أثر برس

الخميس - 25 أبريل - 2024

Search

في أحدث ظهور له.. جورج وسوف على كرسي متحرك ويرد على قلق الجمهور بشكل طريف

by Athr Press G

رصد|| أثر برس تصدر الفنان جورج وسوف حديث رواد مواقع التواصل الاجتماعي عقب ظهوره على كرسي متحرك في جولة على أحد الشواطئ في مدينة بونتا كانا بجمهورية الدومينيكان، على هامش جولته الغنائية هناك.

ونشر الوسوف عبر حسابه في إنستغرام وفيسبوك، مقطعاً مصوراً من الجولة التي قام بها على الشاطئ، وتفاعله الطريف مع الجمهور؛ ما طمأنهم على حالته الصحية.

وعلّق أبو وديع على الفيديو الذي جرى تداوله على نطاق واسع عبر السوشال ميديا، بالقول: ”نزلت مفاجأة على beach party ببونتا كانا، صحيح ما قدرت شوف لا beach ولا party بس شفت أحلى محبة بالعالم، شكراً“.

وظهر جورج وسوف وهو يتجول بالكرسي المتحرك على الشاطئ، والتقط الصور التذكارية مع الجمهور، الذين احتفوا به، وغنوا له بصوت واحد ”أبو وديع.. أبو وديع“، وتبادل معهم المزاح والتعليقات، وخطف الأنظار بظهوره وطرافته.

في المقابل، أشاد الجمهور بتواضعه الشديد وحرصه على التقاط الصور مع الجميع رغم جلوسه على كرسي متحرك، وكذلك بسبب تبادله الحديث مع بعض منهم على الشاطئ.

لم تكن هذه المرة الأولى التي يظهر فيها جورج وسوف على كرسي متحرك ويثير قلق معجبيه، فقد ظهر من قبل خلال حفله في موسم الرياض أثناء الدخول على المسرح مستنداً على كرسي وتظهر عليه علامات الإرهاق الشديد وهو ما قلق متابعيه، اللذين حاولوا مشاركة النجم الشهير بالتصفيق الحار لتشجيعه ودعمه.

ويتواجد جورج وسوف في جمهورية الدومينيكان منذ الرابع من مارس / آذار الجاري، حيث نشر عبر حساباته في ”السوشيال ميديا“ عدة صور ومقاطع فيديو من حفلاته هناك.

وفي وقت سابق، أعلن جورج وسوف استعداده لإحياء حفل غنائي ضخم بأحد الفنادق في مدينة طابا المصرية، يوم الـ 13 من مايو/ أيار المقبل، حيث نشر البوستر الرسمي للحفل عبر حسابه في إنستغرام مع تعليق ”موعدنا يتكرر مرة جديدة في طابا – مصر“.

ويعد جورج وسوف البالغ من العمر 60 عاما، من بين أكثر الفنانين الذين يتعرضون لشائعات الوفاة، ورد مؤخرا على تكرار هذه الشائعات التي تطال حالته الصحية أو حياته بشكل عام، مؤكدا أنه بخير ويمارس حياته الطبيعية.

وقال إنه اعتاد على الشائعات حول حالته الصحية في الفترة الأخيرة، ووجه رسالة ساخرة لمروجي الشائعات، قائلا في تصريحات متلفزة على هامش حفل غنائي أقامه في مدينة أربيل بالعراق ”تعودت المهم ما يزهقوا وما يتعبوا من الإشاعات“.

اقرأ أيضاً