https://www.facebook.com/athrpress/videos/440437629688718/
تداول محللون سياسييون احتمال حدوث حرب بين روسيا وأمريكا وذلك بعد إسقاط “التحالف الدولي” للطائرة التابعة للقوات السورية، والغضب الروسي الذي أعقب هذا العمل ومهاجمة مقاتلة للبنتاغون لطائرة وزير الدفاع الروسي، في حين وجد آخرون أن أمريكا تحاول إعادة الأمور إلى مجاريها وهذا ما تداولته الوسائل الإعلامية.
حيث جاء في صحيفة “الغارديان” مقال ينبئ بنشوء حرب قريبة بين أمريكا وروسيا ورد فيه:
“يرى العديد أن احتمال نشوء حرب بين أمريكا وروسيا هو حتمي والمسألة مسألة وقت فقط، وأحد أسبابها هو شعور موسكو وواشنطن باقتراب نهاية النزاع في سوريا والشروع في ترتيبات ما بعد انتهاء الأزمة السورية، ما دعا الولايات المتحدة للسعي جاهدة لتعزيز مكانتها على الأرض لكي تنافس روسيا التي تحظى بتأثير واسع هناك، إضافة إلى التوترات المقلقة والمتزايدة التي تطرأ بين الجانبين الروسي والأمريكي بين الفينة والأخرى التي يعود سببها إلى السلوك الفوضوي والعشوائي في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب”.
في حين نقلت وكالة “رويترز” خبراً يؤكد إصرار الولايات المتحدة على المحافظة على التواصل مع روسيا:
“قال الجيش الأمريكي إن خط الاتصال مع روسيا بشأن مناطق “عدم الاشتباك” والذي يهدف إلى تفادي أي تصادم عارض فوق سوريا “يعمل” حتى بعدما هددت موسكو بقطعه بسبب قيام واشنطن بإسقاط طائرة عسكرية سورية يوم الأحد، والتصريحات هي أحدث مؤشر على تخفيف محتمل للتوتر في أعقاب إسقاط الطائرة السورية”.
أكد علماء ناسا أنه ستحدث ظاهرة فريدة من نوعها، وسوف تغرق الأرض في الظلام لمدة أسبوعين.
حيث قال رئيس وكالة الفضاء الأمريكية “تشارلز بولدن”: “إنه في تشرين الثاني عام 2017 سيمر كوكب الزهرة قرب كوكب المشتري، وهذا سيؤدي إلى إطلاق كميات هائلة من الهيدروجين.
ونظراً للتداخل بين الكوكبين فإنه سيحدث انفجار على سطح الشمس، ونتيجة لذلك سترتفع درجة حرارة الشمس بشكل حاد، وستعود إلى ما كانت عليه سابقاً تدريجياً في غضون 15 يوماً، بحسب قناة “زفيزدا” الروسية.
ووفقاً للخبراء، ستكتسب أشعة الشمس لوناً أزرقاً ما سيؤدي إلى حلول الظلام على سطح الأرض.
أطلق موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” مبادرة لمكافحة التطرف من خلال دعم منظمات تعليمية ومؤسسات أخرى لمواجهة خطاب الكراهية.
وتعتزم مبادرة “الشجاعة المدنية” التي أطلقها فيسبوك على الإنترنت، أن تعمل بمثابة منتدى للمنظمات غير الربحية، بغرض نشر سبل مكافحة التطرف وتطويرها.
ويساهم شركاء آخرون إلى جانب فيسبوك، في المبادرة مثل مؤسسة “جو كوكس” التي جرى إنشاؤها بعد مصرع البرلمانية البريطانية المعروفة بمواقفها المتعاطفة مع اللاجئين، في حزيران 2016، فضلاً عن جماعات مناهضة للكراهية من اليهود والمسلمين.
وواجهت شركات التقنية العملاقة ضغوطاً من حكومات غربية، لدفعها إلى بذل المزيد من الجهد في محاربة التطرف على صفحاتها الواسعة الانتشار.
ويستغل المتطرفون منصات التواصل الاجتماعي في استقطاب ضحايا جدد إلى صفوفهم، كما يشاركون عبر صفحاتها، محتويات عن عملياتهم وفظائعهم.
وقالت وزيرة الأمن الداخلي البريطاني “آمبر رود”: “إن الحكومة لن تخشى من فرض عقوبات على الشركات التي ستخفق في إزالة المحتوى المتطرف”.
من جهتها، أوضحت “شيريل ساندبرغ” مديرة قسم العمليات في فيسبوك، أن لا مكان للعنف ولا للكراهية على صفحات الموقع، مضيفةً أن “فيسبوك” يستخدم التكنولوجيا لأجل إزالة “بروباغندا” الترويج للإرهاب، مؤكدةً أن لدى الموقع خبراء وفرقا يسهرون على التصدي للفكر المتطرف.
وجرى إطلاق المبادرة في كل من فرنسا وألمانيا، وهما بلدان سجلا هجمات إرهابية عدة خلال العامين الأخيرين، كما أنهما يشهدان نقاشا حاميا بشأن التطرف وتنامي خطاب الكراهية، إثر وصول أعداد من اللاجئين.
وتعرضت شركات فيسبوك وتويتر وغوغل على وجه التحديد لانتقادات بسبب اتهامها بالاعتماد على غيرها لرصد المحتويات المشبوهة بدلا من القيام بذلك بنفسها.
شن مسلحو “جبهة النصرة” هجوماً عنيفاً على نقاط تابعة للقوات السورية في قرية حرفا التابعة إدارياً لمنطقة قطنا بريف دمشق الغربي، الأمر الذي قوبل بكثافة نارية أجبرت المهاجمين على التراجع والانسحاب باتجاه نقاطهم في بيت جن.
سلاح الجو لم يغب عن المعركة، إذ شن سلسلة غارات استهدف خلالها مقرات تابعة لـ “النصرة” في بيت جن وتل مروان، فضلاً عن الاستهداف المدفعي المكثف الذي طال عمق مناطق انتشار المسلحين في تل أحمر.
مصدر ميداني بيّن أن خسائر كبيرة في العديد والعتاد لحقت بصفوف “النصرة” جراء هجومهم المذكور، في حين قضى عسكريان اثنان وأصيب 3، واحداً منهم في حالة حرجة.
اللافت في الأمر، أن الوسائل الإعلامية المعارضة تغيّبت عن نقل مجريات ووقائع المواجهات، مكتفية بنشر نبأ عابر فحواه: “النصرة تهاجم قوات النظام في ريف دمشق الغربي وتوقع قتلى في صفوفه” على حد تعبيرها، علماً أنها لم تنشر أي صورة تثبت حقيقة ما جرى.
وكان مسلحو “النصرة” تسللوا قبل أيام إلى الأراضي المتاخمة لقرية حرفا، مهاجمين بذلك الفلاحين في الأراضي الزراعية، بغية الاستيلاء على جزء من المحاصيل.
قضى مدنيان وأصيب عشرون آخرون جلّهم من الأطفال والنساء، جراء انفجار عبوة ناسفة زرعها مقاتلو المعارضة في أحد الأسواق المكتظة بالمارة داخل حي الفرقان وسط مدينة حلب.
فور ذلك، تم نقل المصابين إلى مشفى الأسد الجامعي، كونه النقطة الإسعافية الأقرب إلى مكان التفجير، وسط انتشار حالة من الهلع في صفوف المارة المدنيين.
من جانبه، توجه محافظ حلب حسين دياب إلى المشفى المذكور، واعداً المصابين بـ “تقديم كافة الخدمات والمستلزمات الدوائية لهم” على حد قوله.
وكانت الجهات الأمنية في المدينة طلبت قبل أيام من كافة المواطنين الانتباه لأي جسم غريب مركون في إحدى الطرقات العامة، وعدم الاقتراب منه وإبلاغ أقرب “دورية شرطة”.
دفعت الأزمة الخليجية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى البحث في موضوع عقد قمة تجمع حلفاءها في العالم العربي لمناقشة الأزمة القطرية ولحث دول المنطقة على مواجهة خطر الإرهاب.
كما ذكرت وسائل إعلام خليجية أن البيت الأبيض يدرس عدة خيارات لتجاوز الخلاف بين قطر وعدد من الدول العربية والإسلامية التي قطعت العلاقات الدبلوماسية والتجارية مع الدوحة، وهذه القمة تعتبر أحد أحد الخيارات المتاحة”، كما قال مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية: “إنها لحظة كامب ديفيد.. لم نر شيئا مماثلا منذ 40 عاما، والآن الرئيس يريد المضي قدما في ذلك”.
وأشار المسؤول إلى أن ترامب مهتم في “تعديل السلوك، وليس لقطر فحسب”، وقال: “يريد الرئيس الآن جلب جميع اللاعبين الرئيسيين إلى واشنطن، فعليهم التنصل من جماعات مثل الإخوان المسلمين لمصلحة الاستقرار في الشرق الأوسط بأسره، الأمر لا يقتصر على تمويل الإخوان من قبل عناصر قطرية”، وإلى الآن لم يتحدد موعد أو صيغة للقاء المذكور.
أما فيما يتعلق بالعهد الذي قطعه ترامب على نفسه بحل القضية الفلسطينية وإحلال السلام في المنطقة،
أبلغ جاريد كوشنر مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترامب لعملية السلام الرئيس الفلسطيني محمود عباس أثناء لقائهما ليل الأربعاء، أنه سيعرض قريباً على الرئيس نتائج محادثاته مع الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني، وأن ترامب سيتخذ في ضوء ذلك قراراً إما بتقديم مبادرة سلام أو التوقف عن مساعيه.
كما قدم الفريق الأميركي في اللقاء احتجاجاً لعباس على عدم إدانته العملية الأخيرة في القدس التي أسفرت عن مقتل مجندة إسرائيلية و3مهاجمين فلسطينيين، وأيضاً على رفض الرئيس استقبال السفير الأميركي في تل أبيب “ديفيد فريدمان” المعروف بانحيازه الشديد لـ “إسرائيل” والاستيطان.
رأت الصحفية والموظفة السابقة في “الائتلاف المعارض” إيما سليمان، أن الجيش السوري هو الجهة الوحيدة القادرة على إعادة تنظيم سوريا.
حيث جاء ذلك في برنامج “النقاش” الذي بثته قناة “فرانس 24” حول ملف “المقاربة الماكرونية للأزمة السورية”.
وتناول البرنامج تصريحات الرئيس الفرنسي أيمانويل ماكرون، لصحف أوروبية حول سوريا، قال فيها إنه لا يرى أي “بديل شرعي” لرئيس سوريا بشار الأسد، وأن أولوية باريس هي الالتزام بمحاربة “الجماعات الإرهابية” وضمان ألا تصبح سوريا “دولة فاشلة”.
وصرحت سليمان خلال الحلقة أن ماكرون يبحث عن “خارطة طريق وحل متوازن لجميع الأطراف”، واصفة حديثه بـ “الجيد”.
كما رأت سليمان أن “الجهة الوحيدة القادرة على إعادة تنظيم سوريا هو الجيش السوري”، لتستطرد “سوريا في حالة فوضى ولا حل لها، وموقف ماكرون شجاع وكلامه واقعي”.
يشار إلى أن إيما سليمان وكنيتها “مريود” صحفية عملت في المكتب الإعلامي للائتلاف المعارض مطلع تأسيسه عام 2012 مدة خمسة 5 فقط، وتسلمت القسم الفرنسي فيه.
غيرت جماعة خيرية للمراحيض اسم قرية هندية لتطلق عليها اسم الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في إطار حملة دعائية لجمع المال والدعم لتحسين الصرف الصحي.
ووضعت جماعة “سولابه إنترناشيونال” التي تقول إنها بنت 1.5 مليون مرحاض في شتى أنحاء الهند، لافتات “قرية ترامب” في أرجاء البلدة الواقعة في ولاية هاريانا بشمال الهند، تحمل كل منها صورة للرئيس الأمريكي مبتسماً.

لافتات “قرية ترامب” منتشرة في أنحاء الهند
وقال مؤسس الجماعة “بيندشوار باثاك”: “إنه لا البيت الأبيض ولا الإمبراطورية التجارية لعائلة ترامب أعطى إذناً لتغيير اسم القرية التي مازالت تعرف محلياً بشكل أكبر باسم مارورا”.
وأضاف باثاك: “إنه يأمل بأن تحصل هذه اللفتة على دعاية كافية وحسن نوايا لزيادة الوعي على الأقل بمشكلة اجتماعية كبيرة”.
وأشار باثاك إلى أن مثل هذه الخطوة قد تحفز الأثرياء والشركات ومانحين آخرين على التقدم والتبرع بالمال، وأن فور بناء البنية الأساسية هنا ستزداد شعبية هذه القرية وستصبح عاملاً محفزاً.
ويعتبرهذا التغيير رمزي تماماً، إذ أن اسم القرية سيظل كما هو على الخرائط والعلامات، ولكن سكان القرية قالوا إنهم مستعدون لقبول الاسم الجديد.
ونظم الحدث في الوقت الذي يستعد فيه رئيس الوزراء الهندي “ناريندرا مودي” للتوجه هذا الأسبوع لعقد أول اجتماع مع ترامب في واشنطن.
وتقدر الأمم المتحدة أن نصف السكان يقضون حاجتهم في العراء مما يعرض الناس لخطر الإصابة بالكوليرا والإسهال والزحار أوالدوسنتاريا والالتهاب الكبدي أ والتيفوئيد، حيث لا يتوافر صرف صحي إلا لأقل من ثلث سكان الهند البالغ عددهم 1.3 مليار نسمة.