انتشر على موقع “تويتر” هاشتاغ #ليعد_السوريون_إلى_بلادهم “#SuriyelilerEvineDoensuen” وأصبح الهاشتاغ الأكثر تداولاً على موقع تويتر.
حيث سجل أكثر من 140 ألف تغريدة تنوعت خلالها آراء المغردين بين مشجع لفكرة الهاشتاغ ورافض لها
#ليعد_السوريون_لبلادهم

#ليعد_السوريون_لبلادهم
كما تحدث البعض عن المعاناة التي يعيشها السوريون فقط بسبب جنسيتهم مشيرين إلى العنصرية التي يعانون منها.
واعتبر آخرون أن هذا الهاشتاغ قلّب المواجع على العديد من السوريين البعيدين عن أهلهم
كما لجأ بعض المغردين إلى ربط هذا الهاشتاغ بالعلاقات التركية- السعودية معتبرين أن السعودية هي المحرض على إطلاق هذا الهاشتاغ، في حين اعتبر آخرون أن أعداء الرئيس التركي أردوغان هم السبب بهد الإيقاع بين تركيا وسوريا.
وقال مطلقوا الهاشتاغ: “إن قرار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بمنح السوريين الجنسية التركية هو الذي دفعهم لإطلاقه، معتبرين أن هذا القرار قد يحدث تغيراً في المشهد السياسي التركي”، وأضافوا أن المساعدات التي تقدمها الحكومة التركية للسوريين تأتي على حساب الفئة البسيطة من المواطنين الأتراك.