توصّل علماء مختصون إلى أن إساءة استخدام التغذية الصحية السليمة قد تؤدي إلى العمى والاضطرابات النفسية.
وأكدوا أنه يجب على الشخص الملتزم بحمية الغذاء الصحي، أن ينتبه لوجود مخاطر صحية لذلك، حيث وجدوا أن المرضى الذين اجتازوا الحمية النباتية تدريجياً والأشخاص الذين تناولون فقط الفاكهة، لوحظ تساقط الشعر لديهم وضعف الرؤية والإصابة بالإكتئاب.
فيما أصيب أحد الفرنسيين الذي كان يتبع حمية صارمة بالعمى، وذلك من نقص فيتامين ب 12، حيث يمكن الحصول على هذا الفيتامين فقط من المنتوجات الحيوانية، والحليب والسمك والبيض.
وأكد العلماء أن الشخص يصاب بمرض فقدان الشهية، عندما تصبح الرغبة في الأكل السليم هاجس، مما يؤدي إلى اضطرابات نفسية وفي بعض الأحيان إلى الأذى البدني، ويطلق الأطباء الفرنسيون على هذه الحالة “فوبيا” وليس رغبة في تناول الطعام الصحي.
يشار إلى أن الحمية الغذائية السليمة قد يصاحبها عدة أمراض مثل “التسمم الغذائي، وخوف الإنسان من تناول البيض واللحوم” الأمر الذي يتسبب بتعريض صحتهم لمخاطر المناعة الذاتية.
ابتكر اثنان من المخترعين الشباب جهاز كي آلي، لتقصير مدة كي القمصان المتناثرة، والبلوزات، والسراويل، إذ يُمكن للجهاز، الذي يسمى “إيفي”، أن يغسل ويجفف 12 قطعة منفصلة من الملابس في آن واحد.
ويقول المهندسان المخترعان روهان كمدار، وتريفور كيرث: “إن الجهاز يخفض وقت الكي بنسبة 95%، إذ تصبح القطع جاهزة في غضون 3 دقائق فقط”.

المخترعان روهان كمدار، وتريفور كيرث
كما أنها تحتوي على كرة معطرة لتضيف رائحة للملابس، لكن عليك تعليق القمصان أولاً في خزانة الجهاز على الشماعات القابلة للتعديل، ثم إغلاق الأبواب لتقوم المكواة البخارية بعملها، ثم ينبِّهك الجهاز وقت انتهاء العمل عبر تطبيق.
وتم صنع الآلة من 141 قطعة، واستخدمت الطابعات ثلاثية الأبعاد، وقطع الليزر الإكريليك، وآلات صب البلاستيك لإنشائها، فيما تقدم المخترعان بطلب للحصول على براءة اختراع.
وبنيت نسخة مصغرة من الجهاز في منزل مواطن بريطاني يدعى “كمدار في بينر”، وقد اعترف بأن الجهاز ساحر بالفعل، ووفَّر عليه الوقت والجهد.
قضى ثمانية جنود أمريكيين إثر تحطم مروحيتين أمريكيتين اصطدمتا ببعضهما قرب سد الحسكة الغربي.
وبحسب مصادر إعلامية تابعة لـ “وحدات الحماية الكردية” تبيّن أن المروحيتين اصطدمتا ببعضهما قرب سد الحسكة الغربي وذلك بعد إقلاعهما من معسكر تل بيدر التابع لـ “لوحدات حماية الشعب الكردية”.
وأضافت المصادر أن “طاقم المروحيتين قتل على الفور بعد وقوعهما، وهم 8 مجندين أمريكيين”.
يشار إلى أن حادثة تحطم الطائرات الأمريكية تكررت مرات عدّة، ففي 30 الشهر الماضي تحطمت طائرة عسكرية من طراز “أوسبري MV-22” في سوريا.
كشف وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، عن أن الهدف التركي من دعم “فصائل المعارضة” السورية من خلال عملية عسكرية ضخمة في إدلب هو وقف الاشتباكات نهائياً وتسهيل عملية التوصل لحل سياسي.
وأوضح أوغلو في حديث صحفي أن الخطوات التي ستُتخذ في هذا المجال سيحددها التعاون بين القوات المسلحة وأجهزة المخابرات التركية.
وقال: “نتخذ خطوة جديدة لتحقيق الأمن في إدلب في إطار توسيع درع الفرات، وهناك تحركات جدية اليوم في إدلب ستستمر خلال المرحلة القادمة، كما سنقوم بمبادرات جديدة بعد عملية إدلب”.
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أعلن يوم أمس عن عملية عسكرية جديدة لبلاده في محافظة إدلب السورية، مضيفاً أنه سيكون لدى أنقرة مبادرات جديدة بعد العملية المذكورة.
اتهم فصيل “جيش الإسلام” فصيلي “جبهة النصرة” و”فيلق الرحمن” بسرقة المواد الغذائية الألبسة وممتلكات المدنيين في الغوطة الشرقية.
وأكد “جيش الإسلام” من خلال بيان أصدره بتاريخ 26 أيلول الماضي، أنه حاول دوماً التوحيد بين الفصائل، معترفاً أن محاولاته كلها بائت بالفشل.
وأشار ببيانه إلى أن قافلة مساعدات وصلت إلى الغوطة الشرقية مؤلفة من 42 شاحنة محملة بالدواء والغذاء، سرقها الفصيلان المذكوران ولم يوزع على الأهالي سوى كمية قلقة منهاز
وبين أنه هدفه من كشف هذه الحقائق هو توضيح لصورة الكاملة والصحيحة لمدنيي الغوطة الشرقية.
هذا وتعاني أهالي الغوطة الشرقية منذ فترات من الاقتتال الحاصل بين الفصائل في المنطقة والذي كان ضحيته المدنيين.
ومن المفترض أن مركز المصالحة الروسي في سوريا عقد اجتماع بين أطراف من الحكومة السورية وممثلي عن الفصائل في الغوطة الشرقية وتحدثت أطراف الحكومة عن الحالة المأساوية في الغوطة الشرقية خصوصاً التعليمية، وتعهد المركز بتأمين الظروف المناسبة لتعليم الأطفال في الغوطة وإنهاء حالة الاقتتال في المنطقة.

الاقتتال في الغوطة الشرقية
كشفت صحيفة “لوموند” الفرنسية أمس، عن فضيحة مدوية حول دعم الفرع السوري لشركة “لافارج” الفرنسية لصناعة الإسمنت والتي تقع بمدينة جلابيا شمال شرقي سوريا، لتنظيم “داعش” ما بين العامين 2013 و2014.
وتقدّر قيمة المصنع بحوالي 600 مليون يورو، ما جعله المشروع الأكثر أهمية في الاستثمارات الخارجية لشركة “لافارج”، وهي أضخم شركة إسمنتية في العالم، بعدما اقتنعت بسرعة ربحيته في سياق إقدام الحكومة السورية على فتح ميدان الصناعة الإسمنتية للمنافسة، في ظل الاحتياجات المتعاظمة للإسمنت في البلد.
وتماشياً مع القوانين السورية، اضطرت “لافارج” إلى منح نسبة من أسهم الشركة إلى المدعو “فراس طلاس”، وتم تعميد الشركة باسم “Lafarge Cement Syria”.
وما بين العامين 2013 و2014، عندما سيطر “داعش” على مدينة الرقة، وبعدها بلدة منبج التي تقع على بُعد 65 كيلومتراً شرق مقر المصنع، قامت إدارة “لافارج” الفرنسية، من مقرها الرئيس بباريس، بمحاولات شتى لضمان أمن المصنع وعماله وتأمين الطرق التي تسلكها الشاحنات منه وإليه.
وبحسب المصدر، فقد استعانت “لافارج” بخدمات شخص أردني يدعى أحمد جلودي، بعثته الإدارة إلى مدينة منبج مستهل العام 2013، ليتولى تأمين اتصالات مع مسؤولي “داعش” وأمرائه المتواجدين في الرقة المجاورة.
ورغم أن اسم جلودي لا أثر له في سجلات الشركة كمسؤول رسمي، فإن الرجل، حسب “لوموند”، كان يتوفر على حساب إلكتروني باسم “لافارج”، وكان المندوب الأساسي الذي يتولى ترتيب الأمور مع “داعش” ودفع “أتاوات” مقابل تصاريح مدموغة بطابع “الدولة الإسلامية”، تتيح لشاحنات المصنع المرور عبر حواجز “داعش” العسكرية، وأيضاً السماح لشاحنات الوقود بالوصول إلى المصنع وإمداده بما يكفي لضمان اشتغال الآلات والصهاريج الإسمنتية.
وقد حصلت الصحيفة الفرنسية على نسخ من رسائل إلكترونية متبادلة بين جلودي والمدير العام للفرع السوري لشركة “لافارج”، فريديريك جوليبوا، الموجود في العاصمة الأردنية عمان، وتتعلق بالتحويلات المالية اللازمة لرشوة تنظيم “داعش”.
وكانت الرسائل تصل أيضاً إلى مدير أمن الشركة في باريس، جان كلود فييار، ما يثبث أن إدارة “لافارج” كانت موافقة على التعاون مع “داعش” وتمويله بطريقة غير مباشرة عبر “الأتاوات”.
كما أكد تحقيق “لوموند” أن الشركة كانت تشتري البترول من تجار السوق السوداء الذين كانوا على علاقة بالتنظيم، وأيضاً بعض المواد الأولية اللازمة لصناعة الإسمنت، مثل الجبصين والبوزولان من مناطق محاذية لمدينة الرقة.
وذكرت الصحيفة أن شخصاً آخر يدعى “أحمد جمال”، وهو تاجر حرب من مواليد الرقة، كان الوسيط الأساسي بين جلودي ومسؤولي “داعش”، بالإضافة إلى شخص آخر يدعى محمود الخالد كان يتولى منصب مدير الإنتاج بمصنع جلابيا.
واستنتجت الصحيفة أن تفاهمات “لافارج” مع “داعش” كانت تمر عبر قناة ثلاثية: محمود الخالد (مدير الإنتاج) وأحمد جمال (المموّن الرئيس) وعمرو طالب (المنسق المالي)، مؤكدة أن هذا الثلاثي واصل التعاون مع “داعش”، إلى حدود 19 أيلول 2014، حين استولى التنظيم على مقر مصنع جلابيا، الأمر الذي دفع بالشركة إلى الانسحاب منه نهائياً، حيث قررت الشركة التخلي عن المصنع بشكل نهائي.
أفادت وكالة أنباء روسية بأن فرقة “البولشوي” لراقصات الباليه ستتوجه إلى السعودية وذلك لإقامة حفل فيها.
حيث قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف: “تم تنسيق برنامج التبادل الثقافي بين البلدين، ووفق هذا البرنامج ستتوجه في القريب العاجل الفرقة الموسيقية لمسرح ماريينسك والفرقة المسرحية لمسرح البولشوي إلى السعودية والفرق الروسية الأخرى”.
وتأتي الخطوة المذكورة في أعقاب زيارة يقوم بها العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز إلى العاصمة موسكو، والتي تستضيف أيضاً الأسبوع الثقافي السعودي في روسيا.
جدير بالذكر أن مثل هذا الحفل يعد خطوة أولى من نوعها في تاريخ المملكة.
#دمشق وريفها:
- القوات السورية تسيطر على مرتفع “لسان الصخر وتل الضبع” شمال منطقة “بيت جن” في ريف دمشق الجنوبي الغربي بعد اشتباكاتٍ مع مسلحي “جبهة النصرة”.
#الرقة وريفها:
- “المرصد السوري” المعارض يحصي وفاة 1117 مدنياً بينهم 267 طفلاً و194 امرأة وإصابة المئات إثر استهداف طائرات “التحالف الدولي” و قصف ” قوات سوريا الديمقراطية” مدينة الرقة وريفها منذ 5 حزيران الفائت وحتى 6 تشرين الأول الجاري.
#درعا وريفها:
- اشتباكات بين فصائل المعارضة ومسلحي “جيش خالد يبن الوليد” المبايع لتنظيم “داعش” على محور بلدة “الشيخ سعد” في ريف درعا الغربي.
#حماة وريفها:
- هجوم واسع لمسلحي “جبهة النصرة” على نقاطٍ عديدة في ريف حماة الشمالي والقوات السورية تصده.
#الحسكة وريفها:
- قضى 15 مدنياً إثر قصف طائرات “التحالف الدولي” بلدة “مركدة” في ريف الحسكة الجنوبي.
#ديرالزور وريفها:
- القوات السورية تبدأ دخول أحياء مدينة “الميادين” من جهة الجنوب الغربي بعد سيطرتها على “قلعة الرحبة الأثرية، كتيبة المدفعية، مزارع الشبلي، سوق الهال وصوامع الحبوب” جنوب غرب مدينة الميادين في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي إثر اشتباكات مع تنظيم “داعش”.
- الدفاع الروسية تعلن مقتل 180 مسلحاً من قياداتٍ وعناصرَ لتنظيم “داعش” في غارات جوية استهدفت مواقعهم ومقراتهم في مدينتي”البوكمال و الميادين” في ريف دير الزور الشرقي.
#حلب وريفها:
- القوات السورية تتصدى لهجومٍ لمسلحي “جبهة النصرة” على بلدة “الزهراء” في ريف حلب الشمالي من جهة منطقة “المعامل” جنوب “جمعية الجود” على أطراف البلدة الجنوبية، وعلى جبهة “الطامورة” جنوب غرب البلدة.
تأهل المنتخب الإسباني، أمس الجمعة، إلى كأس العالم 2018 في روسيا عقب فوزه بثلاثية على ضيفته ألبانيا ضمن مواجهات الجولة قبل الأخيرة بالمجموعة السابعة للتصفيات الأوروبية.
وعلى ملعب “خوسيه ريكو بيريز” لم يمهل “الماتادور” أي فرصة للضيوف من أجل التقاط الأنفاس أو الدخول في أجواء اللقاء وأنهوا الأمور تماماً في غضون 11 دقيقة.
وبدأت ثلاثية “لا روخا” منذ الدقيقة 16 بأقدام لاعب فالنسيا رودريغو مورينو بعدما حول تمريرة إيسكو داخل المنطقة إلى الشباك.
وجاء الدور على إيسكو نفسه من أجل هز الشباك في الدقيقة 24 بتسديدة قوية من داخل المنطقة بعد تمريرة من كوكي ريسوركسيون، قبل أن يختتم لاعب وسط بايرن ميونيخ الألماني، تياغو ألكانتارا، ثلاثية الإسبان بعدها بـ3 دقائق بعدما انقض برأسه على الكرة العرضية التي أرسلها ألبارو أودريوزولا من اليمين وحولها داخل الشباك الألبانية.
وساهم هذا الإنتصار في ارتفاع رصيد بطل العالم في 2010 لـ25 نقطة في الصدارة وبفارق 5 نقاط عن إيطاليا التي سقطت في فخ التعادل الإيجابي بهدف لمثله أمام مضيفتها مقدونيا في اللقاء الذي احتضنه ملعب “تورينو” الأولمبي.
وأنهى “الآتزوري” الشوط الأول متقدماً بهدف حمل توقيع المدافع المخضرم جورجيو كيليني قبل نهايته بخمس دقائق.
إلا أن الفريق الضيف تمكن من إدراك التعادل في الدقيقة 77 عبر ألكسندر تراغكوفسكي.
ولن تؤثر هذه النتيجة على حظوظ بطل العالم 4 مرات (1934 و1938 و1982 و2006) في الملحق حيث أنه ينفرد بالمركز الثاني في المجموعة برصيد 20 نقطة وبفارق 7 نقاط كاملة عن ألبانيا الثالثة.