كشفت وسائل إعلام مصرية أن رئيس حزب الغد المصري موسى مصطفى موسى، سيتقدم اليوم بأوراق ترشحه رسمياً لانتخابات رئاسة الجمهورية.
ووفقاً للإعلام المصري، فإن “موسى يعتبر المرشح والمنافس المفاجئ للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية القادمة، وهو رئيس حزب الغد المصري، ورئيس المجلس المصري للقبائل العربية، الذي انفصل عن حزب الغد الذي كان يترأسه حينها أيمن نور في أيلول 2005″.
وكان أيمن نور قام بفصل المهندس موسى مصطفى موسى من حزب الغد عندما كان يترأسه، واحتدم النزاع بينهما على رئاسة الحزب في أيلول 2005”.
يذكر أن لجنة شؤون الأحزاب اعترفت بموسى رئيساً لحزب الغد في أيار 2011، عقب أحداث 25 كانون ثاني، حيث اندمج حزبه مع 25 حزباً سياسياً في ائتلاف جديد، تحت اسم حزب المؤتمر المصري برئاسته في أيلول 2012″ حسب ما أوضحته وسائل الإعلام المصري.
تتناقل وسائل التواصل الاجتماعي حتى اليوم، مقطع فيديو لمجموعة من الشباب والفتيات في أداء رقصة “الدبكة” الفلسطينية في مقر الأمم المتحدة بنيويورك.
حيث انتشر على مواقع التواصل فيديو لفلسطينيين يؤدون رقصة الدبكة الشعبية على أنغام أغنية “علي الكوفية” الوطنية لمحمد عساف، وذلك في مقر الأمم المتحدة.
وأظهر الفيديو مجموعة الشباب وهم يؤدون “الدبكة” فيما تفاعل معهم مندوبو بعض الدول والتقطوا لهم الصور التذكارية ومقاطع الفيديو.
يشار إلى أن قواعد الجمعية العامة للأمم المتحدة تسمح لكل وفد بقدر معين من الدقائق يلقي فيها كلمة أو يقوم بأي عمل دون أن يقاطعه أحد.
أعلنت الجزائر عن نيتها تسليم فرنسا مقترحات جديدة تتعلق بملف التعويضات الخاصة بالتفجيرات النووية التي أجرتها فرنسا في الجزائر في ستينيات القرن الماضي.
وقال وزير المجاهدين الطيب زيتوني في تصريح لوكالة الأنباء الجزائرية: “إنه يتم التحضير لاجتماع اللجنة المشتركة الجزائرية الفرنسية المكلفة بدراسة ملف التعويضات الخاصة بالتفجيرات النووية الفرنسية بالجزائر، التي سيتم خلالها تقديم اقتراحات جزائرية جديدة للجانب الفرنسي”.
وبين الوزير الجزائري، أن هذه الاقتراحات تتعلق بـ “تعويض الجماعات والأفراد المتضررين من الإشعاعات النووية الذين أعدوا ملفات وسلموها للجانب الفرنسي، بالإضافة لتعويضات عن المحيط”، مؤكداً أن الأراضي المتضررة من الإشعاعات “تفوق 100 كلم مربع”.
وأجرت فرنسا عدداً من التجارب النووية في الصحراء الجزائرية خلال الفترة بين 1957 وحتى العام 1966، إلا أن التأثيرات السلبية لها لازالت حتى اليوم، وتم تسجيل حالات لمواليد أصيبوا بتشوهات خلقية.
وصلت الدفعة الأخيرة من طائرات هيلوكبتر الأمريكية إلى الأردن، تنفيذاً للاتفاقية التي وقعها البلدين، بهدف المشاركة في عمليات خارج حدود الأردن، وفقاً لما أكدته وكالة “رويترز”.
ونقلت وكالة “روييترز” عن مسؤولين أمريكيين قولهم: “إن المساعدات العسكرية للأردن، وهو أحد أكبر المتلقين للمساعدات العسكرية الخارجية، تساعد على بناء القدرات العسكرية للمملكة في إطار استراتيجية إقليمية أوسع نطاقاً”.
وقال القائم بالأعمال في السفارة الأمريكية بالأردن هنري ووستر في مراسم تسليم الطائرات التي أقيمت في قاعدة الملك عبد الله الجوية على بعد 35 كيلومتراً شمال شرقي العاصمة عمان: “الولايات المتحدة ما زالت ملتزمة بدعم جهود القوات الجوية الأردنية لحماية حدود الأردن وردع أعمال الإرهاب والمساهمة في عمليات التحالف لهزيمة الدولة الإسلامية”، حيث راج في الفترة الأخيرة الحديث عن تخلي الولايات المتحدة عن الأردن لصالح الكيان الإسرائيلي، كما تحدث المحللين والسياسيين في وسائل الإعلام الأردنية عن ضرورة اعتماد مبدأ الاعتماد على الذات.
وأضاف ووستر “أن الكونجرس الأمريكي خصص 470 مليون دولار للسنة المالية 2017 للجيش الأردني مع تخصيص جزء كبير للتدريب وقطع الغيار والأسلحة وحظائر للطائرة الهليكوبتر من طراز بلاك هوك وعددها 12”.
وقال قائد جناح النقل الجوي الأردني العميد جابر العبادي “علاقات التعاون العسكري الأردني الأمريكي استراتيجية ومتينة”.
وأكدت “رويترز” أن أمريكا تنشر المئات من صواريخ “الباتريوت” في المملكة، إضافة إلى توظيف المئات من المدربين العسكريين في الأردن لتدريب الجيش الأرني، حيث نقلت عن دبلوماسي غربي قوله: “إن وزارة الدفاع الأمريكية تخطط لإنفاق مئات ملايين الدولارات على توسيع وتحديث قاعدة الموفق السلطي الجوية في الجزء الشمالي من البلاد قرب الحدود السورية الأردنية”، وفي الوقت ذاته أكد مسؤولون أردنييون أن برنامج المساعدات العسركية بين أمريكا والأردن سيتوسع.
ويتزامن وصول هذه الدفعة مع تأكيد واشنطن على بقاءها في سوريا، إضافة إلى الحديث عن مشاريع أمريكية جديدة لتدريب مقاتلين في سوريا، كما تتزامن مع معركة عفرين المشتعلة شمالي سوريا، والتي تطالب تركيا فيها أمريكا باستمرار بالانسحاب من منبج ووقف الدعم العسكري للأكراد، حيث رد المتحدث باسم “التحالف الدولي” على هذه المطالب رايان ديلون بأن بلاده مستمرة بدعمها للأكراد ولن تخرج من منبج.
أكدت وسائل إعلام روسية أن المبعوث الخاص للأمم المتحدة ستيفان دي ميستورا وصل إلى سوتشي وذلك للمشاركة في مؤتمر الحوار الوطني السوري.
ووفقاً لوكالة “سبوتنيك”، فإن “بعض المشاركين في المؤتمر من دمشق قد وصلوا بالفعل مساء أمس الأحد، وبقية المشاركين سيأتون على مدار اليوم في المؤتمر الذي يشارك فيه حوالي 1600 سوري”.
وكشفت “سبوتنيك” أنها حصلت على وثائق أشارت إلى أن “الجهات الإدارية لمؤتمر الحوار الوطني تتكون من 43 عضواً، حيث سيتم تشكيل 6 لجان ضمن مؤتمر الحوار الوطني السوري، هي: اللجنة التنظيمية واللجنة الرئاسية ولجنة التفويض واللجنة الدستورية واللجنة العليا ولجنة فرز التصويت”.
وحسب الوثائق المذكورة فإن “اللجنة الدستورية من أهم اللجان ضمن المؤتمر، حيث من المخطط أن تضم 4 أعضاء، بينهم عضوان في مجلس الشعب أحمد الكزبري وأشواق عباس”.
وأوضحت الوثائق أن اللجنة التنظيمية تتكون من 8 أعضاء، ومن المخطط أن تشمل اللجنة العليا 14عضواً، “فضلاً عن أن كلمة الترحيب في بدء مؤتمر الحوار الوطني السوري في سوتشي سيلقيها رئيس اتحاد غرفة تجارة دمشق محمد غسان القلاع” حسب الوثائق.
تجدر الإشارة إلى أن سوتشي تستضيف على مدار يومين مؤتمر الحوار الوطني لسوريا، تحت شعار “السلام للشعب السوري”، ومن المتوقع أن يحضر المؤتمر أكثر من 1600 مشارك.
#دمشق وريفها:
- القوات السورية تصد هجوماً عنيفاً ل”جبهة النصرة” وفصائل معارضة بدأ بمفخخة انتحارية على “إدارة المركبات” في حرستا شرق دمشق.
- فصائل معارضة تستهدف أحياء العاصمة دمشق ومحيطها بقذائف الهاون والطيران الحربي يرد.
#حلب وريفها:
- القوات التركية ترفع علم تركيا على أعلى قمة جبل “برصايا” الواقع شرق مدينة “عفرين” في ريف حلب الشمالي بعد سيطرتها عليه بالتعاون مع “درع الفرات” إثر انسحاب الوحدات الكردية منه.
- “هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة وحلفاؤها)” تداهم أحد مقرات “كتائب ثوار الشام” المنضوية ضمن “حركة نور الدين الزنكي” في “ريف المهندسين” في ريف حلب الغربي، وعلى خلفية ذلك تدخل مقاتلو “الزنكي” واعتقلوا مسلحي “الجبهة” المداهمين.
#إدلب وريفها:
- أصيب 3 مدنيين إثر استهداف “هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة وحلفاؤها) قريتي “الفوعة وكفريا” بعدد من قذائف الهاون ورصاص القنص.
#درعا وريفها:
- “جبهة النصرة” تستهدف ب 5 قذائف صاروخية حي “شمال الخط” وتقاطع حيي “المطار والسحارى” في مدينة درعا وذلك في خرقٍ لاتفاق “تخفيف التوتر” في المنطقة الجنوبية.
أعلن وزير الداخلية التركي سليمان سويلو عن تعيين محافظين ومسؤولي أمن في ثلاث مدن شمالي سوريا يسيطر عليها مقاتلو “درع الفرات”.
وبحسب صحيفة “زمان” التركية، قال سويلو: “عينت تركيا ولاة ومدراء أمن وقيادات درك في كل من إعزاز وجرابلس ومارع”، مشيراً إلى “آمال بلاده في أن يحظى 3.5 ملايين لاجئ سوري بالأمان والاستقرار داخل أراضيهم من خلال العمليات العسكرية القائمة في سوريا” حسب وصفه.
وشدد سويلو على أن “بلاده لا تطمع في أراضي أي دولة ولم يسبق وأن سجل التاريخ هذا” مضيفاً: “بصفتي وزير الداخلية أعلن أن لدينا اليوم ولاة وقيادات أمنية وقادة قوات درك في كل من إعزاز وجرابلس ومارع، نحن من ضمنا عودة نحو 100 ألف سوري إلى أراضيهم والتقى الأطفال مرة أخرى بذكريات آبائهم وأمهاتهم وأجدادهم في ظل الأمان والاستقرار الذي حققناه، نحن شعب كبير”، بحسب تعبيره.
وجاءت تصريحات وزير الداخلية التركي خلال مؤتمر لـ”حزب العدالة والتنمية” الحاكم ببلدة “مركز أفندي” في مركز للمؤتمرات والفعاليات الثقافية بمدينة دنيزلي، وتأتي هذه التصريحات بالتزامن مع عملية “غصن الزيتون” التي بدأتها تركيا منذ اسبوع تقريباً بمشاركة فصائل معارضة في الشمال الروسي والتي أسفرت عن سقوط أعداد كبيرة من الضحايا المدنيين جلهم من الأطفال والنساء.
سيطر مقاتلو “درع الفرات” على جبل “برصايا” شمال غرب مدينة إعزار في ريف حلب الشمالي بعد معارك عنيفة مع الوحدات الكردية امتدت لأيام وبدعم مباشر من القوات التركية وتواجد عدد من ضباطها في أرض المعركة.
وبعد استخدام الرئيس التركي لمقاتلي فصائل معارضة مثل “درع الفرات والزنكي وفيلق الشام” في عملية “غصن الزيتون” ضد الوحدات الكردية في منطقة عفرين، رفع أحد المقاتلين الأتراك العلم التركي أمام أنظارهم على قمة جبل “برصايا” إثر انسحاب مقاتلي الوحدات الكردية منه.
ونشرت وسائل إعلام تركية مقطع فيديو يظهر تثبيت جندي تركي علم بلاده على جبل “برصايا”، فيما ذكرت وكالة “الأناضول” أن “القوات المشاركة في عملية “غصن الزيتون” سيطرت على جبل برصايا شمال شرق مدينة عفرين السورية”.
وكانت القوات التركية قد بدأت في الـ20 من كانون الثاني الجاري، عملية “غصن الزيتون” ضد المقاتلين الأكراد السوريين في مدينة عفرين بريف حلب السورية، حيث تعمل القوات التركية بالتعاون مع فصائل معارضة أهمها “درع الفرات”، فيما أدانت دمشق بشدة التدخل التركي في عفرين شمالي سوريا، مشيرة إلى أن المنطقة جزء لا يتجزأ من الأراضي السورية.
اُستهدف معبد “عين دارة” الأثري قرب مدينة عفرين والذي يعود تاريخه إلى آلاف السنين، بقصف من القوات التركية أثناء عمليتها العسكرية في المنطقة، “غصن الزيتون” ضد الوحدات الكردية، ليتعرض جزء كبير منه للدمار.
من جهتها، أدانت المديرية العامة للآثار والمتاحف التابعة لوزارة الثقافة السورية، في بيان أصدرته ما وصفته بـ”عدوان النظام التركي على المواقع الأثرية في ريف حلب الشمالي”، مناشدة المنظمات الدولية المعنية وكل مهتم بالتراث العالمي إلى استهجان التصرفات التركية والضغط على أنقرة لمنع تكرار استهداف المواقع الأثرية والحضارية في منطقة عفرين.
وشددت المديرية على أن “هذا العدوان يظهر مدى الحقد والكراهية والهمجية التي يمتلكها النظام التركي ضد الهوية السورية وضد ماضي الشعب السوري وحاضره ومستقبله”، دون الكشف عن تفاصيل الأضرار التي ألحقت بمعالم معبد عريق في سوريا.
بدورها، أفادت وكالة “رويترز”، نقلاً عن نشطاء في “المرصد السوري” المعارض، بتضرر المعبد بشكل كبير دون وقوع خسائر بشرية، وتدل صور وفيديوهات صادرة عن وكالة “هاوار” الإخبارية الكردية على أن الموقع الأثري تعرض لأضرار هائلة.
ويرجع تاريخ بناء المعبد إلى عام 1200 ق م، وقد تعرض المعبد للتهدم عام 740ق م وتبقى منه مصطبة ومجموعة من المنحوتات البازلتية تصور مشاهد بشرية وحيوانية ونباتية، ومقدمات الأسود برؤوس آدمية وهي الواجهة الرئيسية للمعبد، بالإضافة إلى أجزاء من جدران المدخل وعتبات وأجزاء من الأرضيات والقاعة الأمامية للمعبد، و6 أنصاب إله الموقع بلحية وقبعة مخروطية بها قرون بكل جانب، رافعاً ذراعيه إلى الأعلى ويحيط به تابعان يرفعان ذراعيهما أيضاً.