تكسب الفتاة السعودية فاطمة عبد العزيز أكثر من  مليوني ريال سنوياً، بعدما عانت من صعوبة المجتمع الذكوري الذي يفرضه نظام المملكة.

فاختارت فاطمة التعايش مع مجتمعها لكن دون أن تتخلى عن حلمها بتشكيل ثروة ضخمة، مؤكدة أن الظروف الصعبة التي بعدما هجرها زوجها مع ولديها كانت أكبر حافز لتستمر بحياتها بنجاح وتربي أولادها أفضل تربية.

فاطمة عبد العزيز

وقالت فاطمة خلال مقابلة مع إدى الوسائل الإعلامية: ” كل شخص له حلم وأنا دائماً ما كنت أحلم بدخل كبير وعمل مستقل، لقد كنت أعمل معلمة للصفوف الابتدائية في إحدى المدارس في جدة وكان مرتبي زهيد جداً، ولكن شكراً للشركة التي أعمل بها لتغيير حياتي للأفضل”.

فتمكنت فاطمة البالغوة من العمر  28 عام، من الحصول على عمل عن طريق الإنترنت، واستمرت عملية البحث لمدة 6 إلى أن بدأت العمل بالاستثمار في سوق “الفوريكس”.

وقالت: “أحببت جداً فكرة العمل على الإنترنت من المنزل وإمكانية تحويل رأس مال بسيط إلى أضعاف وفي خلال أيام أو حتى ساعات في بعض الأحيان”.
وتحدثت فاطمة عن تجربتها معبرة عن فرحتها الكبيرة بالنجاح الذي حققته، موضحة أنها لاقت مساعدة كبيرة من قبل العديد من الموظفين الذين علموها على كيفية العمل.

وأشارت إلى أن أرباحها ازدات بشكل كبير بعد مدة قصيرة قائلة: “وصلت أرباحي إلى 15 ألف ريال في الشهر الثاني حينها شعرت وكأنني أطير في الهواء بحرية وقمت بترك عملي وبدأت الحياة تضحك لي، بدأت أشعر بالحرية الحقيقية”.
 

تمارس الشرطة الإسرائيلية نشاطات دبلوماسية مكثفة من وراء الكواليس، في محاولة لمنع قبول فلسطين كدولة عضو في منظمة الشرطة الجنائية الدولية “الإنتربول”.

حيث أفاد تقرير نشره موقع صحيفة “يديعوت احرنوت” الإسرائيلية اليوم الأحد، بأن وزارة الخارجية الإسرائيلية والشرطة الإسرائيلية تقومان بنشاطات دبلوماسية مكثفة في الأسابيع الأخيرة، لمنع قبول فلسطين كدولة عضو في منظمة الشرطة الجنائية الدولية “الإنتربول”.

وجاء في التقرير التقرير: “إن تقديم كوسوفو طلبا لدخول الإنتربول يلعب لصالح إسرائيل في المعركة الدبلوماسية، حيث أن روسيا تعارض ذلك بشدة، خاصة أن هناك من يرى في قبول فلسطين سابقة تتيح قبول كوسوفو، والعكس صحيح، ولذلك فإنه من المحتمل أن تعارض روسيا قبول فلسطين في الإنتربول بسبب مصالحها، بيد أنه من غير المستبعد أن تعارض روسيا قبول كوسوفو، وتدعم قبول فلسطين”.

وجاء في التقرير انه من المقرر أن تجتمع اللجنة الإدارية للإنتربول في الصين، حيث يتوقع أن تقرر في الأيام المقبلة ما إذا كانت ستقدم توصية للجمعية العامة للمنظمة “الإنتربول” بتأجيل النقاش حول قبول أعضاء جدد، أو إجراء تصويت، في نهاية الأسبوع على ذلك.

ورجح التقرير أن تعمد اللجنة الإدارية للإنتربول إلى الخيار الأسهل، وهو تأجيل البت بقبول فلسطين وكوسوفو إلى العام المقبل، علما أن الولايات المتحدة تضغط على الفلسطينيين بهدف الموافقة على التأجيل.

وتتذرع “إسرائيل” في ذلك بأن قبول فلسطين في “الإنتربول” سيؤدي “إلى تسييس المنظمة، وأن الفلسطينيين يريدون دخول المنظمة بهدف مضايقة إسرائيل”، كما تزعم الخارجية الإسرائيلية أن “فلسطين، كعضو في الإنتربول، ستعمل على إصدار أوامر اعتقال ضد كبار المسؤولين الإسرائيليين، إضافة إلى أن معلومات سرية تصل إلى الإنتربول بشأن الإرهاب وتمويله قد تصل إلى حركة حماس وعناصر إرهابية مرتبطة بحركة فتح”.

يشار إلى أنه إلى جانب فلسطين، فإن كوسوفو تسعى أيضا للانضمام إلى منظمة الشرطة الجنائية الدولية.

وكانت الجمعية العامة للإنتربول صوتت بأغلبية 62 صوتاً مقابل 56 ضد طلب العضوية الفلسطيني في اندونيسيا في تشرين الثاني الماضي.

ضبطت دوريات التموين في أسواق حمص كميات كبيرة من مياه الشرب الداخلة إلى المحافظة بطرق غير شرعية ومعبأة في لبنان بحسب اللصاقات التعريفية الموجودة على العبوات وتحمل ماركة “شفا”، كونها على جد تعبير الدوريات: “غير صالحة للشرب”.

بدوره، قال مدير التجارة الداخلية محمود صليبي: “بعد إجراء فحص مخبري على عبوات ماركة شفا، تبين لنا أنها غير صالحة للاستهلاك البشري، وذلك لكون التعداد العام للجراثيم فيها كبير جداً”.

في ضوء ذلك، تم تنظيم الضبوط التموينة اللازمة بحق المخالفين ومصادرة كامل الكميات وإحالة الضبوط إلى مديرية الجمارك، فضلاً عن إرسال برقيات إلى السلطات اللبنانية بغية اتخاذ الإجراءات المناسبة بحق المعمل المنتج للعبوات.

أيضاً، أهابت مديرية التموين بكافة المواطنين السورية بالتخلص من عبوات “شفا”، داعية إياهم إلى ضرورية التأكد من وصلاحية المنتجات التي يبتاعونها من المحال التجارية.
 

أصيب ثلاثة مدنيين، بينهم طفل، جراء سقوط قذائف صاروخية أطلقها مقاتلو المعارضة على ريف مدينة القرداحة في محافظة اللاذقية.

مصادر محلية رجحت أن تكون القذائف أطلقت من المرابض التابعة للفصائل المعارضة المنتشرة في قرى ريف اللاذقية الشمالي.

بدورها، تداولت وسائل إعلامية معارضة خبر الاستهداف المذكور على أنه قصف يطال مواقع تابعة لـ “قوات النظام” على حد تعبيرها، دون إبراز أي وثيقة تثبت حقيقة أقوالهم.

تداول ناشطون معارضون عبر مواقع التواصل الاجتماعي صورة طفل مقتول في غوطة دمشق الشرقية، قائلين إنه قتل على يد خاله الذي حاول سرقة مبلغ 200$ كانت بحوزته.

وبين الناشطون أن الطفل يحمل اسم “رامي ابراهيم” من سكان بلدة الجربا الكائنة في الغوطة الشرقية، موضحين أنه توفي بعد تعرضه للضرب المبرح عُقب رفضه إعطاء خاله المبلغ المذكور، والذي استلمه كـ “هدية” من إحدى التنظيمات المتشددة جزاء حفظه للقرآن.

يُذكر أن غوطة دمشق الشرقية كانت دخلت ضمن إطار اتفاقية “خفض التوتر” خلال مؤتمر أستانة 5، وبقي الاقتتال فيها مستمراً في مناطق سيطرة “جبهة النصرة” كجوبر وعين ترما.

تواصل القوات السورية عملياتها العسكرية في أرياف دير الزور الغربي والرقة الجنوبي وحماه الشرقي، معلنة أنها سيطرت على أكثر من أربعين بلدة وقرية خلال الأسبوعين الأخيرين.

مصدر ميداني بيّن أن القوات السورية سيطرت خلال المدة المذكورة على نحو 44 بلدة، أهمها: “الجنينة، البغيلية، عيّاش، مصران، البويطيّة، الجواسمة، معدان، السويدية، الخميسية، العطشانة، مقلة كبيرة، والقصة”.

وأوضح المصدر أن المعارك التي أفضت إلى السيطرة على البلدات المذكورة أسفرت عن مقتل ما يقارب 24 مسلحاً تابعاً لتنظيم “داعش” بينهم قياديين عرب وأجانب، عُرف منهم:

– أبو مؤمن التونسي، قائد الأمنيين

– أبو الشيماء العراقي- قاضي شرعي

– أبو معتز العدناني- الناطق باسم تنظيم “داعش” والمقرب من “أبو بكر البغدادي”

– أبو عبدالله التتري التركستاني- قائد فصيل

وكانت كالة “أعماق” الناطقة باسم تنظيم “داعش” أقرت بسيطرة القوات السورية على المناطق المذكورة أعلاه، عازيةً الأسباب في ذلك إلى أن التنظيم يحشد قواه لشن هجمات عكسية سوف يعيد خلالها “أمجاد دولة الخلافة” على حد تعبيرها.

أثارت صور جديدة لملك البوب الراحل “مايكل جاكسون”  تداولتها حسابات إسبانية وبرازيلية على مواقع التواصل الإجتماعي ضجة كبيرة، ليتبين لاحقاً أنها تعود لشبيهه الإسباني “سيرجيو كورتيس” الذي ظهر قبل أقل من سنتين بشكل مدوي لشبهه الكبير بأيقونة البوب.

والسبب وراء عودته إلى الأضواء مرة أخرى، هو صورة جديدة نشرها كورتيس قبل أيام قليلة عبر حسابه على “فيسبوك”، وتم تناقلها من قبل محبي جاكسون.

الشاب سيرجيو كورتيس هو من برشلونة في إسبانيا، إلا أنه عرف في البرازيل كأفضل شبيه لجاكسون، وقد ذاع صيته بشكل واسع في وقت سابق، حتى أنه بدأ يحيي حفلات يقدم خلالها أغاني ولوحات راقصة لجاكسون.

سيرجيو كورتيس شبيه مايكل جاكسون

يذكر أن “مات فيديس” الحارس الشخصي لمايكل جاكسون ، فجّر مؤخراً مفاجأة من العيار الثقيل، إذ كشف أن الأخير كان واقعاً في حب الأميرة ديانا، كما أراد الزواج منها.