بحراً وجواً وبراً”.
وقال كاتس: “إن المفاوضات بين “إسرائيل” والفلسطينيين يمكن أن تحصل بالتوازي مع السعي لتطبيع العلاقات وليس بدلاً منها، فليس لدى الفلسطينيين فيتو على التطبيع بين “إسرائيل” ودول الخليج”، مضيفاً أن خطوة كهذه مع دول عربية ستزيد ثقة الجمهور “الإسرائيلي” أيضاً بعملية السلام مع الفلسطينيين.
تبدو أن”إسرائيل” على عكس بقية الدول العربية التي تفاجأت بتسليم البيعة لمحمد بن سلمان، ففي يوم تسلم بن سلمان الحكم وصلته دعوة من رئيس الاستخبارات “الإسرائيلية”، كما يبدو أن كاتس يعوّل على بن سلمان لفتح علاقات أوسع مع قادة دول الخليج والدول العربية بشكل عام.
نشرت قناة RT الروسية مقطع مصور ظهر فيه نازح سوري من سكان الرقة وهو يروي المآسي التي يعاني منها المدنيون في مدينته جراء غارات “التحالف الدولي” بقيادة واشنطن.
النازح المذكور، أو الملقب بأبو عبدالله، تحدث قائلاً: “فقدت ابنتي في إحدى الغارات التي استهدفت أحياء مدينة الرقة، وفقدت ساقي في غارة أخرى”، مضيفاً: “التحالف الدولي يزعم أنه يستهدف مقرات تنظيم داعش، مع العلم أن أهالي الرقة هم وحدهم المستهدفون”.
وبيّن أبو عبدالله حجم الصعوبة والمخاطر التي عانى منها أثناء هروبة من مدينة الرقة، قائلاً: “إذا كنت ترغب بالمغادرة، يجب عليك عبور المناطق الكردية وعبور مناطق التهريب، ما يستلزم دفع مبالغ مالية باهظة”.
اعتبر وزير الدفاع الإسرائيلي “أفيغدور ليبرمان” أن حق العودة خط أحمر بالنسبة لـ”إسرائيل”، وذلك تزامناً مع اقتراب “يوم القدس العالمي”.
وفي حديثه أمام مؤتمر هرتسليا الاستراتيجي، ركز “ليبرمان” على قضية اللاجئين الفلسطيين فأعلن أن “حق العودة خط أحمر بالنسبة لاسرائيل وقال” لن نقبل بعودة حتى لاجئ واحد الى حدود إسرائيل عام 1967″ وفي اشارة الى ما كان وافق عليه رئيس الوزراء الاسرائيلي الأسبق “إيهود أولمرت” في مفاوضات مع منظمة التحرير الفلسطينية قبل اعوأم، من عودة رمزية للاجئين مسنين إلى القرى التي هجروا منها عام 1948 شريطة ان يكون لهم اقارب من الدرجة الاولى.
وهنا أضاف “ليبرمان”: “لن يطرح أي رئيس وزراء إسرائيلي آخر من الآن وصاعداً ما طرحه أولمرت في حينه”.
كما قلل في حديثه من أهمية الوصول إلى اتفاق سلام مع السلطة الفلسطينية مشدداً على أن مثل “هذا الاتفاق لن يحل مشاكل المنطقة بل سيجعلها اسوأ”، بحسب قوله.
وفي نهاية حديثه وجه ليبرمان تحذيراً لسوريا على دعمها “حزب الله” والأنشطة الايرانية المناهضة لـ”إسرائيل” فقال: “لا يمكن للنظام السوري مواصلة تزويد حزب الله بالأسلحة ولن نتردد في العمل لوقف ذلك إذا دعت الحاجة”.
يذكر أنه تنطلق يوم غد فعاليات إحياء “يوم القدس العالمي” في عدد من الدول العربية وغير العربية.
اعتبر “الائتلاف السوري المعارض” أنه الجهة الوحيدة المخولة بإدارة مدينة الرقة بعد انسحاب تنظيم “داعش” منها، محذراً من أن أي حل آخر قد يمهد إلى “حرب أهلية”.
وجاء هذا في ورشة عمل عقدها “الائتلاف” في مدينة اسطنبول يوم أمس، حول “إدارة مدينة الرقة بعد تحريرها من تنظيم داعش”.
حيث قال رياض سيف رئيس الائتلاف السوري المعارض: “إن “الائتلاف الوطني” هو الجهة الوحيدة المخولة بإدارة الرقة من الناحية الشرعية بناءً على تكليف عربي ودولي”، مضيفاً: أن “أي حل آخر يفرض بالإكراه سيكون قنبلة موقوتة وبداية تمهد لقيام حرب أهلية”.
واعتبر سيف أن تمكين أهل الرقة من إدارة مدينتهم تحت إشراف الحكومة المؤقتة هو “الحل الأمثل”، مضيفاً: أنه “لا بد من تدارك الضرر الذي حصل من تكليف (PYD) بتحرير الرقة واستبعاد الفصائل المعارضة، التي كانت قادرة على تنفيذ المهمة إذا ما تلقت بعض الدعم من دول أصدقاء الشعب السوري”.
حضر الورشة كل من “رئيس الائتلاف رياض سيف والأمين العام للائتلاف نذير الحكيم ورئيس الحكومة المؤقتة جواد أبو حطب” بالإضافة للعديد من الشخصيات المعارضة للحكومة السورية.
فاجئت العائلة الملكية في السعودية العالم العربي والغربي بإصدارها للقرار الملكي الذي يأمر بنقل ولاية العهد إلى محمد بن سلمان، في ظل العديد من الاضطرابات التي تعيشها المملكة في علاقتها مع قطر وتشديدها على محاربة إيران، فتناولت الوسائل الإعلامية هذا القرار في التحليلات التي نشرتها.
حيث جاء في صحيفة “الرياض” السعودية:
“في عهد الملك سلمان بن عبد العزيز يلحظ المتابع حرصه على الدفع بقيادات شابة، للإسهام في عملية البناء والتحديث بما يتوافق والمستجدات والمتغيرات المتسارعة في عالم اليوم، حيث تشهد المملكة للملك محمد بن سلمان بإدارته الحكيمة لعدد من الملفات السياسية والاقتصادية والعسكرية، مما جعله يحظى ويحوز على الإعجاب في الداخل والخارج، كما أن وجوده في مكان الخلافة سيعزز الاستقرار الاقتصادي والعسكري والسياسي والأمني في المنطقة والعالم”.
أما صحيفة “الغارديان” فتحدثت عن الوضوع على طريقتها حيث قالت:
“الملك سلمان طرد ابن أخيه ولي العهد من السعودية، وحل محله ابنه محمد بن سلمان في سعي لإعادة النفوذ الإقليمي للسعودية مع الوريث البالغ من العمر 31 عاماً، حيث تشهد السعودية توتراً ملحوظاً في ملف بن سلمان خلال السنوات الثلاث الماضية، وتأتي هذه الاضطرابات بعد سلسلة من التحركات في السعودية التي عادة ما توصف بالحذرة، والتي شهدت في الأسابيع الأخيرة إعادة تقويم العلاقات مع واشنطن وفتح هجوم دبلوماسي على قطر بقيادة مكتب بن سلمان”.
كما وجدت “واشنطن بوست” أن توقيت هذا التغيير غير مناسب فورد في صفحاتها:
“يأتي هذا التغيير في وقت حرج للمملكة الإسلامية السنية حيث تتصدى فيه للتداعيات الاقتصادية الناجمة عن انخفاض أسعار النفط وحملة عسكرية مكلفة تقودها ضد اليمن البلد الحدودي المجاور، بينما تتوجه المملكة إلى عدد من الدول العربية التي بدأت حملة مثيرة للجدل لعزل دولة قطر في الخليج الفارسي”.
ونقل موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” رد فعل الشارع السعودي على هذا القرار من خلال التغريدات التي انتشرت عليه من قبل الناشطين.

تغريدات عن محمد بن سلمان

تغريدات عن محمد بن سلمان

تغريدات عن محمد بن سلمان