ترى هل سبق فطوركم القصف…
كشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت”، اليوم الأربعاء، عن تفاصيل لائحة الاتهام التي قدمت ضد “سارة نتنياهو” زوجة رئيس الحكومة الإسرائيلية، في ملف الفساد بوجبات الطعام التي أنفقت على حساب ميزانية مكتب رئيس الحكومة.
وقبل شهر تقريباً، أبلغ المستشار القضائي للحكومة، أفيحاي مندلبليت، زوجة رئيس الحكومة “سارة نتنياهو”، بأنه سيتم تقديم لائحة اتهام ضدها، وقبل ذلك سيتم إخضاعها لجلسة استماع.
ووفقا للشبهات، قامت زوجة “نتنياهو” بشكل منهجي بطلب وجبات فاخرة من المطاعم ووجبات الطهاة في بيت رئيس الحكومة، إذ بلغت نفقات هذه الوجبات 359 ألف شيكل وكانت على حساب خزينة الدولة.
قائمة الشبهات هي في الواقع تشكل الأساس لصياغة لائحة الاتهام والتي قد تشمل تغييرات أو بنود جديدة، وذلك في أعقاب جلسة الاستماع التي ستخضع لها “سارة نتنياهو” خلال شهرين وستجرى كالمعتاد مع المحامين.
وتكشف وثيقة المستشار القضائي كيف تم وضع اليد ومصادرة مئات الآلاف الشواقل بطريقة احتيالية على الدولة عبر الوجبات الخاصة لأسرة “نتنياهو” وضيوف الزوجين، على الرغم من أنهم كانوا يطبخون طوال الوقت وكان يعمل في منزل رئيس الحكومة طاقم من الطهاة.
ويصف مندلبليت في وثيقة الشبهات التي حضرها، كيف أن “سارة نتنياهو” سيطرت وتحكمت بأنشطة مركز الرعاية النهاري بالمسكن، وتدخلت في توظيف والتشغيل، وحتى في فصل العمال والمستخدمين في مسكن رئيس الحكومة.
اعتبر مدير كهرباء ريف دمشق خلدون حدى أنّ الحمولات الكبيرة التي تترتب على الشبكة لها تأثيرات سلبية ما يؤدي إلى انخفاض مستوى التيار الكهربائي عن معدله الطبيعي وبالتالي إلى وصول كميات أقل من المطلوبة للمشتركين.
وأكّد حدى أنّ الهدر في الكهرباء له أسباب كثيرة ترتبط بنوعية الشبكات التي يتم استخدامها وطرق مدّها، موضحاً أن الإنفاق غير المستفاد منه في قطاع الكهرباء يرتبط بجانبين تجاري يتعلق بالتعديات الحاصلة على تجهيزات الشبكة، وفني يتعلق بنوع وطول الأسلاك الناقلة للتيار.
وقال مدير كهرباء الريف: “إن الوزارة تعمل على استبدال العدادات الإلكترونية الموجودة في بعض المناطق البعيدة بعدادات ميكانيكية تقليدية لأن العدادات الكهربائية الإلكترونية غالباً ما تتوقف عن حساب الكميات المستهلكة من التيار في حالات انخفاض التوتر عن معدله الطبيعي المذكور”.
ولفت إلى توجه الشركة لاستبدال الأسلاك الكهربائية “الألمونيوم” القديمة، وخاصة في المناطق التي يتم إعادة تأهيلها، بأسلاك جديدة نحاسية تحافظ على وصول التيار الكهربائي ضمن مستوى التوتر المطلوب.
ويتم إعداد دراسات حديثة في المديرية تتوجه فيها نحو الشبكات الأرضية لما لها من ميزات آمنة على المواطن، إذ بدأت بتنفيذها حالياً في مناطق من الريف “جرمانا، صحنايا و يبرود” رغم تكلفتها العالية.
تحول الشعب السوري والعربي بشكل عام في هذه الأيام إلى منجمين ومحللين رياضيين وحتى سياسيين ليطرحوا آراءهم حول المباراة التي يفترض عقدها يوم غد بين المنتخب السوري والأسترالي.
حيث اهتمت المواقع الرياضية والإخبارية بتبويباتها المعنية بالرياضة بهذه المباراة أيضاً بشكل ملحوظ.
ومن المفترض أن تعقد المباراة 5 تشرين الأول وعلى الأرض الماليزية عند الساعة 3 ونصف ظهراً بتوقيت سوريا المحلي، أما القنوات التي ستبثها هي ” bein sports hd1″ الرياضية القطرية وأعلنت أنها ستعرض مشاهد المباراة على موقعها الإلكتروني وقناة “سما” الفضائية السورية.
ونشرت بعض المواقع أخبار مفادها أن المعلق التونسي عصام الشوالي سيتولى مهمة التعليق على المباراة.
أما الناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي فتداولوا الموضوع أيضاً وبكثرة ومن جوانب متعددة، فمنهم من حاول تسييس المباراة داعيين للفريق الأسترالي بالربح، ورد البعض بدعوات إلى إبعاد السياسة عن الرياضة، كما تناولوا السبب الكامن وراء اهتمام القنوات القطرية بهذه المباراة، ولم تخل مواقع التواصل من الحديث عن رفض الإمارات استضافة المنتخب السوري.

مباراة بين أستراليا وسوريا

مباراة بين أستراليا وسوريا
وفي وجهات نظر أخرى حاول البعض الحديث عن المنتخب السوري بالتفصيل لإثبات قوته وأنه قادر على الفوز.

مباراة بين أستراليا وسوريا

مباراة بين أستراليا وسوريا
وفي فريق ثالث أعرب عن تشاؤمه من فوز سوريا للمباراة، إضافة إلى الحديث عن المبالغة بالاهتمام بها.

مباراة بين أستراليا وسوريا

مباراة بين أستراليا وسوريا

مباراة بين أستراليا وسوريا
تلجأ معظم النساء لتسخين الأطعمة على المايكرويف وذلك لاختصار الوقت وسهولة وضع المأكولات فيه.
فيما أكدت دراسة حديثة بأن المايكرويف يضر بشكل كبير بالصحة، فضلاً عن وجود أنواع من الأطعمة يجب تجنب تسخينها بهذا الجهاز.
ووفقاً لخبراء التغذية فإن الأطعمة المذكورة هي “البروكلي لأنه سيفقد كل خواصه الغذائية، المعكرونة، الماء لأنه يصبح غير صحي، البيض خوفاً من انفجاره”.
وختم خبراء التغذية كلامهم محذرين من أنه يجب عدم تسخين الأطعمة مرة ثانية، بحال سبق وأن دخلت المايكرويف لأنه ينتج عن ذلك إفراز للبكتيريا المضر بالصحة.
استعادت القوات السورية صباح اليوم سيطرتها على بلدة القريتين بريف حمص الشرقي، بعد معارك عنيفة أسفرت عن مقتل وجرح عدد من مسلحي “داعش”.
وكالة سانا الرسمية نشرت صوراً تظهر من خلالها وحدات الهندسة التابعة للقوات السورية وهي تقوم بعمليات التمشيط، مفككة عدد من العبوات الناسفة التي كان زرعها التنظيم قبل خروجه.
في السياق، أفاد مصدر ميداني بوصول تعزيزات عسكرية كبيرة إلى محيط السخنة التي باتت مطوقة بالكامل منعاً لتسلل تنظيم “داعش” إلى مدينة تدمر.
جاء ذلك بعد قيام مسلحي “داعش” بتفجير سيارتين مفخختين على بعد 1 كم من السخنة، وذلك في إطار إشغال القوات السورية وفتح طريق للهروب.
وكان تنظيم “داعش” أعلن سيطرته على بلدة القريتين قبل 3 أيام، وسط تنفيذه إعدامات ميدانية بحق عدد من شُبان البلدة بتهمة تأييد السلطات السورية.
سيطرت القوات السورية وحلفاؤها على ريف حماة الشرقي بالكامل بعد معارك مع تنظيم “داعش”، إثر دخولها قرية “الحردانة”، آخر معاقل التنظيم في ناحية “عقيربات” بريف حماة الشرقي.
وذكرت مصادر ميدانية بأن القوات السورية تتابع تقدمها إلى ما بعد “الحردانة”، وسط انسحابٍ كبير لمسلحي تنظيم “داعش” من الريف الشرقي لحماة باتجاه ريف حمص.
فيما أكد ناشطون على وسائل التواصل الاجتماعي سيطرة القوات السورية على ريف السلمية بشكل كامل، ونقل معاركها إلى ريف حمص الشرقي في “جب الجراح” والقرى التابعة لها.
وبحسب خريطة السيطرة الميدانية قسّمت القوات السورية نفوذ التنظيم في ريفي حمص وحماة إلى جيبين، وسيطرت حالياً على جيب ريف حماة الذي يضم 6 قرى.
بدأت القوات السورية وحلفاؤها عملية عسكرية تهدف للوصول إلى مدينة الميادين، بريف دير الزور الشرقي، المعقل الأبرز لتنظيم “داعش” في المنطقة.
وذكرت مصادر ميدانية اليوم الأربعاء، أن القوات السورية حققت تقدماً على حساب مسلحي التنظيم في الأطراف الشمالية لمدينة الميادين، ليفصلها عن المدينة 30 كم فقط.
وأشارت المصادر إلى تحسن الوضع الميداني على جميع الجبهات في المنطقة، وخاصة عقب الهجمات الأخيرة للتنظيم على ريف حمص الشرقي، وطريق “دمشق – ديرالزور” بريف دير الزور الجنوبي.
وكانت القوات السورية وحلفاؤها حققت منذ مطلع أيلول الماضي 2017 الجاري تقدماً واسعاً على حساب التنظيم، وسيطرت على الأوتوستراد الدولي “دمشق- دير الزور” بشكل كامل بعد انسحاب تنظيم “داعش” وسط دخول القوات السورية عقدة “الشولا” وبلدة “كباجب”.
أفاد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بأن التعاون في مجال السياسة الخارجية بين روسيا وإيران يخدم مصالح دول الشرق الأوسط، مؤكداً أنهم تلعبان دوراً رئيسياً في استقرار الوضع بسوريا والعراق.
حيث قال لافروف في حديث صحفي: “تعاوننا العملي على جميع المستويات واتصالات العمل المشتركة بين الإدارات التي تجرى يومياً، تُظهر بشكل مقنع أن تركيا وإيران تلعبان بكل معنى الكلمة دوراً رئيسياً من حيث استقرار الوضع في سوريا والعراق”.
فيما تعتبر أستانة منصة للمحادثات حول تسوية الأزمة السورية، وكانت النتيجة الرئيسية للمفاوضات الاتفاق على أحكام فريق عمل مشترك لمراقبة وقف القتال في سوريا وتوقيع الدول الضامنة “روسيا وتركيا وإيران” على مذكرة تفاهم بشأن إنشاء مناطق خفض التصعيد، من أجل وضع حد للعنف.
يشار إلى أن سوريا تعيش حالة من عدم الاستقرار منذ شهر آذار 2011، وبحسب الإحصاءات الخاصة بالأمم المتحدة فإن عدد الضحايا فاق الـ 300 ألف شخص.
وافقت حركتي “فتح” و”حماس” على التوجه إلى القاهرة الاثنين المقبل لعقد سلسلة اجتماعات، بهدف بحث تطبيق اتفاق المصالحة الوطنية الفلسطينية المبرم بين الحركتين في أيار 2011.
وأعلن رئيس المكتب السياسي لـ”حماس” إسماعيل هنية، موافقة حركته على تلبية دعوة من جهاز المخابرات العامة المصرية لزيارة القاهرة، بهدف إطلاق الحوار الثنائي مع “فتح”، وذلك في وقت عقدت فيه حكومة التوافق برئاسة رامي الحمد الله أول جلسة لها في غزة منذ عام 2014.
وأوضح هنية أنه أبلغ رئيس جهاز المخابرات المصرية خالد فوزي، الذي وصل إلى غزة أمس، بموافقة “حماس” على عقد مشاورات مع “فتح” في القاهرة” بشأن الملفات المتعلقة بعمل الحكومة في غزة، مؤكداً “أن جلسات الحوار المقبلة ستشهد معالجة القضايا القائمة، مما سيتيح للحكومة العمل بأجواء توافقية بعيداً عن حالة التجاذب”.
من جانبه، ذكر أمين سر المجلس الثوري لـ”فتح” ماجد الفتياني، أن “وفداً من الحركة برئاسة مسؤول ملف المصالحة فيها عزام الأحمد سيتوجه إلى القاهرة منتصف الأسبوع المقبل”، مشيراً إلى أن “المسائل التي سيتناولها الحوار مفصلة ضمن اتفاق القاهرة الذي تم التوصل إليه في أيار 2011”.
وأعلن الفتياني أن “اجتماع القاهرة سيعمل على تعزيز دور حكومة التوافق على الأرض، لتمكينها من تنفيذ مهامها”، مشدداً على “ضرورة بذل جهد حقيقي، بغية إخراج الوضع في قطاع غزة من حالته الراهنة، بما يتضمن حماية المشروع الوطني الفلسطيني، ووحدة الشعب بكافة مؤسساته”.
وتابع قائلاً: “هناك قضايا باتت أمراً واقعاً في قطاع غزة خلال 11 عاماً، وهذا لا يعني أن تبقى كما هي”.
وأشار المسؤول في “فتح” إلى “وجوب إنصاف جميع الموظفين، والعمل على تشغيل جميع المعابر وفق احتياجات السلطة الفلسطينية والقانون والنظام”، قائلاً: “إن حركته تسعى إلى إقامة “شراكة حقيقية”.
وأضاف الفتياني أن “ملف الأمن في القطاع يحتاج إلى صياغة جديدة، حتى تمثل الأجهزة الأمنية الشعب الفلسطيني بأسره وبكافة اختلافاته وليس حزبياً”، وذكر أنه “لا يمكن تحقيق تنمية اجتماعية أو اقتصادية دون ذلك”.
وقال المسؤول إن حكومة التوافق والمجتمع الدولي لا يستطيعان حل مشاكل الفلسطينيين “بلمسة سحرية”، داعياً الشعب الفلسطيني إلى الصبر، معرباً عن أمله في أن تمهد المصالحة الطريق أمام المشروع الوطني الفلسطيني وإقامة دولة فلسطينية وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي.
وأشار الفتياني إلى أن “حكومة التوافق عادت إلى قطاع غزة وتسلمت وزاراتها بطريقة سلسة، مضيفا أن الحكومة تسعى إلى تصويب الأوضاع الإدارية على الأرض، حيث تحتاج كل وزارة إلى خطة عمل لإعادة كافة طواقمها لعملها”.