طرحت وزارة الثروات الطبيعية في إقليم كردستان العراق، خمسة شروط لحل المشاكل المالية والنفطية بين أربيل وبغداد، أبرزها تخصيص نسبة 17 % من نفط العراق للإقليم.
وقالت الوزارة في بيان لها نشر على صفحتها الرسمية على “فيسبوك”: “نطرح خمسة شروط من أجل حل المشاكل المالية والنفطية بين بغداد وأربيل، والشرط الأول هو دفع الحكومة الاتحادية جميع رواتب الأقسام الخدمية لحكومة الإقليم والبيشمركة والشرطة والآسايش والمتقاعدين البالغة شهريا 915 مليار دينار عراقي”.
وأضافت الوزارة: “إن الشرط الثاني هو تخصيص نسبة 17 % من المنتوجات النفطية العراقية لإقليم كردستان للاستخدام الداخلي ومحطات الكهرباء”، موضحة أن “الشرط الثالث يتضمن تخصيص نسبة 17 % من الموازنة التشغيلية إضافة إلى الموازنة المخصصة للرواتب”.
وطالبت الوزارة في شرطها الرابع بـ”ضمانات من الحكومة العراقية بتوفير الاستحقاقات المالية للشركات العالمية التي تستثمر في قطاع النفط بالإقليم وفق للعقود التي أبرمت”.
كما طرحت الوزارة في شرطها الخامس، أنه “بإمكان الحكومة الاتحادية تخصيص نسبة 17% من مجمل المنتوجات النفطية العراقية لإقليم كردستان، فيما تتولى حكومة الإقليم تنفيذ الفقرات الأخرى المتعلقة بتخصيصات الرواتب والموازنة”.
بدأ مسلحو “داعش” بالخروج من مدينة الرقة السورية، وذلك بحسب ما ذكرت مجموعة من الناشطين في مدينة الرقة مساء أمس.
وقالت وكالة “رويترز” نقلاً عن ناشطين: “إن 12 حافلة دخلت إلى حي حاوي الهوى غربي المدينة، بانتظار وصول حافلات أخرى لإخراج مسلحي داعش من الرقة باتجاه ريف دير الزور الشرقي”.
وقال نوري محمود المتحدث باسم “وحدات حماية الشعب الكردية” لـ”رويترز” عبر الهاتف: “المعارك مستمرة في مدينة الرقة، وداعش على وشك الانتهاء، ربما يكون تحرير الرقة بشكل عام اليوم أو غداً”.
كما ذكرت صفحة “الرقة تُذبح بصمت” على فيسبوك إنها لا تعرف سبب وجود الحافلات هناك، ولكنها قالت: “العشرات من الشاحنات توجهت من ريف الرقة الشمالي إلى مدينة الرقة مساء أمس”.
وتأتي هذه الخطوة بالتزامن مع تحليق مكثف لطائرات “التحالف الدولي” في سماء الرقة، حيث لا استهدافات ﻷيٍّ من مواقع وتحصينات التنظيم من قبل “التحالف” الذي تقوده واشنطن.
وكشف “التحالف الدولي” الأربعاء الفائت عن أن مسؤولين محليين وشيوخ عشائر سوريين، يقودون “محادثات” لتأمين ممر آمن للمدنيين من أجزاء من الرقة لا تزال تحت سيطرة التنظيم.
الجدير بالذكر أن هزيمة “داعش” في الرقة تعتبر ضربة كبيرة أخرى للتنظيم بعدما ضعفت شوكته في العراق على خلفية خسارته لمدينة الموصل شمالي العراق.
تتعدّد الوظائف وتختلف المهن حول العالم في صعوبتها ورواتبها، ولعلّ ما إستوقفنا في هذا السياق، ما بين زحمة الأعمال المعروفة والمتداولة، هو بعض الوظائف المضحكة التي لم نظنّ يوماً أنّها قد تكون موجودة فعلياً.
وتذكر أبرز هذه الوظائف الغريبة ضمن اللائحة التالية:
-تجربة أطعمة الحيوانات: هل فكّرتِ يوماً بالطريقة التي تتأكّد فيها شركات تصنيع أطعمة الحيويانات من جودة منتجاتهم؟ ماذا لو أخبرناكِ أنّ هناك شخصاً مختصّاً في تذوّقها وتقييمها لتقديم الجودة الأفضل.
-تجربة الزحالق المائية: تذهبين للمنتزهات المائية وتقضين وقتاً ممتعاً للغاية، ولكن ما لا تعرفينه هو أنّ متعتكِ المضمونة ناجمة عن شخص ما، وظيفته الوحيدة تجربة الزحالق المائية للتأكّد أنّها فاعلة وممتعة.
-إختبار العلكة: لعلّ تركيبة العلكة معقّدة أكثر مما تظنين، والسرّ في توازن تركيبتها يعود لإختصاصيّ وظيفته العلك الدائم للتأكّد أنها تتبع المعايير المطلوبة ولا تتسبّب لك بآلام في الحنك.
-لمس الوجوه: كي تتأكّد شركات مستحضرات التجميل من أنّ مستحضراتهم فعالة، إجمالاً ما توظّف شخصاً محظوظاً كي يتلمّس وجوه العارضات ويقيّم ملمسها لضبط الجودة من خلال الإختبار.
-استخراج سمّ الأفعى: قد لا تكون وظيفة مضحكة للغاية ولكنّها فعلاً غريبة، فاستخراج سمّ الأفعى يتمّ يدوياً ويعتبر من الأعمالٌ المهمّة نظراً للفوائد الكبيرة والاستعمالات المتعدّدة لهذا السم في المجالات الطبيّة، كصناعة بعض الأدوية أو حتّى العقاقير المضادة للسعات الأفعى.
أعلن مصدر مسؤول بإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن الأخير وضع الحرس الثوري الإيراني على قائمة الإرهاب، وذلك باستخدام صلاحيات وزارة الخزانة الأمريكية، الغير معنية بهذه الإجراءات.
وأشار المصدر إلى أن هذا الإجراء لم يتم عبر وزارة الخارجية، مؤكداً أنه بهذا لم يصنف كـ”منظمة إرهابية أجنبية” تقنياً لأنهذا المصطلح معني بوزارة الخارجية ولكن جرى تصنيفه كـ”منظمة إرهابية” من قبل وزارة الخزانة.
وقبيل إعلان ترامب، حذرت إيران أمريكا من الإقدام على تصنيف قوات الحرس الثوري الإيراني كـ”منظمة إرهابية”، وقال رئيس المنظمة الإيرانية للطاقة الذرية علي أكبر صالحي: “إن أي تحرك من الولايات المتحدة لتصنيف قوات حرس الثورة الإيرانية “منظمة إرهابية” سوف يعادل إعلان الحرب”.
وكان قد هدد قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء محمد علي جعفري بأنه إذا أقدمت أمريكا على تصنيف الحرس الثوري “منظمة إرهابية” فإن إيران ستعامل الجيش الأمريكي حول العالم وخاصة في الشرق الأوسط كمنظمة إرهابية مثل “داعش”.
ويأتي هذا الإعلان في إطار محاولات ترامب بإلغاء الاتفاق النووي مع إيران، حيث قال ترامب في خطاب إعلانه عن استراتيجيته: “إن بلادنا تهدف إلى منع إيران من الحصول على السلاح النووي، واستراتيجيتنا تبدأ بفرض عقوبات مشددة ضد الحرس الثوري الإيراني”.
كما صدر الجمعة بيان مشترك عن مكاتب رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي، والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أكدوا فيه أن بلدانهم حريصة على الاتفاق النووي ومتمسكة به، وشدد ماكرون في اتصال هاتفي مع الرئيس الإيراني حسن روحاني على أن عدم دعم أمريكا للاتفاق لن ينهيه.
بدأ الجيش التركي بإقامة نقاط المراقبة في محافظة إدلب السورية برفقة عناصر من “هيئة تحرير الشام”، وفقاً لاتفاق أستانة 6 حيث نص الاتفاق على أن تتولى تركيا إدارة المنطقة من الداخل وروسيا من الخارج.
وأصدرت رئاسة الأركان التركية بياناً قالت فيه: “بدأنا الخميس 12 تشرين الأول إشغال إقامة مراكز مراقبة”، موضحة أن أعمال إقامة نقاط مراقبة تجري بالتنسيق مع عمليات الاستطلاع التي كانت قد بدأت يوم 8 تشرين الأول الجاري.
وجاء في صحيفة “حرييت” التركية اليوم الجمعة: “أن نحو 30عربة مصفحة تنقل نحو 100 جندي تركي من بينهم عناصر من القوات الخاصة عبرت الحدود خلال الليل، مضيفة أن هذا العدد يمكن أن يزيد في الأيام المقبلة”.
وأوضحت ناشطون أن القافلة دخلت باتجاه بلدتي عقربات وكفرلوسين شمالي إدلب، برفقة نحو 20 سيارة من “هيئة تحرير الشام”، متجهة إلى حدود عفرين- دارة عزة.
ونقلت قناة “سكاي نيوز”عن متابعين للشأن التركي “أن أنقرة عدلت استراتيجيتها في سوريا وبات همها الأول وضع حدود لمنع تقدم “قوات سوريا الديمقراطية” في سوريا”.

دخول القوات التركية إلى إدلب
وجاء في كلمة للرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم الجمعة في أنقرة: “إن إدلب منطقة حساسة بالنسبة لنا”، مشيراً إلى أن الحكومة التركية لن تنسق مع الحكومة السورية بأي شيء في إدلب.

دخول القوات التركية إلى إدلب
وكان قد أطلق الجيش التركي في 8 تشرين الأول عمليات استطلاعية لإقامة واحدة من أربع مناطق لخفض التوتر في شمال غرب سوريا بحسب الاتفاق الذي تم التوصل إليه في أستانة.
وتزامن دخول القوات التركية في إدلب مع وقوع العديد من حوادث السرقة والانفلات الأمني في المنطقة بحسب وصف المدنيين في المنطقة.
#دمشق وريفها:
- اشتباكات عنيفة بين القوات السورية و”هيئة تحرير الشام” بعد محاولة الأولى التقدم على محور على محور “الزيات وتلة بردعيا” في الغوطة الغربية بريف دمشق.
#ديرالزور وريفها:
- القوات السورية وحلفاؤها تسجل تقدماً على الضفة الشرقية لنهر الفرات ويحرزون تقدماً ملحوظاً داخل “حطلة فوقاني” انطلاقاً من مواقعهم في “حطلة تحتاني” في ريف دير الزور الشرقي بعد اشتباكاتٍ مع تنظيم “داعش”.
- القوات السورية وحلفاؤها يقطعون الطريق الواصل بين مدينتي “الميادين والبوكمال” في ريف دير الزور الشرقي.
#حمص وريفها:
- القوات السورية تطوق مدينة “القريتين” بشكل كامل بعد سيطرتها على كافة التلال المحيطة إثر اشتباكاتٍ مع تنظيم “داعش”.
#الرقة وريفها:
- قضى أكثر من 30 مدنياً إثر استهداف “التحالف الدولي” حارة “البدو” بمدينة الرقة عصر اليوم.
اعترفت السلطات في أستراليا، اليوم الخميس، بأن قراصنة تمكنوا في هجوم كثيف من سرقة بيانات من مقاتلة “إف 35″، أمريكية الصنع، وغيرها من المعدات العسكرية.
وقال وزير الصناعة العسكرية الأسترالي كريستوفر باين في حديث لراديو “إي بي سي”: “لحسن الحظ فإن البيانات المسروقة تجارية وليست عسكرية، إنها ليست معلومات سرية”، وتابع: “لا أعرف من قام بذلك”.
وقال مسؤول آخر: “إن طبيعة الهجوم وقوته تثبت أن هناك دولة تقف وراءه”، في إشارة ضمنية إلى الصين المتهمة بشن هجمات رقمية ضد أستراليا في مناسبات عدة.
في حين أكد خبراء أمنيون أن قراصنة صينيين ربما تورطوا بالهجوم، نظراً إلى أن الاختراق اعتمد على أداة “China Chopper” التي يعتمدها قراصنة من الصين.
وقدرت حجم المعلومات المسروقة في الهجوم بنحو 30 غيغا بيت وتشمل معلومات عن القنابل الذكية وطائرة مسيرة وسفن حربية.
أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية عن قرارها بالانسحاب من منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة “يونيسكو”، اليوم الخميس، حسبما جاء في بيان لوزارة الخارجية الأمريكية.
وجاء في بيان الوزارة: “يوم 12 تشرين الأول من العام 2017 أبلغت وزارة الخارجية المدير العام لـ “يونيسكو” إيرينا بوكوفا بقرار الولايات المتحدة الانسحاب من المنظمة، وعزمها إنشاء بعثة مراقبة دائمة لدى اليونيسكو”.
وبحسب المتحدثة باسم وزارة الخارجية، هيذر نورت، فإن هذا القرار سببه ديون المساهمات المالية، وضرورة إصلاح المنظمة، وما وصفته بـ “تحيزها ضد إسرائيل”.
من جانبها صرحت مديرة “اليونيسكو” بأنها تلقت إخطاراً رسمياً من أمريكا بانسحابها من المنظمة، وأفادت بأن هذا القرار يمثل خسارة “لأسرة الأمم المتحدة”.
ﺃﻋﺮﺑﺖ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﺍﻟﺮﻭﺳﻴﺔ ﻋﻦ ﻗﻠﻘﻬﺎ ﺑﺸﺄﻥ ﻭﺟﻮﺩ ﻣﺴﻠﺤﻴﻦ ﺃﺟﺎﻧﺐ ﻣﺪﻋﻮﻣﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺎﺭﺝ ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ “ﺧﻔﺾ ﺍﻟﺘﻮﺗﺮ” ﻓﻲ ﺟﻨﻮﺏ ﺳﻮﺭﻳﺎ، ﻣﻀﻴﻔﺔ ﺃﻥ “ﺍﻟﺘﺤﺎﻟﻒ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ” ﻳﻌﻴﻖ ﺗﻘﺪﻡ القوات السورية ضد “داعش” ﻭﺇﻳﺼﺎﻝ ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﺪﺍﺕ.
ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺛﺔ ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﺍﻟﺮﻭﺳﻴﺔ ﻓﻲ ﻣﺆﺗﻤﺮ ﺻﺤﻔﻲ ﺍﻟﺨﻤﻴﺲ: ” ﻳﺒﻘﻰ ﻣﺨﻴﻢ ﺍﻟﺮﻛﺒﺎﻥ ﻟﻼﺟﺌﻴﻦ ﻧﻘﻄﺔ ﺳﺎﺧﻨﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺣﻴﺔ ﺍﻹﻧﺴﺎﻧﻴﺔ، حيث ﻳﻘﻊ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺪﻭﺩ ﺍﻟﺴﻮﺭﻳﺔ ﺍﻷﺭﺩﻧﻴﺔ ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ “ﺧﻔﺾ ﺍﻟﺘﻮﺗﺮ” ﺍﻟﺘﻲ ﻓﺮﺿﺘﻬﺎ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﻓﻲ ﺃﺭﺍﺿﻲ ﺳﻮﺭﻳﺎ ﺣﻮﻝ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﺘﻨﻒ ﻣﻦ ﺟﺎﻧﺐ ﻭﺍﺣﺪ، ﻭﻳﻤﻨﻊ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻴﻮﻥ ﺑﺎﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﻃﺎﺋﺮﺍﺕ ﻭﻣﻨﻈﻮﻣﺎﺕ ﺻﺎﺭﻭﺧﻴﺔ ﺍﻟﻘﻮﺍﺕ ﺍﻟﺴﻮﺭﻳﺔ ﻣﻦ ﺩﺧﻮﻝ المنطقة”، ﻣﺸﻴﺮﺓً ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺓ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﺗﺤﻈﺮ ﺩﺧﻮﻝ ﻗﻮﺍﻓﻞ ﺇﻧﺴﺎﻧﻴﺔ ﺗﺮﺳﻠﻬﺎ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﺕ ﺍﻟﺴﻮﺭﻳﺔ ﻭﻛﺬﻟﻚ ﻣﻨﻈﻤﺎﺕ ﺩﻭﻟﻴﺔ.
ﻭﺃﻛﺪﺕ ﺃﻥ ﺍﻟﻼﺟﺌﻴﻦ ﻓﻲ “ﺍﻟﺮﻛﺒﺎﻥ”، ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﺘﺠﺎﻭﺯ ﻋﺪﺩﻫﻢ 60 ﺃﻟﻔﺎً ﺑﺤﺴﺐ ﻣﻌﻄﻴﺎﺕ ﺍﻷﻣﻢ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ، ﻳﻮﺍﺟﻬﻮﻥ ﺍﻵﻥ ﺧﻄﺮ ﺍﻟﻤﺠﺎﻋﺔ ﺑﺴﺒﺐ ﺧﻄﻮﺍﺕ “ﺍﻟﺘﺤﺎﻟﻒ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ” ﺑﻘﻴﺎﺩﺓ ﻭﺍﺷﻨﻄﻦ، ﻣﻀﻴﻔﺔً: ”ﻳﻄﺮﺡ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻈﺮﻭﻑ ﺳﺆﺍﻝ ﺣﻮﻝ ﺟﺪﻭﻯ ﻧﻘﻞ ﺷﺤﻨﺎﺕ ﺇﻟﻰ ﺍﻷﺭﺍﺿﻲ ﺍﻟﺴﻮﺭﻳﺔ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﺤﺪﻭﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﺮﺍﻫﻦ ﺩﻭﻥ ﻋﻠﻢ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﺕ ﺍﻟﺴﻮﺭﻳﺔ ﺍﻟﺮﺳﻤﻴﺔ”.
ﻭﺃﺷﺎﺭﺕ ﺯﺍﺧﺎﺭﻭﻓﺎ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺍﻟﻘﻮﺍﺕ ﺍﻟﺴﻮﺭﻳﺔ ﺗﻘﻮﻡ ﺑﺪﻋﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻮﺍﺕ ﺍﻟﺠﻮﻳﺔ ﺍﻟﺮﻭﺳﻴﺔ بقتال مسلحي ”ﺩﺍﻋﺶ” ﺑﻨﺠﺎﺡ ﻓﻲ ﻣﺤﺎﻓﻈﺔ ﺩﻳﺮ ﺍﻟﺰﻭﺭ، ﻭﻛﺬﻟﻚ ﻣﻜﺎﻓﺤﺔ محاولة التسلل ﺇﻟﻰ ﺃﺭﺍﺿﻲ ﺳﻮﺭﻳﺎ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﻣﻨﻄﻘﺔ “ﺍﻟﺘﻨﻒ” ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺪﻭﺩ ﺍﻟﺴﻮﺭﻳﺔ ﺍﻷﺭﺩﻧﻴﺔ، ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺗﺴﻴﻄﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ .