تحدثت مصادر إعلامية أن المدعو “أبو مالك التلي” أحد مسؤولي “جبهة النصرة”، والذي جرى إجلاءه من منطقة عرسال اللبنانية إلى سورية بعد استسلام “الجبهة” ضمن الاتفاق مع الحكومة اللبنانية، أنه بات يقود عملية “للنصرة” ضد القوات السورية في ريف حلب الشمالي، وآخرها الهجوم الذي جرى أمس على بلدتي باشكوي ورتيان.
وأوضح مصدر ميداني لصحيفة الوطن “أن القوات السورية وحلفائها صدت هجوماً عنيفاً على باشكوي ورتيان المتاخمتين لمناطق سيطرة النصرة شمال حلب وأوقعت أكثر من 20 قتيلاً في صفوف المهاجمين، فضلاً عن أسر 5 منهم وتدمير رتل آليات محمل بعضها برشاشات ثقيلة”.
فيما تعتبر جبهتا باشكوي ورتيان من أهم النقاط الحيوية في المنطقة رغم محاولات “النصرة” الفاشلة بالسيطرة عليها دون جدوى لأنها بوابة حلب الشمالية الشرقية، كما تشرف باشكوي على القرى المحيطة بها وتقع قرب عندان وحريتان أهم معقلين لـ “النصرة” وعلى بعد بضع كيلو مترات من بلدتي نبل والزهراء اللتين فك الحصار عنهما في تشرين الأول ما قبل الفائت من قبل القوات السورية وحلفائها.
وكان “التلي” غادر جرود عرسال في 2 آب الماضي على متن حافلات أقلت مسلحين من “النصرة” مع عائلاتهم إلى منطقة فليطة في ريف دمشق ثم بلدة عندان شمال حلب في إطار تنفيذ الاتفاق مع المقاومة اللبنانية وبتسهيل من الحكومة السورية قبل أن يستعيد نشاطه العسكري أخيراً في الهجمات التي شنت على خطوط التماس ومواقع القوات السورية في أراض الملاح وغيرها شمال حلب.
استشهد شاب فلسطيني برصاص الاحتلال، فيما قُتل ثلاثة إسرائيليين في عملية إطلاق نار وقعت على داخل مستوطنة “هار أدار” شمال غرب القدس المحتلة، صباح الثلاثاء.
وقالت مصادر عبرية إن فلسطينياً اقتحم البوابة الخلفية لمستوطنة “هار أدار” وشرع بإطلاق النار على دورية لحرس الحدود وحراس الأمن الموجودين هناك، ما أدى إلى مقتل 3 منهم، وأصيب رابع بجراح خطيرة، فيما استشهد الفلسطيني بعد إطلاق قوات الاحتلال النار عليه.
وأضافت المصادر أن المسلح الفلسطيني وصل من قرية بدو المجاورة للمستوطنة واقتحم دورية لجنود الاحتلال الذين كانوا يقومون بعملية فحص للطريق المجاورة للمستوطنة، حيث هرعت قوات كبيرة من الشرطة الإسرائيلية والجيش وسيارات الإسعاف إلى مكان الحادث.
وبحسب القناة العاشرة العبرية فإن منفذ العملية يبلغ من العمر 37 عاماً متزوج و أب لأربعة أبناء من سكان بيت سوريك بالقدس المحتلة.
أما ردود الفعل حيال العملية فكانت في أغلبها إيجابية، إذ رأت حركة أن “عملية اليوم هي حلقة جديدة في انتفاضة القدس”، كما اعتبرت “حركة الجهاد الإسلامي” أن “عملية القدس هي الرد العملي على محاولات الاحتلال المستمرة للاستيلاء على المسجد الأقصى”.
نفت وزارة الدفاع الروسية الأنباء التي أفاد بها “المرصد السوري لحقوق الإنسان” والتي تحدثت عن توجيه ضربة جوية روسية على مناطق سكنية في إدلب.
حيث قال المتحدث باسم الوزارة اللواء إيغور كوناشينكوف: “إن القوات الفضائية الجوية الروسية في سوريا لم تقصف مناطق سكنية”، مضيفاً “تقارير المرصد بالإشارة إلى شهود عيان أو متطوعين ليس لها أساس من الصحة، وتقدم تغطية إعلامية لأعمال المتمردين من تنظيم النصرة والمجموعات التي انضمت إليها”.
ولفت كوناشينكوف إلى أن القوات الفضائية الجوية الروسية قصفت 10 أهدافاً للفصائل المعاضة في محافظة إدلب السورية بعد طلعات استطلاعية وجمع معلومات من مصادر أخرى، مشدداً على أن الأهداف التي تم تدميرها بعيدة عن المناطق السكنية.
وأفاد بأن الأهداف التي تم تدميرها هي عبارة عن قواعد تحت الأرض للفصائل المذكورة، ومستودعات ذخيرة ومدرعات ومنظومات قاذفات صواريخ، وورش عمل لتجهيز سيارات مفخخة جميعها تقع بعيداً عن المناطق المأهولة بالسكان.
يشار إلى أن القوات الجوية الروسية قصفت مواقع للفصائل المعارضة في شمال محافظة حماة عندما قاموا بمهاجمة مواقع الشرطة العسكرية الروسية في 18 أيلول.
#دمشق وريفها:
- القوات السورية تتقدم من 3 محاور على جبهة جوبر وتسيطر على مجموعة أبنية في القطاع الفاصل بين “عين ترما وجوبر” شرقي العاصمة دمشق إثر اشتباكات مع مسلحي “جبهة النصرة”.
#الرقة وريفها:
- قضى 4 مدنيين وأصيب آخرون جراء استهداف “قوات سوريا الديمقراطية” “حارة البدو” في مدينة الرقة بعدد من القذائف الصاروخية.
- “قوات سوريا الديمقراطية” تدخل حي “الفرقان” بعد معارك مع مسلحي تنظيم “داعش”.
#ديرالزور وريفها:
- “القوات السورية تسيطر على قرية “الناشد” شرقي نهر الفرات في ريف دير الزور الشمالي إثر اشتباكاتٍ مع مسلحي تنظيم “داعش” .
#حماة وريفها:
- أحصى “المرصد السوري” المعارض مقتل أكثر من 142 مسلحاً من “هيئة تحرير الشام”، خلال الاشتباكات الأخيرة مع القوات السورية في ريف حماة الشمالي.
#حمص وريفها:
- القوات السورية تسيطر على قرى “أم الريش، مسعدة، رسم الناقة، لزيبة” بمساحة إجمالية تقدر ب 35 كم2 في ريف حمص الشرقي بعد اشتباكات مع مسلحي “داعش”.
تعتزم “غوغل” للإعلان رسمياً عن هاتفها الجديد “بيكسل 2” في إصداره شهر تشرين المقبل، الذي يتوقع أن ينافس أحدث إصدارات “أبل” في سوق الهواتف الذكية، وسط تكهنات كثيرة عن شكل ومميزات الهاتف المنتظر.
ولم تحدد الشركة الأميركية العملاقة موعداً دقيقاً لإطلاق هاتفها، لكنها فعلت ذلك العام الماضي في الـ4 من تشرين الأول، مما يرجح أن يكون إطلاق “بيكسل 2” مطلع الشهر المقبل، على أن يطرح في الأسواق بعد أيام من الإعلان عنه.
ويصدر الهاتف بفئتين، “بيكسل 2″ و”بيكسل 2 إكس إل” الأكبر حجماً، وسيكون من أوائل الهواتف التي تعمل بنظام التشغيل “أندرويد أوريو”، مع معالج أكثر قوة وشاشة عرض منحنية الأطراف.
من حيث الشكل فإن “غوغل بيكسل 2” لن يختلف كثيراً عن الإصدار الأول من الهاتف، بما في ذلك كاميرا أحادية العدسة وبصمة إصبع خلف الهاتف، لكنه سيكون أصغر حجماً مع الحفاظ على مقاس الشاشة ذات الـ5 بوصات على الأرجح، فيما سيكون “بيكسل إكس إل” بحجم شاشة 6 بوصات.
وترجح تقارير نشرتها مواقع مهتمة بالأخبار التكنولوجية، أن “بيكسل 2” سيكون أكثر نحافة من الهاتف السابق، مع شاشة مستديرة من الأطراف.
تدخل مالك نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، القطري ناصر الخليفي، من أجل حل الخلاف الذي نشب بين نجمي الفريق البرازيلي نيمار والأوروغوياني إيدينسون كافاني حول تنفيذ ركلات الجزاء، والذي اشتعل فتيله في المباراة أمام ليون في المرحلة السادسة من الدوري الفرنسي.
وبحسب صحيفة “إل باييس” الإسبانية، فإن الخليفي عرض على كافاني مبلغ مليون يورو ليتنازل عن حقه في تنفيذ الركلات لمصلحة نيمار.
وينصّ عقد المهاجم الأوروغوياني على بند يحصل بموجبه على مبلغ مليون يورو في حال تتويجه هدافاً للدوري الفرنسي ما يعطيه أحقية تنفيذ الركلات الثابتة، لكن الخليفي اقترح على اللاعب منحه المبلغ مسبقاً شرط عدم تنفيذ الركلات.
وأضافت الصحيفة الإسبانية أن كافاني رفض عرض الخليفي، مؤكداً له أن أحقيته بتنفيذ الركلات ليس سببها المال بل بسبب أقديمته في الفريق وأدائه.
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، عن تحطم طائرتي استطلاع من طراز “ركاب السماء” فوق كل من بيت لحم والخليل.
وذكرت صحيفة معاريف العبرية على موقعها الالكتروني أن قوات معززة من الجيش عثرت على حطام الطائرتين دون وجود خشية من تسرب للمعلومات.
وفي أعقاب الحادثتين قرر جيش الاحتلال تجميد عمل الطائرات المسيرة من طراز “ركاب السماء” حتى إشعار آخر بعد أن بلغ عدد الطائرات المتحطمة من هذا الطراز 7 طائرات منذ بداية العام.
Perhaps, none of Muslims has not seen the painful sight of a Burmese child burning in a rubber frame. And other atrocities that had been posted in the campaign against Muslims there, which the United Nations High Commissioner for Human Rights has said is “a classic example of a campaign of ethnic cleansing.
Clearly, the follower of this issue will knew that these brutal practices are not new at all and have been practiced for several years, where activists on social media sites posted the atrocities that happened there, so what is the new?
BBC and other major global media focus on this incident and transfer it to the public opinion in Islamic world, which responded to large demonstrations in Malaysia, Indonesia, Turkey, Australia, Russia and Chechnya, In addition to unusual activities on social media.
What is remarkable is the coinciding of the media campaign with the call of al-Qaeda “Mujahedeen” to go towards Burma and launch reprisals to help the oppressed Muslim minority there, where the leader of the organization, “Khalid Baterfi”, asked the Muslims there to prepare for jihad.
Thus, reinforcing the view, at the time when the war in Syria is over where ISIS and Al-Qaeda are been defeated in the east and worth-west of Syria. The ultimate goal of raising this issue now, is to hit China with the same instrument which the United States of America did hit the Soviet Union before, “Mujahedeen”.
US have invested for a long time in jihadists and directed them to serve in different ways. Especially that Myanmar (Burma) will be through a commercial route to transport Chinese goods for Bangladesh as a part of a Chinese project.
Including the revival of the Silk Road and the renunciation of dealing in US dollars to make the Chinese Yuan as reserve currency instead, causing a major threat to the interests of the United States of America.
US apparently decided to try to introduce China into a wave of internal crises, taking advantage of the religious diversity around it like Afghanistan, Kosovo, Bosnia and Syria. Where the news talk about a number of jihadists located in Idlib “move to support the Muslims in Burma”.
Moving to Idlib, whispers say that “Abo Mohammad Al-Jawlany”, the leader of Nusra Front (the hand of al-Qaida in Syria) has ordered some jihadists, which gain a lot of military experience during war in Syria, to move to Burma to protect Muslims there.
Going to Deir Az-Zor, US collations have been transferred ISIS leader to unknown places by helicopters in the time that jihadists had failed to establish “Islamic state” neither in Idlib nor Raqqa.
Besides that, “Al-jawlany” who announced his secession from al-Qaeda, is also mentioned in a tape in which he appeared wearing the jacket and a turban of “Osama bin Laden”, has send several million dollars with the Mujahedeen (Syrians and Turkestans) to aid the afflicted Muslims in Burma.
It is not at all unlikely to see the story of the Arab Mujahedeen in Afghanistan will repeat today in Burma. As a result of several factors, including the Western media and to be ideal field to attract jihadists, including Syrians who are suffer harassment and pressure at the local, regional and international levels.
As in all conflicts, civilians remain the biggest loser of the world’s giants on the influence and control of resources.
وافقت المنظمة الدولية للشرطة الجنائية “الانتربول” على الطلب الفلسطيني للانضمام إلى عضويتها ونقلت الطلب للتصويت عليه خلال اجتماعها المنعقد في بكين.
ويأتي قرار المنظمة الدولية رغماً عن الضغوط الاسرائيلية والتهديدات الأمريكية التي حالت دون الموافقة على الطلب الفلسطيني خلال اجتماع الانتربول الذي عقد في عام 2016.
وذكرت القناة الثانية في التلفزيون الإسرائيلي أن “التقديرات الإسرائيلية تشير إلى أن الفلسطينيين سيتمكنون من تحقيق الأغلبية للانضمام الى الانتربول”، مشيرة إلى القلق الإسرائيلي من لجوء الفلسطينيين إلى تقديم مذكرات اعتقال لشخصيات إسرائيلية يتهمها الفلسطينيون بارتكاب جرائم ضد الشعب الفلسطيني.
وأدانت السلطة الفلسطينية، الحملة التي تقوم بها الحكومة الاسرائيلية برئاسة “بنيامين نتنياه”و من أجل إحباط مسعى دولة فلسطين للانضمام إلى المنظمة العالمية للشرطة “الانتربول”، تخوفاً من رفع مكانة دولة فلسطين في العالم، وخشية من مذكرات الاعتقال الدولية التي قد تطال كبار المسؤولين الاسرائيليين العسكريين والسياسيين، لأدوارهم في ارتكاب الجرائم والانتهاكات ضد الشعب الفلسطيني.